المكتب الإعلامي للفنانة ريدا بطرس يوضح اللغط الذي أحاط بإتصال كان هدفه تنقية الأجواء بينها وبين الفنان مروان خوري خلال لقاء إذاعي لها،
وردة الفعل الغاضبة للفنان مروان خوري لأن الإتصال تم معه دون تحضير مسبق.
وفيما يلي نص البيان ننشره كما ورد:
بناءً على اللغط الكبير الذي تتناوله بعض وسائل الإعلام حول حقيقة ما حدث بين الفنانة ريدا بطرس والفنان مروان خوري خلال لقاء إذاعي، يهمنّا توضيح التالي:
إنّ الفنانة ريدا بطرس، وخلال لقاء إذاعي أجراه معها الزميل وليد فريجي عبر إذاعة صوت الخليج، لم تمانع عرض فريجي عليها الاتصال بالفنان مروان خوري كونها ردّت على الأسئلة التي تتعلّق بخوري بطريقة ودّية وبأسلوب يدلّ على عمق الصداقة التي تجمع بينهما وإن لم يخلُ حديثها من العتاب لأنّ “العتب على قدر المحبة”.
وعندما بادر فريجي بالاتصال بالفنان مروان خوري، فاجأه الأخير بردّة فعل غاضبة كون الاتصال جاء فجأة ولم يتمّ تحضيره سلفاً، ولم تنجح محاولات فريجي في التخفيف من حدّة خوري غير المبرّرة على الرغم من تأكيده له أكثر من مرة بأنّ اللقاء مسجّل وليس مباشر على الهواء، لكنّ مروان خوري لم يصغِ إليه وما لبث أن غاب عن السمع.
ونزولاً عند رغبة الفنانة ريدا بطرس، تمّ حذف الاتصال من اللقاء المسجّل خوفاً على مكانة مروان خوري لدى جمهوره إذ لا يليق بشخصه واسمه تصرّف كهذا.
وعليه، يهمّنا التأكيد على أنّ الفنانة ريدا بطرس ليست مَن طلب الاتصال بالفنان مروان خوري لكنّها لم ترفض الأمر كونها كانت تعتبره صديقا.[right]
وردة الفعل الغاضبة للفنان مروان خوري لأن الإتصال تم معه دون تحضير مسبق.
وفيما يلي نص البيان ننشره كما ورد:
بناءً على اللغط الكبير الذي تتناوله بعض وسائل الإعلام حول حقيقة ما حدث بين الفنانة ريدا بطرس والفنان مروان خوري خلال لقاء إذاعي، يهمنّا توضيح التالي:
إنّ الفنانة ريدا بطرس، وخلال لقاء إذاعي أجراه معها الزميل وليد فريجي عبر إذاعة صوت الخليج، لم تمانع عرض فريجي عليها الاتصال بالفنان مروان خوري كونها ردّت على الأسئلة التي تتعلّق بخوري بطريقة ودّية وبأسلوب يدلّ على عمق الصداقة التي تجمع بينهما وإن لم يخلُ حديثها من العتاب لأنّ “العتب على قدر المحبة”.
وعندما بادر فريجي بالاتصال بالفنان مروان خوري، فاجأه الأخير بردّة فعل غاضبة كون الاتصال جاء فجأة ولم يتمّ تحضيره سلفاً، ولم تنجح محاولات فريجي في التخفيف من حدّة خوري غير المبرّرة على الرغم من تأكيده له أكثر من مرة بأنّ اللقاء مسجّل وليس مباشر على الهواء، لكنّ مروان خوري لم يصغِ إليه وما لبث أن غاب عن السمع.
ونزولاً عند رغبة الفنانة ريدا بطرس، تمّ حذف الاتصال من اللقاء المسجّل خوفاً على مكانة مروان خوري لدى جمهوره إذ لا يليق بشخصه واسمه تصرّف كهذا.
وعليه، يهمّنا التأكيد على أنّ الفنانة ريدا بطرس ليست مَن طلب الاتصال بالفنان مروان خوري لكنّها لم ترفض الأمر كونها كانت تعتبره صديقا.[right]