[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد غياب طويل عن الساحة الفنية، تعود الفنانة نورا رحال الى الاضواء، بعد ان اصبحت احوالها العائلية افضل، وقالت "وصلتني عروض
عدة لكنها لم تكن مغرية وخصوصاً أن التمثيل يتطلّب تفرغاً وغيابا عن الأولاد. لكن الوضع اختلف اليوم والأولاد كبروا ووالدتي دائماً معي وأصبح في إمكاني أن أعطي لنفسي مساحة أكبر".
وعن فيلمها الاول في مصر مع المخرجة إيناس الدغيدي عن قصة الأميرة ديانا تقول "أصلاً ما كنت رح إشتغل غير هيك" لأني طوال هذه الفترة كنت أبحث في الدرجة الأولى عن مستوى فكري ومن ثم فني وإنتاجي. والغريب أننا صديقتان منذ أكثر من 9 أعوام وأحب كثيراً العمل معها لكن الظروف لم تكن مؤاتية. وعندما كانت تبحث عن بطلة للعب دور اللايدي ديانا كثر نصحوها بي لأني عندما قصصت شعري شبّهني الناس بها. عندما كلمتني إيناس قلت لها نعم عالعمياني حتى قبل أن أقرأ السيناريو. ومع أنها لم تكن مقتنعة مئة في المئة بالشبه في ما بيننا إلا أنها عندما شاهدت صوري بالشعر القصير لمست الشبه وارتاحت. ولا تتخيلي كم فوجئت بأدائي في فترة المونتاج عندما تابعت تعابير وجهي عن قرب".
وتضيف " اشتغلنا على الشكل لوقت طويل وعلى طريقة اللباس والمشي...وتعرفنا الى قصص خاصة بها بعيداً عن أعمالها الخيرية وخصوصاً أن لديّ أصحابا مشتركين بيني وبينها، وصراحة كان عندي سهولة في إيصال أفكارها لأنها تشبه معاناة المرأة العربية. "
وعن الفيلم تقول "الفيلم ليس توثيقا لحياة الأميرة ديانا بل يتحدث عن زيارتها إلى مصر في مشهدية تضمنت بعض الأمور الحقيقية التي حصلت إضافة إلى تفاصيل خيالية ابتكرتها المخرجة. والفيلم يدور حول شاب بسيط جداً مغرم بها إلى حد الهوس، لكنه يحمل أيضاً قضية المرأة والدين والإرهاب".
الفيلم يعكس صورة ديانا الحقيقية في مجالسها الخاصة مع أصدقاء مقربين وكيف كانت مرحة وساخرة وتحب الحياة.
وعما تعلمته من الاميرة ديانا تقول "هذا الدور لم أستطع التخلص منه بسهولة وعندما انتهى التصوير بعد نحو ثلاثة أشهر بقي عندي هاجس الموت القريب. وهناك مشهد من مشاهد الفيلم أُصبت بعده لمدة ثلاثة أيام بشبه إنهيار. على الصعيد الإنساني والحياتي تعلمت منها الكثير وشعرت بنضج رهيب تجاه بعض الأمور".
بعد غياب طويل عن الساحة الفنية، تعود الفنانة نورا رحال الى الاضواء، بعد ان اصبحت احوالها العائلية افضل، وقالت "وصلتني عروض
عدة لكنها لم تكن مغرية وخصوصاً أن التمثيل يتطلّب تفرغاً وغيابا عن الأولاد. لكن الوضع اختلف اليوم والأولاد كبروا ووالدتي دائماً معي وأصبح في إمكاني أن أعطي لنفسي مساحة أكبر".
وعن فيلمها الاول في مصر مع المخرجة إيناس الدغيدي عن قصة الأميرة ديانا تقول "أصلاً ما كنت رح إشتغل غير هيك" لأني طوال هذه الفترة كنت أبحث في الدرجة الأولى عن مستوى فكري ومن ثم فني وإنتاجي. والغريب أننا صديقتان منذ أكثر من 9 أعوام وأحب كثيراً العمل معها لكن الظروف لم تكن مؤاتية. وعندما كانت تبحث عن بطلة للعب دور اللايدي ديانا كثر نصحوها بي لأني عندما قصصت شعري شبّهني الناس بها. عندما كلمتني إيناس قلت لها نعم عالعمياني حتى قبل أن أقرأ السيناريو. ومع أنها لم تكن مقتنعة مئة في المئة بالشبه في ما بيننا إلا أنها عندما شاهدت صوري بالشعر القصير لمست الشبه وارتاحت. ولا تتخيلي كم فوجئت بأدائي في فترة المونتاج عندما تابعت تعابير وجهي عن قرب".
وتضيف " اشتغلنا على الشكل لوقت طويل وعلى طريقة اللباس والمشي...وتعرفنا الى قصص خاصة بها بعيداً عن أعمالها الخيرية وخصوصاً أن لديّ أصحابا مشتركين بيني وبينها، وصراحة كان عندي سهولة في إيصال أفكارها لأنها تشبه معاناة المرأة العربية. "
وعن الفيلم تقول "الفيلم ليس توثيقا لحياة الأميرة ديانا بل يتحدث عن زيارتها إلى مصر في مشهدية تضمنت بعض الأمور الحقيقية التي حصلت إضافة إلى تفاصيل خيالية ابتكرتها المخرجة. والفيلم يدور حول شاب بسيط جداً مغرم بها إلى حد الهوس، لكنه يحمل أيضاً قضية المرأة والدين والإرهاب".
الفيلم يعكس صورة ديانا الحقيقية في مجالسها الخاصة مع أصدقاء مقربين وكيف كانت مرحة وساخرة وتحب الحياة.
وعما تعلمته من الاميرة ديانا تقول "هذا الدور لم أستطع التخلص منه بسهولة وعندما انتهى التصوير بعد نحو ثلاثة أشهر بقي عندي هاجس الموت القريب. وهناك مشهد من مشاهد الفيلم أُصبت بعده لمدة ثلاثة أيام بشبه إنهيار. على الصعيد الإنساني والحياتي تعلمت منها الكثير وشعرت بنضج رهيب تجاه بعض الأمور".