[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أصيبت الفنانة القديرة نادية لطفى بكسر فى الذراع الأيمن، من جراء حادث سير وقع لها على طريق المحور السريع، أثناء عودتها من ضيعتها بالمنصورية،
وهو الحي الريفي الذي تقطنه، مع عدد غير قليل من أهل الفن والصفوة، على أطراف القاهرة بالقرب من أهرامات الجيزة. نادية لطفي كانت قد غادرت ـ بصفة مؤقتة ـ سكنها الخاص بحي جاردن سيتي، بوسط القاهرة، الى المنصورية، حيث تستجم شهور الصيف المنقضية.
وفي إتصال هاتفي معها، توجهت بالشكر الى الخالق عز وجل، على نجاتها من حادث الطريق، بعد تهشم سيارتها.
وكانت نادية ـ أو بولا كما يناديها المقربون وهو اسمها الحقيقي ـ خارجة لتوها من عملية جراحية بالعينين لازالة مياه بيضاء.
نادية التي لا تعترف بسوء الحظ، لم تكد تطمئن على إمكانية شفاء الذراع المصاب من صور الأشعة، حيث تم تجبيرها من دون الحاجة الى التدخل الجراحي، حتى إستقبلت خبراً، أحزنها كثيراً، حيث أصيبت إحدى صديقاتها، وهي مذيعة تليفزيون ومراسلة التليفزيون الجزائري في القاهرة، بجلطة في المخ، أدت الى شلل نصفى وفقدان النطق، وسافرت الصديقة المقربة لنادية لطفي الى العاصمة الفرنسية باريس لتلقي العلاج هناك. وتداوم نادية على الأتصال بصديقاتها المرافقات للمريضة للإطمئنان عليها بشكل يومي.
أصيبت الفنانة القديرة نادية لطفى بكسر فى الذراع الأيمن، من جراء حادث سير وقع لها على طريق المحور السريع، أثناء عودتها من ضيعتها بالمنصورية،
وهو الحي الريفي الذي تقطنه، مع عدد غير قليل من أهل الفن والصفوة، على أطراف القاهرة بالقرب من أهرامات الجيزة. نادية لطفي كانت قد غادرت ـ بصفة مؤقتة ـ سكنها الخاص بحي جاردن سيتي، بوسط القاهرة، الى المنصورية، حيث تستجم شهور الصيف المنقضية.
وفي إتصال هاتفي معها، توجهت بالشكر الى الخالق عز وجل، على نجاتها من حادث الطريق، بعد تهشم سيارتها.
وكانت نادية ـ أو بولا كما يناديها المقربون وهو اسمها الحقيقي ـ خارجة لتوها من عملية جراحية بالعينين لازالة مياه بيضاء.
نادية التي لا تعترف بسوء الحظ، لم تكد تطمئن على إمكانية شفاء الذراع المصاب من صور الأشعة، حيث تم تجبيرها من دون الحاجة الى التدخل الجراحي، حتى إستقبلت خبراً، أحزنها كثيراً، حيث أصيبت إحدى صديقاتها، وهي مذيعة تليفزيون ومراسلة التليفزيون الجزائري في القاهرة، بجلطة في المخ، أدت الى شلل نصفى وفقدان النطق، وسافرت الصديقة المقربة لنادية لطفي الى العاصمة الفرنسية باريس لتلقي العلاج هناك. وتداوم نادية على الأتصال بصديقاتها المرافقات للمريضة للإطمئنان عليها بشكل يومي.