[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
طالبت الممثلة أنجلينا جولي، خلال زيارة هي الثانية لها خلال عامين، إلى سوريا، المجتمع الدولي بعدم نسيان واجباته حيال الأعداد الكبيرة من اللاجئين العراقيين.
وأعلنت المفوضية العليا للاجئين، في بيان، أن جولي، سفيرة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، زارت سوريا برفقة صديقها الممثل براد بيت، وزارت عائلات عراقية لاجئة إلى إحدى البلدات في ضواحي دمشق.
واستقبل الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته أسماء ضيفيهما الهوليوديين، وأطلعاهما على الجهود التي تبذلها سوريا لتأمين العناية الصحية للأكثر حاجة، ولتشجيع الأطفال اللاجئين على الذهاب إلى المدرسة.
وأجابت جولي أنه "من الواضح أنه مهما كانت الصعوبات والتحديات التي يواجهها السوريون، فقد تمكنوا دوما من إبداء كرم الضيافة حيال المحتاجين"، متمنية "أن ينتبه بقية العالم أن علينا أن نتشارك العبء والاستمرار بالاهتمام باللاجئين العراقيين".
ورأت جولي أن "معظم اللاجئين العراقيين لا يملكون القدرة على العودة إلى بلادهم بسبب الصدمة الرهيبة التي عايشوها هنالك، وبسبب عدم الوضوح الذي تتركه مسألة الانتخابات المقبلة، والمسائل الأمنية ونقص الخدمات الأساسية.. ما يجعلهم بحاجة إلى دعم مستمر من المجتمع الدولي". وزار جولي وبيت بلدة جرمانا حيث التقيا بعائلات عراقية مقيمة في ظروف صعبة في أحد أحياء البلدة.
طالبت الممثلة أنجلينا جولي، خلال زيارة هي الثانية لها خلال عامين، إلى سوريا، المجتمع الدولي بعدم نسيان واجباته حيال الأعداد الكبيرة من اللاجئين العراقيين.
وأعلنت المفوضية العليا للاجئين، في بيان، أن جولي، سفيرة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، زارت سوريا برفقة صديقها الممثل براد بيت، وزارت عائلات عراقية لاجئة إلى إحدى البلدات في ضواحي دمشق.
واستقبل الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته أسماء ضيفيهما الهوليوديين، وأطلعاهما على الجهود التي تبذلها سوريا لتأمين العناية الصحية للأكثر حاجة، ولتشجيع الأطفال اللاجئين على الذهاب إلى المدرسة.
وأجابت جولي أنه "من الواضح أنه مهما كانت الصعوبات والتحديات التي يواجهها السوريون، فقد تمكنوا دوما من إبداء كرم الضيافة حيال المحتاجين"، متمنية "أن ينتبه بقية العالم أن علينا أن نتشارك العبء والاستمرار بالاهتمام باللاجئين العراقيين".
ورأت جولي أن "معظم اللاجئين العراقيين لا يملكون القدرة على العودة إلى بلادهم بسبب الصدمة الرهيبة التي عايشوها هنالك، وبسبب عدم الوضوح الذي تتركه مسألة الانتخابات المقبلة، والمسائل الأمنية ونقص الخدمات الأساسية.. ما يجعلهم بحاجة إلى دعم مستمر من المجتمع الدولي". وزار جولي وبيت بلدة جرمانا حيث التقيا بعائلات عراقية مقيمة في ظروف صعبة في أحد أحياء البلدة.