شارك الوالي قويدر مان في أحياء حفل فني في جمعية قرى الأطفال sos الأردنية مساء يوم الخميس 20-8-2009 ، وتأتي تلك المشاركة من النجم الأردني محمد قويدر لرسم البسمة والفرح والسرور.
على شفاه الأطفال المحرومين من حنان الأمومة لتكتمل تلك الصورة بفرح الأطفال وما طرا عليه من تفاعل كبير لمشاركة الوالي قويدر مان في تلك الليلة الإنسانية وتلبية لرغبة الأطفال أن يكون قويدر مان نجم احتفالاتهم السنوية التي تقام في تلك القرية الإنسانية .
قويدر مان لم يترك أي مجال ألا وسعى إلى تقديم والمساهمة في رسم تلك الصور الرائعة على شفاه تلك الوجوه التي رسم عليها قويدر مان أجمل اللوحات الإنسانية والمعبرة لتشكل قنديل السعادة التي يشع نورها في سماء قريتهم التي يعيشون فيها حبا وسعادة بمشاركة الوالي تلك الاحتفالات.
لينا مولاي مديرة الجمعية : محمد قويدر استجاب فورا لقبول مشاركته
وعبرت مديرة الجمعية السيدة لينا مولاي لموقع بانيت أن محمد قويدر جاء اليوم ليقدم ويفرح مع الأطفال أجمل أغنائية التي يعشقها أطفال الجمعية ، وكنا قد اتصلنا بالفنان الأردني وطلبنا منه المشاركة بتلك الليلة ليبادر فورا إلى قبولها ومشاركته مجانية بهدف رسم البسمة على وجوه الأطفال .
وأضافت السيدة لينا مولاي أن مشاركة الوالي بهذه الليلة تأتي لرغبة الأطفال بوجود نجمهم المحبوب بينهم ، والجمعية بكافة طواقمها العاملة تتقدم للفنان الأردني محمد قويدر بجزيل شكرها لهذه المشاركة الإنسانية وأحياء الحفل بهدف التخفيف عن الأطفال وإدخال البسمة إلى قلوبهم ونعتز بتلبية قويدر لهذا الحفل الخيري بهدف دعم الجمعية والأطفال المقيمين فيها .
مشاركة للاعلامي مازن دياب في هذه الليلة
وكان الإعلامي اللبناني مازن دياب قد قام بتقديم قويدر مان بتلك الليلة لجمهوره ، ولم يكتفي الإعلامي مازن دياب بالتقديم بل شارك الوالي في الوقوف مع فرقته الموسيقية ليغني ويضرب على الدف مساهمة منه في أرضاء تلك الوجوه التي تابعت حفل الوالي من أطفال الجمعية بحب ورقص وغناء .
وفي نهاية الحفل قامت مديرة الجمعية السيدة لينا مولاي بتكريم النجم الأردني محمد قويدر وتسليمه درع الجمعية تقديرا لتلك المشاركة الإنسانية كما تم أيضا تكريم الإعلامي مازن دياب .
وجمعية قرى الأطفال SOS الأردنية هي جمعية محلية، خاصة، تأسست عام 1984 وتسعى إلى تحقيق الحياة الكريمة لأطفال أردنيين أيتام ومحرومين وذلك برعايتها لهم منذ لحظة انتمائهم للقرى وحتى انطـلاقهم إلى بيـوت
الشباب والشابات، ليخوضوا بعدها غمار الحياة باستقلالية واعتماد كليّ على النفس، ليصبحوا أفراداً منتجين فعّالين لخدمة أنفسهم ومجتمعهم ووطنهم. تعمل الجمعية بروح ما نص عليه ميثاق الأمم المتحدة فيما يخص حقوق الطفل حيث تسير على المنهج العائلي الذي يستند إلى رعاية للطفل طويلة الأمد .
منقول
على شفاه الأطفال المحرومين من حنان الأمومة لتكتمل تلك الصورة بفرح الأطفال وما طرا عليه من تفاعل كبير لمشاركة الوالي قويدر مان في تلك الليلة الإنسانية وتلبية لرغبة الأطفال أن يكون قويدر مان نجم احتفالاتهم السنوية التي تقام في تلك القرية الإنسانية .
قويدر مان لم يترك أي مجال ألا وسعى إلى تقديم والمساهمة في رسم تلك الصور الرائعة على شفاه تلك الوجوه التي رسم عليها قويدر مان أجمل اللوحات الإنسانية والمعبرة لتشكل قنديل السعادة التي يشع نورها في سماء قريتهم التي يعيشون فيها حبا وسعادة بمشاركة الوالي تلك الاحتفالات.
لينا مولاي مديرة الجمعية : محمد قويدر استجاب فورا لقبول مشاركته
وعبرت مديرة الجمعية السيدة لينا مولاي لموقع بانيت أن محمد قويدر جاء اليوم ليقدم ويفرح مع الأطفال أجمل أغنائية التي يعشقها أطفال الجمعية ، وكنا قد اتصلنا بالفنان الأردني وطلبنا منه المشاركة بتلك الليلة ليبادر فورا إلى قبولها ومشاركته مجانية بهدف رسم البسمة على وجوه الأطفال .
وأضافت السيدة لينا مولاي أن مشاركة الوالي بهذه الليلة تأتي لرغبة الأطفال بوجود نجمهم المحبوب بينهم ، والجمعية بكافة طواقمها العاملة تتقدم للفنان الأردني محمد قويدر بجزيل شكرها لهذه المشاركة الإنسانية وأحياء الحفل بهدف التخفيف عن الأطفال وإدخال البسمة إلى قلوبهم ونعتز بتلبية قويدر لهذا الحفل الخيري بهدف دعم الجمعية والأطفال المقيمين فيها .
مشاركة للاعلامي مازن دياب في هذه الليلة
وكان الإعلامي اللبناني مازن دياب قد قام بتقديم قويدر مان بتلك الليلة لجمهوره ، ولم يكتفي الإعلامي مازن دياب بالتقديم بل شارك الوالي في الوقوف مع فرقته الموسيقية ليغني ويضرب على الدف مساهمة منه في أرضاء تلك الوجوه التي تابعت حفل الوالي من أطفال الجمعية بحب ورقص وغناء .
وفي نهاية الحفل قامت مديرة الجمعية السيدة لينا مولاي بتكريم النجم الأردني محمد قويدر وتسليمه درع الجمعية تقديرا لتلك المشاركة الإنسانية كما تم أيضا تكريم الإعلامي مازن دياب .
وجمعية قرى الأطفال SOS الأردنية هي جمعية محلية، خاصة، تأسست عام 1984 وتسعى إلى تحقيق الحياة الكريمة لأطفال أردنيين أيتام ومحرومين وذلك برعايتها لهم منذ لحظة انتمائهم للقرى وحتى انطـلاقهم إلى بيـوت
الشباب والشابات، ليخوضوا بعدها غمار الحياة باستقلالية واعتماد كليّ على النفس، ليصبحوا أفراداً منتجين فعّالين لخدمة أنفسهم ومجتمعهم ووطنهم. تعمل الجمعية بروح ما نص عليه ميثاق الأمم المتحدة فيما يخص حقوق الطفل حيث تسير على المنهج العائلي الذي يستند إلى رعاية للطفل طويلة الأمد .
منقول