لم
يبقى شيىء يقال و الكل تعدى حدوده بداية من الانصار الى بعض اللاعبين الى
الصحافة المكتوبة و المسموعة فكلما اقتربت المواجهة بين البلدين ارتفعت
حمى التصريحات النارية بين وسائل الاعلام و بين زوار المنتديات و كل طرف
يتابع احداث الطرف الاخرى فلم يتوقف الامر عند هذا الحد بل تعد الامر الى
تشويه التاريخ حين اهان احد الاعبين المصريين و الملقب بميدو الثورة
الجزائرية و اهان ابطالها الشرفاء وادخلها في اطار لا صلة له بتاريخ
الامجاد و بعدها الامر ياتي على الحارس المرمى الحضري حينما بلغت به
الوقاحة و اتهم المسؤولين الجزائريين بتسميمهم عند زيارتهم للجزائر للعب
مبارات هناك و عند الطرف الجزائر الاعب صايفي يستفز مشاعر المصريين حينما
صرح بان المقابلة التي ستجري بين الجزائرو مصر في القاهرة هي زيارة سياحية
لزيارة الاهرامات و اخيرا و ليس اخرا انتقلت الحرب الى الحرب الالكترونية
قراصنة مصريين يخنرقون موقع جريدة الشروق الجزائرية و هي من الجرائد التي
تشن حربا على الصحف الرياضية المصرية و بالمقابل قراصنة جزائرين يتحدون مع
قراصنة من تونس و المغرب لمهاجمة موقع وزارة الاعلام المصرية و يشرحون
فيها سبب هجومهم هذا و بعدها قرصان جزائري يهاجم موقع وزارة الانتاج
الحربي و لا ندري ما هو القادم و ما لى اين تنتهى هذه الحب بين الخوة
الاشقاء الاعداء الذين فرقت بينهم الكرة.
يبقى شيىء يقال و الكل تعدى حدوده بداية من الانصار الى بعض اللاعبين الى
الصحافة المكتوبة و المسموعة فكلما اقتربت المواجهة بين البلدين ارتفعت
حمى التصريحات النارية بين وسائل الاعلام و بين زوار المنتديات و كل طرف
يتابع احداث الطرف الاخرى فلم يتوقف الامر عند هذا الحد بل تعد الامر الى
تشويه التاريخ حين اهان احد الاعبين المصريين و الملقب بميدو الثورة
الجزائرية و اهان ابطالها الشرفاء وادخلها في اطار لا صلة له بتاريخ
الامجاد و بعدها الامر ياتي على الحارس المرمى الحضري حينما بلغت به
الوقاحة و اتهم المسؤولين الجزائريين بتسميمهم عند زيارتهم للجزائر للعب
مبارات هناك و عند الطرف الجزائر الاعب صايفي يستفز مشاعر المصريين حينما
صرح بان المقابلة التي ستجري بين الجزائرو مصر في القاهرة هي زيارة سياحية
لزيارة الاهرامات و اخيرا و ليس اخرا انتقلت الحرب الى الحرب الالكترونية
قراصنة مصريين يخنرقون موقع جريدة الشروق الجزائرية و هي من الجرائد التي
تشن حربا على الصحف الرياضية المصرية و بالمقابل قراصنة جزائرين يتحدون مع
قراصنة من تونس و المغرب لمهاجمة موقع وزارة الاعلام المصرية و يشرحون
فيها سبب هجومهم هذا و بعدها قرصان جزائري يهاجم موقع وزارة الانتاج
الحربي و لا ندري ما هو القادم و ما لى اين تنتهى هذه الحب بين الخوة
الاشقاء الاعداء الذين فرقت بينهم الكرة.