[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رفض المطرب الجزائري الشاب خالد التشكيك في وطنيته لبلاده، ونفى ما نسب إليه من تصريحات بشأن تشبيه الجيش الجزائري بـ”النازي”،
معربا في الوقت نفسه عن أمله في رفع الحدود بين دول المغرب الكبير، ورفع راية الوحدة المغاربية.
وقال الشاب خالد إنه لم يدل بأي تصريحات حول تشبيه الجزائريين بالنازيين، معتبرا ما نشر على لسانه من باب المزايدات والمزاعم لصناعة مانشيتات صحفية ساخنة على حسابه.
وأضاف أنه لن يسمح لأي جهة بالتشكيك في وطنيته، في الوقت الذي سخر فيه من فبركة تصريحات أكد أنه لم يدل بها، وشدد قائلا "من لديه أي تسجيل أو دليل فلينشره أمام الرأي العام، وأنا أتحمل المسؤولية".
ونفى الشاب خالد قيامه بإجراء حوارات مع الصحافة المغربية، وقال "هناك أطراف خفية روجت لحوار لا وجود له في الأساس، فمكتبي هنا في لوكسمبورج يتابع عن كثب ما ينشر، ولا يوجد أي حوار أدليت به".
وسخر المطرب الشهير بملك الراي من التصريحات التي نشرت على لسانه، قائلا "عام 1975 كان عمري 14 عاما، ولا أعتقد أن شخصا بهذا العمر يتذكر تفاصيل بتلك الدقة، كما أنني لم أعش حربا لتشكل هذه الحقبة جزءا من ذاكرتي، فالجزائري معروف بالتسامح والرحمة، وأتصور أننا مررنا في الجزائر بظروف قاسية خلال سنوات الجمر؛ لكننا خرجنا منها بفضل تجسيد فكرة الوئام والتسامح وحبنا للآخر".
وشدد الشاب خالد على أنه ليس لديه أي ميول سياسية، وقال "أنا كفنان همي الوحيد كان دائما نشر السلام والمحبة بين الناس، ودائما قناعتي أن السياسة للسياسيين، وليس لي أي أهداف في هذا المجال من الأساس".
وأعرب ملك الراي عن أنه ما زال يحلم برفع الحدود بين دول المغرب الكبير، وإعلاء راية الوحدة المغاربية، وتفعيلها على أرض الواقع، مشيرا إلى أن أوروبا صنعت كيانا اسمه الاتحاد الأوروبي، ووحدوا العملة، وألغوا التأشيرات، وليس من الصعب علينا أن نصنع مغربا عربيا واحدا.
انا لم احمل العلم الاسرائيلي
وتابع قائلا "أعتقد أنه آن الأوان اليوم لنمحو أي أفكار من شأنها أن تمنع حب بعضنا للبعض، فأنا عندما أغني في المغرب أو تونس، وأحمل علمهم فهذه تحية مني لأهل البلد، فأنا لم أحمل العلم الإسرائيلي أو النازي! ويوم حملت العلم الصحراوي في إسبانيا فعلت ذلك من تلقاء نفسي، وليس لأمرر أي رسائل مبطنة".
وأضاف "الفنان يجب أن يكون بمنأى عن السياسة، كما أنني أحترم العلم لأنه رمز، وأحلم بوحدة المغرب الكبير والغناء على أرض فلسطين".
يشار إلى أن التصريحات التي نسبت للشاب خالد قد أوجدت حالة من الجدل في الشارع الجزائري، قبل أن يوضح ملك الراي اللبس الذي حصل، حيث نقلت بعض الصحف المحلية حوارا أجراه خالد، سجل من خلاله شهادته الخاصة "حول قمع واضطهاد الجيش الجزائري لنحو 45 ألف عائلة مغربية سنة 1975، مشبها عملية القمع بما كان يحدث أيام الحرب العالمية الثانية بين النازيين واليهود".
