بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله على نعمة الاسلام
الحمد لله على نعمة الجنسية الجزائرية
جبهة حليش و راس لموشية و ذراع صايفي يقطرون دم انها دماء زاكيات طاهرات
كما قالها نشيدنا و ان سال الدم الجزائري فيا ويلك يا من تواجهنا
قالو علينا شعب عنف ارهابيون و لكن هل مس احدهم يوما سوء
هل سالت قطرة من دمائهم يوما على ارضنا
هاهو العالم امام الحقيقة دون زيف دون الوان بل بالابيض و الاسود و موقعة طبيعية شهدتها
كاميرات اجنبية تصور البلطجية يفتحون جبهة حليش و راس لموشية
الحقيقة الفخر رفعني الى السماء بابناء بلدي و الدماء تسيل منهم لم يشتكوا و لم يبكوا
كما اشتكى من شم وحده رائحة الدخان في ملعب البليدة
و لم ينم كاذب في فندق بعازل صوت و تباكوا كالنسوان
غير ان حليش و لموشية حفدة الشهداء من بلاد الرجال لم ينبسوا ببنت شفة بل قلبهم فقط ازداد اصرارا لرفع اسم الجزائر
ماذا لو كان الامر مغايرا ففي مطار العاصمة و ميدو و زيدان و ابو تركية ينزفون دم
اكيد كانت الامور ستصبح كاننا فجرنا قنبلة نووية
لكن هاهم رجالنا اشداء لا يهوون الكلام بل تزيدهم الدماء التي سالت منهم اصرارا و عزيمة
اتنا فخور بشجاعة رجالنا في مواجهة الحجارة بعدما ضحكت على من يبكي لدخان الشمروخ
استقبلناكم ورودا و اهديتمونا طوبا
في الماضي اباؤنا سالت دماءهم و اليوم ابناءنا تسيل دماءهم و القاسم المشترك اشياء كثيرة عن حب الوطن و التحضية
و لكن هناك قاسم اخر يجهله البعض
فالجزائري على مر السنين يزداد قوة كلما سالت دماءهم يزداد حبا للوطن كلما سقط شهيدا او جريحا
يفرح لانه اهدى بلاده دما تعيش عليه اساطير االرجال
سالت دماؤنا فاخذنا حريتنا
و سالت دماء لاعبينا و سناخذ التاهل بالطريقة التي تريدون
بانت الحضارة لمن تغنى بحضارته و بهمجيتنا
حليش و لموشية لن تذهب دماؤكما هباء بل سيكون مقابلة رفع الراية في جنوب افريقيا
الله غالب نحب بلادي
و فيفا لالجيري
الحمد لله على نعمة الاسلام
الحمد لله على نعمة الجنسية الجزائرية
جبهة حليش و راس لموشية و ذراع صايفي يقطرون دم انها دماء زاكيات طاهرات
كما قالها نشيدنا و ان سال الدم الجزائري فيا ويلك يا من تواجهنا
قالو علينا شعب عنف ارهابيون و لكن هل مس احدهم يوما سوء
هل سالت قطرة من دمائهم يوما على ارضنا
هاهو العالم امام الحقيقة دون زيف دون الوان بل بالابيض و الاسود و موقعة طبيعية شهدتها
كاميرات اجنبية تصور البلطجية يفتحون جبهة حليش و راس لموشية
الحقيقة الفخر رفعني الى السماء بابناء بلدي و الدماء تسيل منهم لم يشتكوا و لم يبكوا
كما اشتكى من شم وحده رائحة الدخان في ملعب البليدة
و لم ينم كاذب في فندق بعازل صوت و تباكوا كالنسوان
غير ان حليش و لموشية حفدة الشهداء من بلاد الرجال لم ينبسوا ببنت شفة بل قلبهم فقط ازداد اصرارا لرفع اسم الجزائر
ماذا لو كان الامر مغايرا ففي مطار العاصمة و ميدو و زيدان و ابو تركية ينزفون دم
اكيد كانت الامور ستصبح كاننا فجرنا قنبلة نووية
لكن هاهم رجالنا اشداء لا يهوون الكلام بل تزيدهم الدماء التي سالت منهم اصرارا و عزيمة
اتنا فخور بشجاعة رجالنا في مواجهة الحجارة بعدما ضحكت على من يبكي لدخان الشمروخ
استقبلناكم ورودا و اهديتمونا طوبا
في الماضي اباؤنا سالت دماءهم و اليوم ابناءنا تسيل دماءهم و القاسم المشترك اشياء كثيرة عن حب الوطن و التحضية
و لكن هناك قاسم اخر يجهله البعض
فالجزائري على مر السنين يزداد قوة كلما سالت دماءهم يزداد حبا للوطن كلما سقط شهيدا او جريحا
يفرح لانه اهدى بلاده دما تعيش عليه اساطير االرجال
سالت دماؤنا فاخذنا حريتنا
و سالت دماء لاعبينا و سناخذ التاهل بالطريقة التي تريدون
بانت الحضارة لمن تغنى بحضارته و بهمجيتنا
حليش و لموشية لن تذهب دماؤكما هباء بل سيكون مقابلة رفع الراية في جنوب افريقيا
الله غالب نحب بلادي
و فيفا لالجيري