●•٠·٠·٠•● ۩ لـيـــلـه الــقـــدر ۩ ●•٠·٠·٠•●
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لقدر هذه الليله قررت ان اضع هذا الموضوع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سميت ليلة القدر بذلك لعدة معان، هي:
والراجح أنها سميت بذلك لجميع هذه المعاني مجتمعة وغيرها، والله أعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يدل على فضل هذه الليلة العظيمة وعظيم قدرها وجليل مكانتها عند الله ورسوله ما يأتي:
السنة القولية والعملية
"من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".
أنه
صلى الله عليه وسلم كان يعتكف ويجتهد في الليالي المرجوة فيها ما لا يجتهد
في غيرها من ليالي رمضان ولا غيره، حيث كان صلى الله عليه وسلم كما صح عن
عائشة رضي الله عنها: "إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.ما ذكرنا سابقاً هو المعتمد عند أهل العلم، وعليه عامة أهل السنة سلفاً وخلفاً، وهناك أقوال مرجوحة أو شاذة عن ليلة القدر، وهي:
1. أنها رفعت.
2. أنها في كل سبع سنين مرة.
3. أنها في كل السنة.
4. أنها في الشهر كله.
5. أنها في أول ليلة منه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.العمل فيها
1. أداء الصلوات المكتوبة للرجال مع جماعة المسلمين، سيما الصبح والعشاء.
2 القيام، أي الصلاة، لقوله صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه". متفق عليه
3. الدعاء.
4. قراءة القرآن.
5 اجتناب المحرمات، دقيقها وجليلها.
ويمكن للمرء أن يجمع بين هذه كلها في الصلاة إذا أطال القيام، وسأل الله الرحمن واستعاذ به من النيران كلما مر بآية رحمة أوعذاب.
قال
سفيان الثوري رحمه الله: (الدعاء في تلك الليلة أحب إليَّ من الصلاة، قال:
وإذا كان يقرأ وهو يدعو ويرغب إلى الله في الدعاء والمسألة لعله يوافق).
قال
ابن رجب: (ومراده ـ أي سفيان ـ أن كثرة الدعاء أفضل من الصلاة التي لا
يكثر فيها الدعاء، وإن قرأ ودعا كان حسناً، وقد كان النبي صلى الله عليه
وسلم يتهجد في ليالي رمضان، ويقرأ قراءة مرتلة، لا يمر بآية فيها رحمة إلا
سأل، ولا بآية فيها عذاب إلا تعوذ، فيجمع بين الصلاة والقراءة والدعاء
والتفكر، وهذا أفضل الأعمال وأكملها في ليالي العشر وغيرها، والله أعلم؛
وقد قال الشعبي في ليلة القدر: ليلها كنهارها؛ وقال الشافعي في القديم:
أستحب أن يكون اجتهاده في نهارها كاجتهاده في ليلها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
)أفضل ما يقال فيها من الدعاء:
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني؛ يردده ويكثر منه داخل الصلاة وبين تسليمات القيام وفي سائر ليلها ونهارها.
فعن
عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "أرأيتَ إن وفقت
ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".
صحيح الترمذي رقم 3513
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: "أعوذ برضاك من سخطك، وعفوك من عقوبتك". مسلم 486
وبما يسره الله له من الدعاء والذكر..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هناك
بعض العلامات التي يستدل بها البعض على ليلة القدر، ويعوزها كلها الدليل
القاطع، وإنما هي اجتهادات وتخمينات لا يعتمد عليها، من تلك العلامات:
1. طلوع الشمس في صبيحتها من غير شعاع، كما استدل على ذلك أبي بن كعب رضي الله عنه.
2 وكان عبدة بن لبابة يقول: هي ليلة سبع وعشرين؛ ويستدل على ذلك بأنه قد جرب ذلك بأشياء وبالنجوم، والشرع لا يثبت بالتجارب.
وروي عنه كذلك أنه ذاق ماء البحر ليلة سبع وعشرين فإذا هو عذب.
3 أن ليلتها تكون معتدلة ليست باردة ولا حارة.
4. أن الكلاب لا تنبح فيها وكذلك الحمير لا تنهق فيها.
5. أن يرى نور.
6. الملائكة تطوف بالبيت العتيق فوق رؤوس الناس.
7.
استجاب الله دعاء البعض في ليلة سبع وعشرين، وإجابة الدعاء ليست دائماً
علامة صلاح، فالله كريم يجيب دعوة المضطر ولو كان فاسقاً أو فاجراً، وربما
تكون إجابة الدعاء في بعض الأحيان من باب الاستدراج.
