السلام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عليكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و رحمة الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] و بركاته
" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "
" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] "
هناكـ مرحلة تشتد بها الحساسية والتركيز على نظرة الآخرين لنا وهذا شيء طبيعي مرَّ به الجميع..
أما الأمر الغير طبيعي فهو أن يكون محور حياتك الآخرين ونظرتهم لك وما قالوا أو ماذا سيقولون!
لأنك ستعيش بهذه النظرة ولن تطور من ذاتك أو ترسم مستقبلك بكل حرية ما دامت هذه الفكرة تحوطك!
والمهم
ليس مطلوباً من كل شخص أن يحبني أو يعجب بي.
وليس لزاماً علي أن أحب كل من أعرف..
فلم ينبغي على غيري أن يحبني؟
أنا أستمتع بحب الآخرين لي وإعجابهم بي..
ولكن إذا كان هناك من لا أعجبه، فأنا لا أزال على ما يرام
ولاكن علينا ان نبذل جهدا لجعل انفسنا محبوبين
لا يمكنني أن أجعل شخصاً ما يعجب بي..
كما لا يمكن للآخرين أن يدفعوني إلى أن أعجب بهم، أنا لا أحتاج إلى القبول بشكل دائم، فإذا كان هناك من لا يقبلني، فأنا لا أزال على ما يرام..
الخطأ كلنا نقع فيه..
عندما أقع في خطأ ما فأنا لا أزال شخصاً جيداً وجديراً بالاحترام، وليس هناك داع للقلق
عندما أقع في خطأ فأنا أحاول، فإذا أخطأت فسوف أستمر في المحاولة..
ولا بأس أيضاً في وقوع الآخرين في الخطأ..
وسوف أقبل أخطائي وأخطاء الآخرين
وكما اعترفت أني أخطئ وأطلب من الآخرين أن يقبلوا أخطائي ويتقبلوني بهذا الخطأ فكذلك الآخرين، يجب أن أتقبلهم بأخطائهم وأعفو عنها.. ولا أعتقد أنها متعمدة وأنها مقصودة.. وإنما أخطأوا كما أخطأت..
وكل يوم يمر في هذه الحياة يكسبك خبرة جديدة ويجعلك أكثر قوة في مواجهة الأزمات والمواقف المختلفة..
كلنا كنا نظن أنفسنا أننا بلغنا النضج والحكمة.. ولكن كلما كبرنا قليلاً ضحكنا على أنفسنا في المرحلة السابقة لها تماماً كما تضحك على تصرفاتك في الابتدائية..
في المرحلة المتوسطة ترى أنك أصبحت ناضج - قياساً على الابتدائية - ولكن عند دخولك الثانوية تلتفت إلى الوراء وتقول: كم كنت ساذج حين تصرفت هذا التصرف، وكذلك عند دخولك الجامعة وزواجك وكل سنة تمر عليك تجعلك أكثر نضجاً وحكمة..
فأنصحك أن لا تتوقف كثيراً عند تصرف قام به الآخرون شعرت من خلاله بالألم.. اعتبره جزءاً من تجاربك وسيزول ألمه حتماً بعد حين.
أيضاً لا تضخم أخطاءك بحيث تشعر وكأن الدنيا علمت بها وأن الناس يكرهونك بسببها، نعم اعتذر للآخرين وكن لبق ومؤدب وحاول تجنب إيذاء الآخرين لكن لا يتعدى الأمر ذلك إلى جلد النفس بسياط الندم وتجلس أياماً وشهوراً تفكر بما قلته لفلان وقد اعتذرت وانتهى الأمر..
وأخيراً ليكن مقياس ألمك وحساسيتك الله والدار الآخرة.. ودائماً لتكن محاسبتك لنفسك عن تقصيرك في حق إلهك أو انشغالك عن الطريق إلى الجنة..
وأحب ألآخرين كما تحب لنفسك كما في الحديث، حينها ستعيش مرتاح البال
منقول
لأنك ستعيش بهذه النظرة ولن تطور من ذاتك أو ترسم مستقبلك بكل حرية ما دامت هذه الفكرة تحوطك!
والمهم
ليس مطلوباً من كل شخص أن يحبني أو يعجب بي.
وليس لزاماً علي أن أحب كل من أعرف..
فلم ينبغي على غيري أن يحبني؟
أنا أستمتع بحب الآخرين لي وإعجابهم بي..
ولكن إذا كان هناك من لا أعجبه، فأنا لا أزال على ما يرام
ولاكن علينا ان نبذل جهدا لجعل انفسنا محبوبين
لا يمكنني أن أجعل شخصاً ما يعجب بي..
كما لا يمكن للآخرين أن يدفعوني إلى أن أعجب بهم، أنا لا أحتاج إلى القبول بشكل دائم، فإذا كان هناك من لا يقبلني، فأنا لا أزال على ما يرام..
الخطأ كلنا نقع فيه..
عندما أقع في خطأ ما فأنا لا أزال شخصاً جيداً وجديراً بالاحترام، وليس هناك داع للقلق
عندما أقع في خطأ فأنا أحاول، فإذا أخطأت فسوف أستمر في المحاولة..
ولا بأس أيضاً في وقوع الآخرين في الخطأ..
وسوف أقبل أخطائي وأخطاء الآخرين
وكما اعترفت أني أخطئ وأطلب من الآخرين أن يقبلوا أخطائي ويتقبلوني بهذا الخطأ فكذلك الآخرين، يجب أن أتقبلهم بأخطائهم وأعفو عنها.. ولا أعتقد أنها متعمدة وأنها مقصودة.. وإنما أخطأوا كما أخطأت..
وكل يوم يمر في هذه الحياة يكسبك خبرة جديدة ويجعلك أكثر قوة في مواجهة الأزمات والمواقف المختلفة..
كلنا كنا نظن أنفسنا أننا بلغنا النضج والحكمة.. ولكن كلما كبرنا قليلاً ضحكنا على أنفسنا في المرحلة السابقة لها تماماً كما تضحك على تصرفاتك في الابتدائية..
في المرحلة المتوسطة ترى أنك أصبحت ناضج - قياساً على الابتدائية - ولكن عند دخولك الثانوية تلتفت إلى الوراء وتقول: كم كنت ساذج حين تصرفت هذا التصرف، وكذلك عند دخولك الجامعة وزواجك وكل سنة تمر عليك تجعلك أكثر نضجاً وحكمة..
فأنصحك أن لا تتوقف كثيراً عند تصرف قام به الآخرون شعرت من خلاله بالألم.. اعتبره جزءاً من تجاربك وسيزول ألمه حتماً بعد حين.
أيضاً لا تضخم أخطاءك بحيث تشعر وكأن الدنيا علمت بها وأن الناس يكرهونك بسببها، نعم اعتذر للآخرين وكن لبق ومؤدب وحاول تجنب إيذاء الآخرين لكن لا يتعدى الأمر ذلك إلى جلد النفس بسياط الندم وتجلس أياماً وشهوراً تفكر بما قلته لفلان وقد اعتذرت وانتهى الأمر..
وأخيراً ليكن مقياس ألمك وحساسيتك الله والدار الآخرة.. ودائماً لتكن محاسبتك لنفسك عن تقصيرك في حق إلهك أو انشغالك عن الطريق إلى الجنة..
وأحب ألآخرين كما تحب لنفسك كما في الحديث، حينها ستعيش مرتاح البال
منقول