في بداية سن حياتنا نمر بمواقف وقد تكون هذه المواقف قاسية علينا
وأحيانا تعيق مسيرة حياتنا الخاصة والاستمرار ما بدأنا به
فعند وقوعنا بالحب قد نخطأ بحب شخص جرح مشاعرنا ومن جانب
آخر نستكشف في نهايته خيانة صديق لعهد محبة الصداقة وإخلاصها
من غير جروح قد تكبدت بمشاكل نقع بها في مجتمعاتنا لذلك نضطر
في بعض الأحيان أن نكتم مشاعرنا بالجروح حيث يتألم القلب الضعيف
بجروحه القاسية عليه وعدم قدرتنا على التنفس لتنهار دموعنا بصرخة
مؤلمة وتسهر عقولنا بأفكارها الحزينة وتبقى العين ساهرة بدمعها
لتكتب عنوانها بصرخة الصمت
لن ترجع الآمال لقد انتهى كل شيء ليصبح القلب مجمد من الأشواق
ياليت الموت لو يدري كم أرغب به ليرتاح نفس من هواءها وعقل
من تفكيره وعين من دمعها لن يفهم أحد قولي وأسبابي لماذا أصبحت
إنسانة معدومة من الإحساس برغبتها في الحياة الى متى سيظل الجرح
والألم الذي لم يعرف اتجاه دواءه ليتكبد أكثر مما كان الآن أعيش لألبي
رغبات غيري لأنسى رغبة حياتي هذه مسيرة دربي كظلام مملوء
بالجروح والآلام والحزن والآهات
وأحيانا تعيق مسيرة حياتنا الخاصة والاستمرار ما بدأنا به
فعند وقوعنا بالحب قد نخطأ بحب شخص جرح مشاعرنا ومن جانب
آخر نستكشف في نهايته خيانة صديق لعهد محبة الصداقة وإخلاصها
من غير جروح قد تكبدت بمشاكل نقع بها في مجتمعاتنا لذلك نضطر
في بعض الأحيان أن نكتم مشاعرنا بالجروح حيث يتألم القلب الضعيف
بجروحه القاسية عليه وعدم قدرتنا على التنفس لتنهار دموعنا بصرخة
مؤلمة وتسهر عقولنا بأفكارها الحزينة وتبقى العين ساهرة بدمعها
لتكتب عنوانها بصرخة الصمت
لن ترجع الآمال لقد انتهى كل شيء ليصبح القلب مجمد من الأشواق
ياليت الموت لو يدري كم أرغب به ليرتاح نفس من هواءها وعقل
من تفكيره وعين من دمعها لن يفهم أحد قولي وأسبابي لماذا أصبحت
إنسانة معدومة من الإحساس برغبتها في الحياة الى متى سيظل الجرح
والألم الذي لم يعرف اتجاه دواءه ليتكبد أكثر مما كان الآن أعيش لألبي
رغبات غيري لأنسى رغبة حياتي هذه مسيرة دربي كظلام مملوء
بالجروح والآلام والحزن والآهات