د.محمد عبد الله الطفيل
خلصت دراسة طبية إسبانية حديثة إلى أن تدخين التبغ يحرض على الصداع النصفي المعروف بالشقيقة وأن
الذين يدخنون خمس سجائر فأكثر يوميا معرضون أكثر من غيرهم لتلك النوبات.
أجرى هذه الدراسة المسحية باحثون بجامعة سلامانكا ومستشفى الماركيز دي فيلاسيّا الجامعي بمدينة سانتاندير
شمالي إسبانيا، ونشرت حصيلتها مؤخرًا بدورية «مجلة الصداع والألم» المتخصصة.
وكانت دراسات تأثير التبغ باعتباره عاملا محرضا للصداع النصفي قد أنتجت أدبيات علمية متضاربة المعطيات.
فقد رأت أبحاث سابقة أن التدخين يخفف الصداع النصفي بالحد من القلق، الذي يعد أحد عوامل إطلاق نوباته.
وبحسب سيَنْس ديلي، يعتبر أحد المؤلفين أن هذه الدراسة الإسبانية رائدة حيث يُجرَى القليل من الأبحاث حول
الموضوع.
ومن مزايا هذه الدراسة أن أفراد العينة المستخدمة، وهم 361 طالبا بكلية طب جامعة سلامانكا، كانوا واعين
بماهية الصداع النصفي.
خلصت دراسة طبية إسبانية حديثة إلى أن تدخين التبغ يحرض على الصداع النصفي المعروف بالشقيقة وأن
الذين يدخنون خمس سجائر فأكثر يوميا معرضون أكثر من غيرهم لتلك النوبات.
أجرى هذه الدراسة المسحية باحثون بجامعة سلامانكا ومستشفى الماركيز دي فيلاسيّا الجامعي بمدينة سانتاندير
شمالي إسبانيا، ونشرت حصيلتها مؤخرًا بدورية «مجلة الصداع والألم» المتخصصة.
وكانت دراسات تأثير التبغ باعتباره عاملا محرضا للصداع النصفي قد أنتجت أدبيات علمية متضاربة المعطيات.
فقد رأت أبحاث سابقة أن التدخين يخفف الصداع النصفي بالحد من القلق، الذي يعد أحد عوامل إطلاق نوباته.
وبحسب سيَنْس ديلي، يعتبر أحد المؤلفين أن هذه الدراسة الإسبانية رائدة حيث يُجرَى القليل من الأبحاث حول
الموضوع.
ومن مزايا هذه الدراسة أن أفراد العينة المستخدمة، وهم 361 طالبا بكلية طب جامعة سلامانكا، كانوا واعين
بماهية الصداع النصفي.