كشفت دراسة إسبانية حديثة عن أن الملابس
المصنوعة من أقمشة قطنية ذات ألوان زرقاء أو حمراء قاتمة تحمي الجلد من
إشعاعات الشمس الحارقة أكثر من الألبسة الصفراء الفاتحة.
وذكر موقع "هلث داي نيوز" أن علماء إسبان يقولون إن هذا الاكتشاف قد يدفع
مصانع الألبسة إلى تحسين نوعية المنسوجات القطنية وإنتاج ملابس تتوفر فيها
المواصفات الواقية من أشعة الشمس.
وذكرت العالمة أسنسيون ريفا من جامعة بوليتيسينيا دو كاتالونا في تيريسا
بإسبانيا أن لون النسيج هو أحد أهم العوامل الحاسمة في تحديد مدى جودة
الملابس وتوفيرها الحماية للناس من الأشعة فوق البنفسجية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأضافت أنه "من غير المعروف بالضبط حتى
الآن الكيفية التي يتفاعل فيها لون القماش مع عوامل أخرى من أجل توفير
الحماية للجلد من الأشعة فوق البنفسجية".
وصبغ العلماء أقمشة قطنية بالأحمر والأزرق والأصفر وعرضوها لأشعة الشمس
حيث تبين أن الملابس القطنية ذات الألوان الحمراء والزرقاء الداكنة كانت
أقل امتصاصا للأشعة فوق البنفسجية من الملابس الصفراء.
وقالت ريفا في الدراسة المتوقع نشرها في العدد المقبل من مجلة الهندسة
الصناعية وأبحاث الكيمياء إنها، أي الدراسة، قد تساعد شركات الملابس
والنسيج على إنتاج منتجات وملابس للوقاية من الأشعة فوق البنفسجية في
المستقبل.
المصنوعة من أقمشة قطنية ذات ألوان زرقاء أو حمراء قاتمة تحمي الجلد من
إشعاعات الشمس الحارقة أكثر من الألبسة الصفراء الفاتحة.
وذكر موقع "هلث داي نيوز" أن علماء إسبان يقولون إن هذا الاكتشاف قد يدفع
مصانع الألبسة إلى تحسين نوعية المنسوجات القطنية وإنتاج ملابس تتوفر فيها
المواصفات الواقية من أشعة الشمس.
وذكرت العالمة أسنسيون ريفا من جامعة بوليتيسينيا دو كاتالونا في تيريسا
بإسبانيا أن لون النسيج هو أحد أهم العوامل الحاسمة في تحديد مدى جودة
الملابس وتوفيرها الحماية للناس من الأشعة فوق البنفسجية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأضافت أنه "من غير المعروف بالضبط حتى
الآن الكيفية التي يتفاعل فيها لون القماش مع عوامل أخرى من أجل توفير
الحماية للجلد من الأشعة فوق البنفسجية".
وصبغ العلماء أقمشة قطنية بالأحمر والأزرق والأصفر وعرضوها لأشعة الشمس
حيث تبين أن الملابس القطنية ذات الألوان الحمراء والزرقاء الداكنة كانت
أقل امتصاصا للأشعة فوق البنفسجية من الملابس الصفراء.
وقالت ريفا في الدراسة المتوقع نشرها في العدد المقبل من مجلة الهندسة
الصناعية وأبحاث الكيمياء إنها، أي الدراسة، قد تساعد شركات الملابس
والنسيج على إنتاج منتجات وملابس للوقاية من الأشعة فوق البنفسجية في
المستقبل.