وأخيراً
احذر أخي الصائم أن ينسلخ رمضان ولم تكن من المغفور لهم، فقد روي عن أبي
هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد المنبر فقال: "آمين،
آمين، آمين!"، قيل: يا رسول الله، إنك صعدت المنبر فقلت "آمين، آمين،
آمين"، قال: "إن جبريل أتاني، فقال: من أدرك شهر رمضان فلم يغفر له، فدخل
النار، فأبعده الله، قل: آمين؛ فقلت: آمين؛ ومن أدرك أبويه أوأحدهما فلم
يبرهما، فمات، فدخل النار، فأبعده الله، قل: آمين؛ فقلت: آمين؛ ومن ذكرت
عنده فلم يصل عليك، فمات، فدخل النار، فأبعده الله، قل: آمين؛ فقلت:
آمين". خرجه ابن خزيمة في صحيحه رقم وابن حبان في صحيحه 409 وغيرهما فهو
صحيح بشواهده
واعلم أن الأعمال بخواتيمها، فإذا فاتك الاجتهاد في أول الشهر فلا تغلب على آخره، ففيه العوض عن أوله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أولاً - في فضلها والترغيب في قيامها :
عن أبي
هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يقم ليلة
القدر إيماناً واحتسابا غفر لله ما تقدم من ذنبه . [1]
فعن
أنس بن مالك رضي الله عنه قال : دخل رمضان فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم : إن هذا الشهر قد حضركم وفيه ليلة خير من ألف شهر من حرمها فقد حرم
الخير كله ولا يحرم خيرها إلا محروم.[2]
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وجد وشد المئزر . [3]
وعنها
رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرغِّب الناس في
قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه فيقول من قام رمضان إيمانا
واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. [4]
وعن
عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان
يعتكف العشر الأواخر من رمضان قال نافع وقد أراني عبد الله رضي الله عنه
المكان الذي كان يعتكف فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد . [5]
.
ي*.ت*.ب*.ع
عدل سابقا من قبل بنت الغرب و تحرق القلب في الأربعاء 2 سبتمبر 2009 - 14:13 عدل 2 مرات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لقدر هذه الليله قررت ان اضع هذا الموضوع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سميت ليلة القدر بذلك لعدة معان، هي:
1. لشرفها وعظيم قدرها عند الله.
2. وقيل لأنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة، لقوله تعالى: "فيها يفرق كل أمر حكيم".
3. وقيل لأنه ينزل فيها ملائكة ذوات قدر.
4. وقيل لأنها نزل فيها كتاب ذو قدر، بواسطة ملك ذي قدر، على رسول ذي قدر، وأمة ذات قدر.
5. وقيل لأن للطاعات فيها قدراً عظيماً.
6. وقيل لأن من أقامها وأحياها صار ذا قدر.
2. وقيل لأنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة، لقوله تعالى: "فيها يفرق كل أمر حكيم".
3. وقيل لأنه ينزل فيها ملائكة ذوات قدر.
4. وقيل لأنها نزل فيها كتاب ذو قدر، بواسطة ملك ذي قدر، على رسول ذي قدر، وأمة ذات قدر.
5. وقيل لأن للطاعات فيها قدراً عظيماً.
6. وقيل لأن من أقامها وأحياها صار ذا قدر.
والراجح أنها سميت بذلك لجميع هذه المعاني مجتمعة وغيرها، والله أعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يدل على فضل هذه الليلة العظيمة وعظيم قدرها وجليل مكانتها عند الله ورسوله ما يأتي:
من القرآن
1. نزول سورة كاملة فيها، وهي سورة القدر، وبيان أن الأعمال فيها خير من الأعمال في ألف شهر ما سواها.
2.
قوله تعالى:" فيها يفرق كل أمر حكيم. أمراً من عندنا إنا كنا منزلين"، حيث
يقدر فيها كل ما هو كائن في السنة، وهو تقدير ثان، إذ أن الله قدر كل شيء
قبل أن يخلق الخلائق بخمسين ألف سنة.
1. نزول سورة كاملة فيها، وهي سورة القدر، وبيان أن الأعمال فيها خير من الأعمال في ألف شهر ما سواها.
2.
قوله تعالى:" فيها يفرق كل أمر حكيم. أمراً من عندنا إنا كنا منزلين"، حيث
يقدر فيها كل ما هو كائن في السنة، وهو تقدير ثان، إذ أن الله قدر كل شيء
قبل أن يخلق الخلائق بخمسين ألف سنة.
السنة القولية والعملية
"من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".
أنه
صلى الله عليه وسلم كان يعتكف ويجتهد في الليالي المرجوة فيها ما لا يجتهد
في غيرها من ليالي رمضان ولا غيره، حيث كان صلى الله عليه وسلم كما صح عن
عائشة رضي الله عنها: "إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.ما ذكرنا سابقاً هو المعتمد عند أهل العلم، وعليه عامة أهل السنة سلفاً وخلفاً، وهناك أقوال مرجوحة أو شاذة عن ليلة القدر، وهي:
1. أنها رفعت.
2. أنها في كل سبع سنين مرة.
3. أنها في كل السنة.
4. أنها في الشهر كله.
5. أنها في أول ليلة منه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
.العمل فيها
1. أداء الصلوات المكتوبة للرجال مع جماعة المسلمين، سيما الصبح والعشاء.
2 القيام، أي الصلاة، لقوله صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه". متفق عليه
3. الدعاء.
4. قراءة القرآن.
5 اجتناب المحرمات، دقيقها وجليلها.
