دعيني اقبل يدك هنا ....وهنا فوق مقلتيك
حبيبتي .......
فوق ذاك الصوت ما استطعت
اعدته مرة ومرة يردد بصوت الصدى احبكي
لكنك متغطرسة ...بجمالك او بأنت ...ماأصبحت أدري
اعلق التمائم انشد بها حبكي فيقول كاتبها مجربة هي
ومن لم تنحن هذه
شكوت لها نار في قلبي تحرقني
ضحكت مستهزئة وغادرت بصمت وكانها لاتدري
كاني بها النسيان حام حولها ...لكنها تذكرني
بحسن الكلام ...ممزوج بادب الرد
عيناها تؤلمني بنظرة كلما لاحت نسائم النظرات
فراحت تعلمني بالنصح تزين القلب وتناست
اني مظلوم تائه في حبها فتعيد الكلام تجرني الى النسيان
ولكن ماعاد يجمعني كلام الفطاحل من النساء
تعلق ظفائرها لتجمع شعرها وتظهر الخدين ضاحكة
تواسيني بجزء الكلمات وتصير الى الاحلام هاربة
فآه من كل شيء هكذا وآه من يدعي انه للحب صادق
آه من لاتملك صدقا وآه من التي تنحني للظروف هاربة
حبيبتي .......
فوق ذاك الصوت ما استطعت
اعدته مرة ومرة يردد بصوت الصدى احبكي
لكنك متغطرسة ...بجمالك او بأنت ...ماأصبحت أدري
اعلق التمائم انشد بها حبكي فيقول كاتبها مجربة هي
ومن لم تنحن هذه
شكوت لها نار في قلبي تحرقني
ضحكت مستهزئة وغادرت بصمت وكانها لاتدري
كاني بها النسيان حام حولها ...لكنها تذكرني
بحسن الكلام ...ممزوج بادب الرد
عيناها تؤلمني بنظرة كلما لاحت نسائم النظرات
فراحت تعلمني بالنصح تزين القلب وتناست
اني مظلوم تائه في حبها فتعيد الكلام تجرني الى النسيان
ولكن ماعاد يجمعني كلام الفطاحل من النساء
تعلق ظفائرها لتجمع شعرها وتظهر الخدين ضاحكة
تواسيني بجزء الكلمات وتصير الى الاحلام هاربة
فآه من كل شيء هكذا وآه من يدعي انه للحب صادق
آه من لاتملك صدقا وآه من التي تنحني للظروف هاربة