--------------------------------------------------------------------------------
> لم خلقت حواء من اّدم وهو نائم ؟؟> حين خلق الله ادم عليه السلام
كان هو أول بشري وُجد ..> كان يسكن الجنة ..> و بالرغم من كل ما هو
موجودٌ هناك استوحش ..> فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ..!!!> >
يا تُرى ماالسبب ؟؟!!...> > لِم خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟
!!!> لِم لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!> > أتعلمون
السبب ؟؟> > > يُقال إن الرجل حين يتألم يكره،> بعكس المرأة
التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!...> > فلو خٌلقت حواء من آدم
عليه السلام> وهو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها،> >
لكنها خُلقت منه وهو نائم ..> حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها ..>
> بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ،> و ترى الموت أمامها ،> لكنها
تزداد عاطفة ..> و تحب مولودها ؟؟> بل تفديه بحياتها ...> >
لنعدْ إلى آدم و حواء ..> > خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج، من ذاك الضلع
الذي يحمي القلب ..> > أتعلمون السبب ؟؟> > لأن الله خلقها
لتحمي القلب ..> > هذه هي مهنة حواء ..> حماية القلوب ..>
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..> بينما آدم خُلق من تراب لأنه
سيتعامل مع الأرض ...سيكون مزارعاً و بنّاءً وحدّاداً و نجاراً ..>
> لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة ..> مع القلب ..> ستكون أما
ًحنوناً ..> وأختاً رحيماً ..> و بنتاً عطوفاً ...> و زوجةً وفية
..> > > خرجنا عن سياق قصتنا ..> > لنعدْ ....> الضلع
الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!> يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع
لكانت> أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ،> فخلق الله ذاك الضلع
ليحمي القلب ..> ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية ..>
فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة> سببت نزيفاً يؤدي – حتماً – إلى
الموت ..> لذا ...> > على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ
أعوج ..!!> و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ،> لأنه و
كما أخبر النبي صلى الله عليه و سلم ،> إن حاول الرجل إصلاح ذاك
الاعوجاج كسرها ..> و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة> التي
تغلب عاطفةالرجل ...> > فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ...> >
فهي خُلقت هكذا ..> و هي جميلةٌ هكذا ..> و أنتَ تحتاج إليها هكذا
..> فروعتها في عاطفتها ..> فلا تتلاعب بمشاعرها ..> > و يا
حواء ، لا تتضايقي إن نعتوكِ> بناقصة عقل ..> فهي عاطفتكِ الرائعة
التي تحتاجها الدنيا> كلها ...> فلاتحزني.....> أيتها الغالية
....> فأنتِ تكادِ تكونين المجتمع كله ..> فأنتِ نصف المجتمع الذي
يبني النصف الآخر> > > > > > > > > > >
> > > >
> لم خلقت حواء من اّدم وهو نائم ؟؟> حين خلق الله ادم عليه السلام
كان هو أول بشري وُجد ..> كان يسكن الجنة ..> و بالرغم من كل ما هو
موجودٌ هناك استوحش ..> فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ..!!!> >
يا تُرى ماالسبب ؟؟!!...> > لِم خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟
!!!> لِم لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!> > أتعلمون
السبب ؟؟> > > يُقال إن الرجل حين يتألم يكره،> بعكس المرأة
التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!...> > فلو خٌلقت حواء من آدم
عليه السلام> وهو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها،> >
لكنها خُلقت منه وهو نائم ..> حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها ..>
> بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ،> و ترى الموت أمامها ،> لكنها
تزداد عاطفة ..> و تحب مولودها ؟؟> بل تفديه بحياتها ...> >
لنعدْ إلى آدم و حواء ..> > خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج، من ذاك الضلع
الذي يحمي القلب ..> > أتعلمون السبب ؟؟> > لأن الله خلقها
لتحمي القلب ..> > هذه هي مهنة حواء ..> حماية القلوب ..>
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..> بينما آدم خُلق من تراب لأنه
سيتعامل مع الأرض ...سيكون مزارعاً و بنّاءً وحدّاداً و نجاراً ..>
> لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة ..> مع القلب ..> ستكون أما
ًحنوناً ..> وأختاً رحيماً ..> و بنتاً عطوفاً ...> و زوجةً وفية
..> > > خرجنا عن سياق قصتنا ..> > لنعدْ ....> الضلع
الذي خُلقت منه حواء أعوج !!!!> يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع
لكانت> أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ،> فخلق الله ذاك الضلع
ليحمي القلب ..> ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية ..>
فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة> سببت نزيفاً يؤدي – حتماً – إلى
الموت ..> لذا ...> > على حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ
أعوج ..!!> و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ،> لأنه و
كما أخبر النبي صلى الله عليه و سلم ،> إن حاول الرجل إصلاح ذاك
الاعوجاج كسرها ..> و يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة> التي
تغلب عاطفةالرجل ...> > فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء ...> >
فهي خُلقت هكذا ..> و هي جميلةٌ هكذا ..> و أنتَ تحتاج إليها هكذا
..> فروعتها في عاطفتها ..> فلا تتلاعب بمشاعرها ..> > و يا
حواء ، لا تتضايقي إن نعتوكِ> بناقصة عقل ..> فهي عاطفتكِ الرائعة
التي تحتاجها الدنيا> كلها ...> فلاتحزني.....> أيتها الغالية
....> فأنتِ تكادِ تكونين المجتمع كله ..> فأنتِ نصف المجتمع الذي
يبني النصف الآخر> > > > > > > > > > >
> > > >