باختصار يا عرب
تسلسلات الفيلم كالتالي
بعد ان ربحت الجزائر مصر في الجزائر حزنت جماهير مصر كاي جمهور يحزن لخسارة منتخبه ثم بعدما ربحت الجزائر جميع المباراياة بعدها ومصر نزلت في عدد النقاط مما ادى الى الخطر بمصر من الجانب الجزائري يعني منافسها الاول الجزائر بدات الجماهير تخاف وفي اخر ماتش بين الجزائر ورواندا كان من الواضح ان الحكم مشحون ولا يريد الفوز للجزائر مما جعله لا يحسب هدفين للمنتخب الجزائري رغم دلك فاز المنتخب بجدارة
هنا وصلت الى الجماهير الجزائرية اقاويل بان الحكم اشتروه المصريون وبدا كره الجزائريين للمصريين
الى حد الان لا يوصل هدا الى ما وصلنا اليه قم بوقفة هنا
كانت الفيفا ستصدر قرارا لاجراء مباراة مصر والجزائر الاخيرة في بلد اخر غير مصر بعدما وصلتها الاخبار بان الجماهير غاضبة وجمهور مصر متوعد بالضرب والاهانة
مادا فعل رئيس مصر الدكي الدي استغل الوضع لصالحه وهنا بدات الحرب ليس قبل
اتصل حسني مبارك بالرئيس الجزائري وطلب منه ابقاء المباراة في القاهرة وعلى مسؤوليته وتوعد له بانه سيوفر اكبر امن لعناصر المنتخب ومناصريه فوافق بوتفليقة
الكل يعلم ما حدث فور وصول المنتخب الجزائري القاهرة ...عدم وجود امن الدي توعد به مبارك سكوته وعدم تقديم اعتدار سريع يهدا من غضب الجزائريين...
في هادا الوقت كان مبارك يجري مصالحه تحت انشغال المصريين بالماتش والجزائر هدا خلافا لما حدث في السودان وجود ابنه في المدرجات وبعد انتهاء الماتش صدقوني لم يكن غاضبا لان مصر خسرت ماتش بل افرحه الوضع لانها فرصته لجعل الشعب المصري ينحاز اليه لان الانتخابات قربت وهدا ما فعله اتصل ببرنامج فتنة في قناة مصرية وقال كلام افرح المصريون به وتيقنو بانه هو الافضل لرئاسة الجمهورية.
فهنيئا هنيئا لحسني مبارك على الفيلم الرائع وهنيئا لبطل الفيلم الرئيس القادم لمصر نجل حسني مبارك
كما لا انسى ان اهنئ الرابح الاكبر شارون في حرب على وشك الوقوع بين دولتين عربيتين مسلمتين اكيد راهو يحتفل الان
تسلسلات الفيلم كالتالي
بعد ان ربحت الجزائر مصر في الجزائر حزنت جماهير مصر كاي جمهور يحزن لخسارة منتخبه ثم بعدما ربحت الجزائر جميع المباراياة بعدها ومصر نزلت في عدد النقاط مما ادى الى الخطر بمصر من الجانب الجزائري يعني منافسها الاول الجزائر بدات الجماهير تخاف وفي اخر ماتش بين الجزائر ورواندا كان من الواضح ان الحكم مشحون ولا يريد الفوز للجزائر مما جعله لا يحسب هدفين للمنتخب الجزائري رغم دلك فاز المنتخب بجدارة
هنا وصلت الى الجماهير الجزائرية اقاويل بان الحكم اشتروه المصريون وبدا كره الجزائريين للمصريين
الى حد الان لا يوصل هدا الى ما وصلنا اليه قم بوقفة هنا
كانت الفيفا ستصدر قرارا لاجراء مباراة مصر والجزائر الاخيرة في بلد اخر غير مصر بعدما وصلتها الاخبار بان الجماهير غاضبة وجمهور مصر متوعد بالضرب والاهانة
مادا فعل رئيس مصر الدكي الدي استغل الوضع لصالحه وهنا بدات الحرب ليس قبل
اتصل حسني مبارك بالرئيس الجزائري وطلب منه ابقاء المباراة في القاهرة وعلى مسؤوليته وتوعد له بانه سيوفر اكبر امن لعناصر المنتخب ومناصريه فوافق بوتفليقة
الكل يعلم ما حدث فور وصول المنتخب الجزائري القاهرة ...عدم وجود امن الدي توعد به مبارك سكوته وعدم تقديم اعتدار سريع يهدا من غضب الجزائريين...
في هادا الوقت كان مبارك يجري مصالحه تحت انشغال المصريين بالماتش والجزائر هدا خلافا لما حدث في السودان وجود ابنه في المدرجات وبعد انتهاء الماتش صدقوني لم يكن غاضبا لان مصر خسرت ماتش بل افرحه الوضع لانها فرصته لجعل الشعب المصري ينحاز اليه لان الانتخابات قربت وهدا ما فعله اتصل ببرنامج فتنة في قناة مصرية وقال كلام افرح المصريون به وتيقنو بانه هو الافضل لرئاسة الجمهورية.
فهنيئا هنيئا لحسني مبارك على الفيلم الرائع وهنيئا لبطل الفيلم الرئيس القادم لمصر نجل حسني مبارك
كما لا انسى ان اهنئ الرابح الاكبر شارون في حرب على وشك الوقوع بين دولتين عربيتين مسلمتين اكيد راهو يحتفل الان