ويمكن للمرء أن يجمع بين هذه كلها في الصلاة إذا أطال القيام، وسأل الله الرحمن واستعاذ به من النيران كلما مر بآية رحمة أوعذاب.
قال
سفيان الثوري رحمه الله: (الدعاء في تلك الليلة أحب إليَّ من الصلاة، قال:
وإذا كان يقرأ وهو يدعو ويرغب إلى الله في الدعاء والمسألة لعله يوافق).
قال
ابن رجب: (ومراده ـ أي سفيان ـ أن كثرة الدعاء أفضل من الصلاة التي لا
يكثر فيها الدعاء، وإن قرأ ودعا كان حسناً، وقد كان النبي صلى الله عليه
وسلم يتهجد في ليالي رمضان، ويقرأ قراءة مرتلة، لا يمر بآية فيها رحمة إلا
سأل، ولا بآية فيها عذاب إلا تعوذ، فيجمع بين الصلاة والقراءة والدعاء
والتفكر، وهذا أفضل الأعمال وأكملها في ليالي العشر وغيرها، والله أعلم؛
وقد قال الشعبي في ليلة القدر: ليلها كنهارها؛ وقال الشافعي في القديم:
أستحب أن يكون اجتهاده في نهارها كاجتهاده في ليلها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
)أفضل ما يقال فيها من الدعاء:
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني؛ يردده ويكثر منه داخل الصلاة وبين تسليمات القيام وفي سائر ليلها ونهارها.
فعن
عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "أرأيتَ إن وفقت
ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".
صحيح الترمذي رقم 3513
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: "أعوذ برضاك من سخطك، وعفوك من عقوبتك". مسلم 486
وبما يسره الله له من الدعاء والذكر..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هناك
بعض العلامات التي يستدل بها البعض على ليلة القدر، ويعوزها كلها الدليل
القاطع، وإنما هي اجتهادات وتخمينات لا يعتمد عليها، من تلك العلامات:
1. طلوع الشمس في صبيحتها من غير شعاع، كما استدل على ذلك أبي بن كعب رضي الله عنه.
2 وكان عبدة بن لبابة يقول: هي ليلة سبع وعشرين؛ ويستدل على ذلك بأنه قد جرب ذلك بأشياء وبالنجوم، والشرع لا يثبت بالتجارب.
وروي عنه كذلك أنه ذاق ماء البحر ليلة سبع وعشرين فإذا هو عذب.
3 أن ليلتها تكون معتدلة ليست باردة ولا حارة.
4. أن الكلاب لا تنبح فيها وكذلك الحمير لا تنهق فيها.
5. أن يرى نور.
6. الملائكة تطوف بالبيت العتيق فوق رؤوس الناس.
7.
استجاب الله دعاء البعض في ليلة سبع وعشرين، وإجابة الدعاء ليست دائماً
علامة صلاح، فالله كريم يجيب دعوة المضطر ولو كان فاسقاً أو فاجراً، وربما
تكون إجابة الدعاء في بعض الأحيان من باب الاستدراج.
وأخيراً
احذر أخي الصائم أن ينسلخ رمضان ولم تكن من المغفور لهم، فقد روي عن أبي
هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد المنبر فقال: "آمين،
آمين، آمين!"، قيل: يا رسول الله، إنك صعدت المنبر فقلت "آمين، آمين،
آمين"، قال: "إن جبريل أتاني، فقال: من أدرك شهر رمضان فلم يغفر له، فدخل
النار، فأبعده الله، قل: آمين؛ فقلت: آمين؛ ومن أدرك أبويه أوأحدهما فلم
يبرهما، فمات، فدخل النار، فأبعده الله، قل: آمين؛ فقلت: آمين؛ ومن ذكرت
عنده فلم يصل عليك، فمات، فدخل النار، فأبعده الله، قل: آمين؛ فقلت:
آمين". خرجه ابن خزيمة في صحيحه رقم وابن حبان في صحيحه 409 وغيرهما فهو
صحيح بشواهده
واعلم أن الأعمال بخواتيمها، فإذا فاتك الاجتهاد في أول الشهر فلا تغلب على آخره، ففيه العوض عن أوله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أولاً - في فضلها والترغيب في قيامها :
عن أبي
هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يقم ليلة
القدر إيماناً واحتسابا غفر لله ما تقدم من ذنبه . [1]
فعن
أنس بن مالك رضي الله عنه قال : دخل رمضان فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم : إن هذا الشهر قد حضركم وفيه ليلة خير من ألف شهر من حرمها فقد حرم
الخير كله ولا يحرم خيرها إلا محروم.[2]
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وجد وشد المئزر . [3]
وعنها
رضي الله عنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرغِّب الناس في
قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة أمر فيه فيقول من قام رمضان إيمانا
واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. [4]
وعن
عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان
يعتكف العشر الأواخر من رمضان قال نافع وقد أراني عبد الله رضي الله عنه
المكان الذي كان يعتكف فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم من المسجد . [5]
.
ي*.ت*.ب*.ع
عدل سابقا من قبل بنت الغرب و تحرق القلب في الأربعاء 2 سبتمبر 2009 - 14:13 عدل 2 مرات