بهدف تنظيم الاقسام الوطنية قررت الاتحادية الجزائرية تحديد سن اللاعبين في الاقسام الدنيا ابتداء من القسم الثاني
و هكذا ما يتجاوز العقد الثالث من العمر سوف لن يتمكن من مواصلة مشواره و سيكون بذلك في تقاعد مسبق
حتى و ان كان هذا التنظيم من جهة ربما يهدف الى جعل من الاندية تهتم اكثر بالنشا و بالفئات الصغرى لتكون خزانا للنخبة و لكن هذا التنظيم يتعدى حريات الاشخاص
اذا تاملنا جيدا في هذا القانون و اتاملنا ما يحدث من حولنا من تجارب كروية عالمية فاننا نستنتج انه في الاول و الاخير تعدي على الحريات...
فباي حق تحدد الفاف سن لاعب قادر بدنيا و صحيا على مواصلة المشوار و ان يعطي الاظافة لاي فريق كان؟؟
فحرية اي مرىء من مواصلة تادية الرياضة حق من حقوقه مادام قادرا على مواصة المشوار و مادم صحيا قادر على التالق بدون مشاكل
فالكرة العالمية لا تعترف بسن اللاعب بل بمردوده في الميدان...
فلا فرق بين صاحب 18 سنة و صاحب 38 سنة و الامثلة عديدة و متنوعة
فروجي ميلا كتب اروع صفحات الكرة الافريقية في المونديال و هو في سن 38 و قد استطاع من تسجيل 4 اهداف بل اكثر من ذلك فهو الذي سجل في مونديال 1994 و هو في 42
دينو زوف حارس ايطايلا قد ادى مونديالا رائعا في اسبانيا و هو في عقده الرابع و كانت الخاتمة مسكا بالنجمة الثالثة للازوري
فاللاعب حين يقارب الثلاثين و يتجاوز هذا السن يكون قد شرب من كاس الخبرة و قد ينفع فريقه بالدرجة الاولى و يتعدى دروه الى تاطير الشباب فالفريق الحديث هو الذي يتوفر على مزيج من الخبرة و الدم الجديد...
روجي ميلا و دينو زوف تالقو و هم في العقد الرابع من العمر
و هكذا ما يتجاوز العقد الثالث من العمر سوف لن يتمكن من مواصلة مشواره و سيكون بذلك في تقاعد مسبق
حتى و ان كان هذا التنظيم من جهة ربما يهدف الى جعل من الاندية تهتم اكثر بالنشا و بالفئات الصغرى لتكون خزانا للنخبة و لكن هذا التنظيم يتعدى حريات الاشخاص
اذا تاملنا جيدا في هذا القانون و اتاملنا ما يحدث من حولنا من تجارب كروية عالمية فاننا نستنتج انه في الاول و الاخير تعدي على الحريات...
فباي حق تحدد الفاف سن لاعب قادر بدنيا و صحيا على مواصلة المشوار و ان يعطي الاظافة لاي فريق كان؟؟
فحرية اي مرىء من مواصلة تادية الرياضة حق من حقوقه مادام قادرا على مواصة المشوار و مادم صحيا قادر على التالق بدون مشاكل
فالكرة العالمية لا تعترف بسن اللاعب بل بمردوده في الميدان...
فلا فرق بين صاحب 18 سنة و صاحب 38 سنة و الامثلة عديدة و متنوعة
فروجي ميلا كتب اروع صفحات الكرة الافريقية في المونديال و هو في سن 38 و قد استطاع من تسجيل 4 اهداف بل اكثر من ذلك فهو الذي سجل في مونديال 1994 و هو في 42
دينو زوف حارس ايطايلا قد ادى مونديالا رائعا في اسبانيا و هو في عقده الرابع و كانت الخاتمة مسكا بالنجمة الثالثة للازوري
فاللاعب حين يقارب الثلاثين و يتجاوز هذا السن يكون قد شرب من كاس الخبرة و قد ينفع فريقه بالدرجة الاولى و يتعدى دروه الى تاطير الشباب فالفريق الحديث هو الذي يتوفر على مزيج من الخبرة و الدم الجديد...
روجي ميلا و دينو زوف تالقو و هم في العقد الرابع من العمر