رفض المطرب الجزائري الشاب خالد التشكيك في وطنيته لبلاده، ونفى ما نسب إليه من تصريحات بشأن تشبيه الجيش الجزائري بـ”النازي”،
معربا في الوقت نفسه عن أمله في رفع الحدود بين دول المغرب الكبير، ورفع راية الوحدة المغاربية.
وقال الشاب خالد إنه لم يدل بأي تصريحات حول تشبيه الجزائريين بالنازيين، معتبرا ما نشر على لسانه من باب المزايدات والمزاعم لصناعة مانشيتات صحفية ساخنة على حسابه.
وأضاف أنه لن يسمح لأي جهة بالتشكيك في وطنيته، في الوقت الذي سخر فيه من فبركة تصريحات أكد أنه لم يدل بها، وشدد قائلا "من لديه أي تسجيل أو دليل فلينشره أمام الرأي العام، وأنا أتحمل المسؤولية".
ونفى الشاب خالد قيامه بإجراء حوارات مع الصحافة المغربية، وقال "هناك أطراف خفية روجت لحوار لا وجود له في الأساس، فمكتبي هنا في لوكسمبورج يتابع عن كثب ما ينشر، ولا يوجد أي حوار أدليت به".
وسخر المطرب الشهير بملك الراي من التصريحات التي نشرت على لسانه، قائلا "عام 1975 كان عمري 14 عاما، ولا أعتقد أن شخصا بهذا العمر يتذكر تفاصيل بتلك الدقة، كما أنني لم أعش حربا لتشكل هذه الحقبة جزءا من ذاكرتي، فالجزائري معروف بالتسامح والرحمة، وأتصور أننا مررنا في الجزائر بظروف قاسية خلال سنوات الجمر؛ لكننا خرجنا منها بفضل تجسيد فكرة الوئام والتسامح وحبنا للآخر".
وشدد الشاب خالد على أنه ليس لديه أي ميول سياسية، وقال "أنا كفنان همي الوحيد كان دائما نشر السلام والمحبة بين الناس، ودائما قناعتي أن السياسة للسياسيين، وليس لي أي أهداف في هذا المجال من الأساس".
وأعرب ملك الراي عن أنه ما زال يحلم برفع الحدود بين دول المغرب الكبير، وإعلاء راية الوحدة المغاربية، وتفعيلها على أرض الواقع، مشيرا إلى أن أوروبا صنعت كيانا اسمه الاتحاد الأوروبي، ووحدوا العملة، وألغوا التأشيرات، وليس من الصعب علينا أن نصنع مغربا عربيا واحدا.
انا لم احمل العلم الاسرائيلي
وتابع قائلا "أعتقد أنه آن الأوان اليوم لنمحو أي أفكار من شأنها أن تمنع حب بعضنا للبعض، فأنا عندما أغني في المغرب أو تونس، وأحمل علمهم فهذه تحية مني لأهل البلد، فأنا لم أحمل العلم الإسرائيلي أو النازي! ويوم حملت العلم الصحراوي في إسبانيا فعلت ذلك من تلقاء نفسي، وليس لأمرر أي رسائل مبطنة".
وأضاف "الفنان يجب أن يكون بمنأى عن السياسة، كما أنني أحترم العلم لأنه رمز، وأحلم بوحدة المغرب الكبير والغناء على أرض فلسطين".
يشار إلى أن التصريحات التي نسبت للشاب خالد قد أوجدت حالة من الجدل في الشارع الجزائري، قبل أن يوضح ملك الراي اللبس الذي حصل، حيث نقلت بعض الصحف المحلية حوارا أجراه خالد، سجل من خلاله شهادته الخاصة "حول قمع واضطهاد الجيش الجزائري لنحو 45 ألف عائلة مغربية سنة 1975، مشبها عملية القمع بما كان يحدث أيام الحرب العالمية الثانية بين النازيين واليهود".