منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionشرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟ Emptyشرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟

more_horiz
النخب السياسية العربية
يؤكد بعض الباحثين مقولة مؤداها أن النخب عندما تتحمل مسؤوليتها؛ فإنها تسهم بشكل كبير في تطور مجتمعاتها، فقد برزت في الماضي نخب عربية وإسلامية أثرت بشكل ملموس في إثراء الساحة الفكرية العربية الإسلامية بما أشاعته من مواقف وأفكار وما أثارته من حركة حوار وسجال في الساحة العربية، كما أسهمت بشكل ملحوظ في تحديث مجتمعاتها وتطويرها فضلا عن إثراء الفكر الإنساني العالمي.
لكن ما يمكن ملاحظته اليوم هو ضمور دور النخبة الفكرية والمعرفية في الساحة العربية وتراجع موقع الأفكار الكبرى بحكم اتساع دائرة التسلط السياسي وتدخل الدولة، وكان من نتائج ذلك تحول العديد من رموز النخب إلى مجرد مروجين وموظفين في خدمة استراتيجيات الدولة العربية.
لماذا نجحت الأنظمة السياسية العربية في تدجين أعداد كبيرة من النخب العربية (السياسية والدينية والاقتصادية والثقافية...) تارة بالترهيب وتارة بالترغيب؟ ولماذا غلبت بعض النخب العربية مصالحها الخاصة وتورطت في فساد مالي وإداري وسياسي؟ لما أصبحت النخب مثار إحباط وضعفت مصداقيتها لدى الأوساط الشعبية العربية بعد أن كانت محط أمل وثقة؟ ولماذا تراجع دور الفكر والإبداع في العالم العربي إلى هذا الحد؟ كيف للنخبة العربية السياسية الخروج من أزمتها هذه؟ وكيف يمكن استعادة بعض من أدوار المفكر والمثقف العربي الغائبة اليوم؟
ما الذي أفشل النخب السياسية العربية وجعلها عاجزة عن التغيير؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يذهب الباحث رياض الصيداوي إلى أن النخب العربية منيت منذ نكسة 1976 بأضرار كبيرة، فلم تعد الطبقة الوسطى محرك الأول البناء، بل سعت الأنظمة العربية إلى إفقار العالم وإسكات المعارض، وشجعت الإعلام الهابط، ودجنت الشباب، وأشاعت جوا استخباريا رهيبا، لكن بروز هيئات المجمتع المدني الجادة وفضائيات مثل الجزيرة تبعث أمل المجتمع العربي في عودة النخب السياسية العربية إلى دورها
النخب السياسية العربية.. شرعنة الأوضاع أم انتصار للتغيير؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يرى الباحث إدريس لكريني أن النخب عندما تتحمل مسؤوليتها؛ تسهم بشكل كبير في تطور مجتمعاتها، فقد برزت في الماضي نخب عربية وإسلامية أثرت الحضارة الإنسانية بمواقفها وأفكارها وأسهمت بشكل ملحوظ في تحديث وتطوير مجتمعاتها. ومن تم فسكوت النخب وعدم فضحها ونقدها لهذه الأوضاع، يعد في حد ذاته ظلما للشعوب وتواطؤا مع الأنظمة وتشجيعا لها من أجل التمادي في تسلطها
المصدر: مركز الجزيرة للدراسات

descriptionشرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟ Emptyرد: شرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟

more_horiz
مشكوووره كبرياء بنت
جزاج الله خير الجزاء

descriptionشرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟ Emptyرد: شرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟

more_horiz
خلافا لما تلعبه النخب السياسية الغربية في التأثير على الحياة في مختلف المجالات ، بابداء رأيها حول ما يجري في المجتمعات الغربية و حول الصراعات الداخلية و الخارجية . و لا تتوانى في فضح الساسة في دولهم خاصة فيما يتعلق بمواقف هذه الدول و هؤلاء الساسة اتجاه الصراعات بين الغرب و العرب و اسرائيل و العرب و الغرب و الاسلام و المسلمين و غيرها من الأمور . فان النخب السياسية العربية اصبحت تشبه الى حد كبير الانظمة العربية أو بالأحرى أصبحت تجاري و تتواطأ أحيانا مع الأنظمة العربية ، مخالفة بذلك الدور المنوط بها و هو المساهمة في تطوير المجتمعات العربية و تنوير الرأي العام فيها حول واقعه المر . و ذلك اما خوفا من عواقب قول الحقائق أو طمعا في المغريات مقابل السكوت . و الأكيد أن الحل يتطلب وعيا كبيرا من النخب العربية و شجاعة منها في مواجهة الأنظمة التي تسعى و بكل الطرق و الوسائل لإسكات هؤلاء كما تتطلب استفاقة حقيقية لإستعادة دورها الهام و الحساس في مجتمعاتها بعد ان طال سباتها و صمتها . شكرا لك كبرياء على الموضوع .

descriptionشرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟ Emptyرد: شرعنة الأوضاع القائمة أم انتصار لمطالب التغيير؟

more_horiz
شكرااااااااااااااااااا ليلى على المناقشة القيمة واصابت نواة الاسباب
كل النخب التي تتسارع لاخذ منصب على الافق تهتم بمصالح مالية بالدرجة اولى وكسب النفوذ الذي يساهم في عمليات تختبئ تحت عناوين النخب الدينية او اجتماعية وحتى ثقافية على ااساس تنموي وتطويري وهو في شاكلتيه الخارجية التي تبقى مضمونه الداخلي يصارع سلبيات تقيم ايها اسبق على الشعوب التي اصبحت غارقة في ملهيات الحياة
يبقى موت الظمائر هي التي شرعنت واباحت كل ماهو محبط وفاشل
الف شكر ليلى على الاهتمام والنقاش
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد