..,
ينادي فؤايـ بليل السكون..بدمع العيون برجع الصدى
لك الحمد إني حزين حزين.. وجرحي يلون درب المدى
ولولا الهدى ربنا واليقين.. لاضااعت زهور الجرااح سُدى
جراحي وماذا تكون الجرااح ..أليست جراحي هدايا القدر...
كثيراً مايؤاخذني من حوليـ لنظرتيـ السوداويهـ للوجود ..متسائلين ماسر حزنيـ وماحقيقة نظرااتي التي يملؤها الشرود..متناسين ماحقيقتهم وماآل إاليهـ
حالهم البئيس والمخزي..
صديق غاادر خائن...قريب قاطع ناسي..جار مؤذٍ متغابي ...حبيبُ رااحل ...تلوثٌ في كل شيء حتى أن المشااعر التي وهبناها المولى شوهوها وصيروها أسلحة يفتكون بها..
يالجبروتهم وقسوة قلوبهم..
لكـ الحمدأني حزينٌ حزين..,
تشرد وجوع....حوج ٌمصااحب لحرمان ..قتلٌ وقصف.. .. خوفٌ دُب بقلوب الاطفال الرقيقهـ ....حربٌ متواصلهـ ..فتاةٌ تغتصب بمرأى من والديها....أخٌ فارق الحياة عاجزاً مسلوب الارداهـ
مات من غيظهـ وقهر محتلٍ لايرحم..
تحالف وخياانة من تحت الطااولهـ..ابتسامات صفراء هنا وهنااكـ..والضحيهـ من لاذنب لهم...
لكـ الحمد إني حزين حزين..,
شباب طائش غير مدركـ للمسئوليهـ..غض لايُعتمد عليهـ مطلقاً ..اهتمامتهـ فارغهـ..تعلق بأوهاام...من مثلهـ أبدأ لايلام ..صير الغرب قدوةً لهـ وخير مثال..هزأو ...سخروا..تعالت ضحكاتهم
أين هم عندما نكون بحاجتهم ..أهولاء دعامة الوطن.؟!
أٌيعتمد عليهم...؟!
لا مطلقاُ لاأعمم لكنهم شريحة لايُستهان بها ..خرجوا عن العُرف...كيف لهم أن يكونوا السند
..أختكـ بحاجتكـ..هل ستجدكـ بالجوار ياتُرى ..أم أنها أضيفت لقائمة الهوامش..لديكـ اهتماماتكـ التي
تغنيكـ أن تُشغل نفسكـ بتوافهـ ...لاضير.,
لكـ الحمد إني حزين حزين.. ,
متناقضاات لطالما عانيت منها ...غرابهـ... تخاذل ..تقلب في أحوال من حوليـ بشكل دائم..كلما قلت في نفسي أني توصلت لتركيبة نفسيات البشر
أجدني مخطئهـ..أجدهم تفننوا ..تأنقوا وأتقنوا الركض على جراحيـ والأنتشاء بأنينيـ..
أرغم كل ماامضى يتسائلون... لما الحزن ولما البسمة غاادرتني...
لكن مايحزننيـ..
لما أشعل الشموع لمن حوليـ..وأعجزعن اشعالها بدربيـ
لما أرسم الابتساامة على محياهم ..وأقف عااجزةً أمام نفسيـ..
مايربطني بماضيَ المؤلم إن هناك الكثير من التساؤلات التي لم أجد لها أجوبة شاافيهـ ..وذاكـ ماربط ماضيَ بمستقبليـ فأطفأ فرحتيـ...
لكـ الحمد أني حزينٌ ...حزين..,
لك الحمد إني حزين حزين.. وجرحي يلون درب المدى
ولولا الهدى ربنا واليقين.. لاضااعت زهور الجرااح سُدى
جراحي وماذا تكون الجرااح ..أليست جراحي هدايا القدر...
كثيراً مايؤاخذني من حوليـ لنظرتيـ السوداويهـ للوجود ..متسائلين ماسر حزنيـ وماحقيقة نظرااتي التي يملؤها الشرود..متناسين ماحقيقتهم وماآل إاليهـ
حالهم البئيس والمخزي..
صديق غاادر خائن...قريب قاطع ناسي..جار مؤذٍ متغابي ...حبيبُ رااحل ...تلوثٌ في كل شيء حتى أن المشااعر التي وهبناها المولى شوهوها وصيروها أسلحة يفتكون بها..
يالجبروتهم وقسوة قلوبهم..
لكـ الحمدأني حزينٌ حزين..,
تشرد وجوع....حوج ٌمصااحب لحرمان ..قتلٌ وقصف.. .. خوفٌ دُب بقلوب الاطفال الرقيقهـ ....حربٌ متواصلهـ ..فتاةٌ تغتصب بمرأى من والديها....أخٌ فارق الحياة عاجزاً مسلوب الارداهـ
مات من غيظهـ وقهر محتلٍ لايرحم..
تحالف وخياانة من تحت الطااولهـ..ابتسامات صفراء هنا وهنااكـ..والضحيهـ من لاذنب لهم...
لكـ الحمد إني حزين حزين..,
شباب طائش غير مدركـ للمسئوليهـ..غض لايُعتمد عليهـ مطلقاً ..اهتمامتهـ فارغهـ..تعلق بأوهاام...من مثلهـ أبدأ لايلام ..صير الغرب قدوةً لهـ وخير مثال..هزأو ...سخروا..تعالت ضحكاتهم
أين هم عندما نكون بحاجتهم ..أهولاء دعامة الوطن.؟!
أٌيعتمد عليهم...؟!
لا مطلقاُ لاأعمم لكنهم شريحة لايُستهان بها ..خرجوا عن العُرف...كيف لهم أن يكونوا السند
..أختكـ بحاجتكـ..هل ستجدكـ بالجوار ياتُرى ..أم أنها أضيفت لقائمة الهوامش..لديكـ اهتماماتكـ التي
تغنيكـ أن تُشغل نفسكـ بتوافهـ ...لاضير.,
لكـ الحمد إني حزين حزين.. ,
متناقضاات لطالما عانيت منها ...غرابهـ... تخاذل ..تقلب في أحوال من حوليـ بشكل دائم..كلما قلت في نفسي أني توصلت لتركيبة نفسيات البشر
أجدني مخطئهـ..أجدهم تفننوا ..تأنقوا وأتقنوا الركض على جراحيـ والأنتشاء بأنينيـ..
أرغم كل ماامضى يتسائلون... لما الحزن ولما البسمة غاادرتني...
لكن مايحزننيـ..
لما أشعل الشموع لمن حوليـ..وأعجزعن اشعالها بدربيـ
لما أرسم الابتساامة على محياهم ..وأقف عااجزةً أمام نفسيـ..
مايربطني بماضيَ المؤلم إن هناك الكثير من التساؤلات التي لم أجد لها أجوبة شاافيهـ ..وذاكـ ماربط ماضيَ بمستقبليـ فأطفأ فرحتيـ...
لكـ الحمد أني حزينٌ ...حزين..,