السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
طالت النظرات وحنّت القلوب إلى بعضها ، تكلّمنا لغة المكفوفين حتى ضن
الناس بأننا كذلك، متى سنحضى ببعضنا ونتيح لقلوبنا بعضاَ من الرأفة ، أكيد
حان وقت اللقاء الذي لطلما بكت العيون من حرّه .
أكيد أن كل واحد منا مر من تجربة حرّ اللقاء الأول و اليوم الذي سيكلم فيه معشوقته ومحبوته الذي لطالما إنتظره بكل شوق وحنين
لكن سرعان ما يتكسر ذلك الشوق وتهرب الكلمات ولو كانت تباع حينها لإشتراها بكل ما يملك ههههه وتتشتت الأفكار .
صراحة هو لقاء حساس نوعا ما خصوصا أنك تكلم تلك الفتاة التي أحببتها أو أعجبت بها عن بعد وحانت اللحظة التي تجرأت وكلمتها فيه
خصوصا أنك لا زلت لا تعرف عنها شيئا وهي كذلك، ترتبك قليلا ولا تعرف
بأي الأسئلة ستبدأ ولا بأيها ستنتهي ، تدور في رأسك الكثير من الأفكار
وليس لديك الكثير من الوقت لتفكر
هناك من يحظِّر الكلام الذي سيقوله لها في ليلة اللقاء إن كان قد حدد موعدا له عبر الهاتف، وكأنه يحظر دروساَ هههه
العديد مر من هته الأمور في أوائل خطواته لصداقة الفتيات لكن مع مرور
الوقت يعتاد عليها بل يصبح متخصصا فيها وتسري في عروقه مجرى الدم
لكن أعرف البعض يعاني من هته المشكلة في سن متقدمة بعض الشيئ بل بعضهم
مقبل على الزواج ومازال الخوف يراوده مع بعض الأسئلة التي تلوح في ذهنه :
ماذا سأقول لها ؟ ماذا ستكون ردة فعلها ؟
هل أنا الشخص الذي كانت تحلم بأن تلاقيه ؟ وهل سيعجبها كلامي ؟ هل سأستطيع أن أضحكها ؟ و.. و.. و.. الكثير الكثير من الأسئلة
هي صراحة مسألة تقة أولا ... يجب على المرء التحلي بالشجاعة الكافية
ليواجهها ، ويكلمها وكأنه يكلم أي شخص عادي بل يحاول ما أمكن أن يطيح من
قيمتها ليزيد في تقته بنفسه
لأن الفتاة هي الاخرى سيكون إحساسها مماثلا لك فقط يجب أن تقلب خوفك عاملا معك وليس ضدك وتبادر للتخلص منه .
ههههه بدأت أجيب على بعض الاسئلة التي سأتركها لكم للنقاش... هذا
الآخير هو مشكل مطروح وأدرجت فكرته حتى نتيح بعض الحلول لذوي مثل هته
المشاكل التي هي مطروحة كثيرا في قسم المشاكل
أسئلة للنقاش :
1- ما تعليقك الشخصي على هذا اللقاء الحساس ؟
2- وماذا سيكون تعاملك الشخصي معه ؟
3- ماذا ترى في أن تكون ردة فعل الفتاة حينها ؟
4- هل واجهت مشكلة مثل هته في أول لقاء لك مع صديقتك ؟ أسرد لنا ذلك بكل عفوية
5- أدلي بعض النصائح للذين يعانون من مثل هته المشاكل ؟
طالت النظرات وحنّت القلوب إلى بعضها ، تكلّمنا لغة المكفوفين حتى ضن
الناس بأننا كذلك، متى سنحضى ببعضنا ونتيح لقلوبنا بعضاَ من الرأفة ، أكيد
حان وقت اللقاء الذي لطلما بكت العيون من حرّه .
أكيد أن كل واحد منا مر من تجربة حرّ اللقاء الأول و اليوم الذي سيكلم فيه معشوقته ومحبوته الذي لطالما إنتظره بكل شوق وحنين
لكن سرعان ما يتكسر ذلك الشوق وتهرب الكلمات ولو كانت تباع حينها لإشتراها بكل ما يملك ههههه وتتشتت الأفكار .
صراحة هو لقاء حساس نوعا ما خصوصا أنك تكلم تلك الفتاة التي أحببتها أو أعجبت بها عن بعد وحانت اللحظة التي تجرأت وكلمتها فيه
خصوصا أنك لا زلت لا تعرف عنها شيئا وهي كذلك، ترتبك قليلا ولا تعرف
بأي الأسئلة ستبدأ ولا بأيها ستنتهي ، تدور في رأسك الكثير من الأفكار
وليس لديك الكثير من الوقت لتفكر
هناك من يحظِّر الكلام الذي سيقوله لها في ليلة اللقاء إن كان قد حدد موعدا له عبر الهاتف، وكأنه يحظر دروساَ هههه
العديد مر من هته الأمور في أوائل خطواته لصداقة الفتيات لكن مع مرور
الوقت يعتاد عليها بل يصبح متخصصا فيها وتسري في عروقه مجرى الدم
لكن أعرف البعض يعاني من هته المشكلة في سن متقدمة بعض الشيئ بل بعضهم
مقبل على الزواج ومازال الخوف يراوده مع بعض الأسئلة التي تلوح في ذهنه :
ماذا سأقول لها ؟ ماذا ستكون ردة فعلها ؟
هل أنا الشخص الذي كانت تحلم بأن تلاقيه ؟ وهل سيعجبها كلامي ؟ هل سأستطيع أن أضحكها ؟ و.. و.. و.. الكثير الكثير من الأسئلة
هي صراحة مسألة تقة أولا ... يجب على المرء التحلي بالشجاعة الكافية
ليواجهها ، ويكلمها وكأنه يكلم أي شخص عادي بل يحاول ما أمكن أن يطيح من
قيمتها ليزيد في تقته بنفسه
لأن الفتاة هي الاخرى سيكون إحساسها مماثلا لك فقط يجب أن تقلب خوفك عاملا معك وليس ضدك وتبادر للتخلص منه .
ههههه بدأت أجيب على بعض الاسئلة التي سأتركها لكم للنقاش... هذا
الآخير هو مشكل مطروح وأدرجت فكرته حتى نتيح بعض الحلول لذوي مثل هته
المشاكل التي هي مطروحة كثيرا في قسم المشاكل
أسئلة للنقاش :
1- ما تعليقك الشخصي على هذا اللقاء الحساس ؟
2- وماذا سيكون تعاملك الشخصي معه ؟
3- ماذا ترى في أن تكون ردة فعل الفتاة حينها ؟
4- هل واجهت مشكلة مثل هته في أول لقاء لك مع صديقتك ؟ أسرد لنا ذلك بكل عفوية
5- أدلي بعض النصائح للذين يعانون من مثل هته المشاكل ؟