هل ما زال طفلك يتبول في سريره؟ لا تقلقي ولاتجعلي من الأمر مأساة. جربي الحيل الآتية لمنع تكرار المشكلة وتسهيل حياة طفلك:
•
يشرب طفلك ماءً كثيراً. تلك حقيقة مؤكدة. لكن من غير المجدي أن يشرب قبل
خلوده مباشرةً إلى النوم. فليشرب ما شاء من المياه نهاراً حتى العصرونية
ثم احرصي على تخفيف الكمية له وعدم شرب كوب كبير قبل النوم.
•
ليتبوّل قبل الخلود إلى النوم. أمر حتمي لكنه لا يفطن إلى ذلك. ما عليك
إلا إدخاله الحمام تماماً قبل خلوده إلى الفراش. إن كان معتاداً على
مطالعة كتاب لدقائق قبل النوم ولم يكن غفا بعد حين تتفقدينه لتتمني له
نوماً هنيئاً حينئذ دعيه يدخل الحمام.
• إشعال نوّاصة في الغرفة
يساعده على الاستيقاظ بسهولة لدخول الحمام. لذا لا تترددي في ابتياع واحدة
خاصة إذ ثمة أشكال عديدة متوافرة في السوق متنوّعة ومضحكة.
• سهّلي له الدخول إلى الحمام. مثلاً أشعلي النور في الرواق واتركي الباب مفتوحاً. قد يجنبه ذلك الخوف عند الاستيقاظ.
•
ألبسيه ثياباً مناسبة للنوم وسهلة الخلع في الحمّام. إن أمكنك أيضاً وضع
الثياب البديلة في متناول يديه سيعتاد على خلع ثياب النوم المتسخة بنفسه
وتبديلها.
• إقترحي عليه وضع مبولة جنب سريره. ليشعر بالاطمئنان،
دعيه يقرّر ما إن كان يستسيغ هذه الفكرة أو لا وحاولي أن تبيني له أنه لم
يعد طفلا وأن لا سبب يدعوك إلى عدم الاستجابة لطلبه.
• لكي تصبح
حياته أسهل وينام من دون أن يتبلل أثناء الليل إقترحي عليه، من دون
إجباره، ثياباً داخلية تتكيف مع عمره ومشكلته. ستخدمه فعلاً سواءً استخدمت
مراراً أو على نحو استثنائي وتسمح له بالنوم عند أحد أصدقائه.
• وضع
سلة للغسيل المتسخ في متناول يديه سواءً في غرفته أو في مكان يسهل الوصول
إليه في الحمّام يسمح له وضع أغراضه المتّسخة بنفسه بسهولة دونما إشراك
الآخرين في مشكلته.
• إجعلي ليلته هنيئة ومريحة من خلال مبادرات
بسيطة كوضع كوب من الماء جنبه، مثلاً. لا تتردّدي في سؤاله عن حاجاته
وتلبية طلباته المعقولة.
• ماذا لو أراد النوم خارج المنزل؟ أطلبي من
الأهل الذين سيستقبلون ولدك عدم إشعاره بالإذلال في حال بلل نفسه أثناء
الليل، إنما تعزيز ثقته بنفسه ليكرر رغبته في النوم خارج المنزل في المرات
المقبلة
•
يشرب طفلك ماءً كثيراً. تلك حقيقة مؤكدة. لكن من غير المجدي أن يشرب قبل
خلوده مباشرةً إلى النوم. فليشرب ما شاء من المياه نهاراً حتى العصرونية
ثم احرصي على تخفيف الكمية له وعدم شرب كوب كبير قبل النوم.
•
ليتبوّل قبل الخلود إلى النوم. أمر حتمي لكنه لا يفطن إلى ذلك. ما عليك
إلا إدخاله الحمام تماماً قبل خلوده إلى الفراش. إن كان معتاداً على
مطالعة كتاب لدقائق قبل النوم ولم يكن غفا بعد حين تتفقدينه لتتمني له
نوماً هنيئاً حينئذ دعيه يدخل الحمام.
• إشعال نوّاصة في الغرفة
يساعده على الاستيقاظ بسهولة لدخول الحمام. لذا لا تترددي في ابتياع واحدة
خاصة إذ ثمة أشكال عديدة متوافرة في السوق متنوّعة ومضحكة.
• سهّلي له الدخول إلى الحمام. مثلاً أشعلي النور في الرواق واتركي الباب مفتوحاً. قد يجنبه ذلك الخوف عند الاستيقاظ.
•
ألبسيه ثياباً مناسبة للنوم وسهلة الخلع في الحمّام. إن أمكنك أيضاً وضع
الثياب البديلة في متناول يديه سيعتاد على خلع ثياب النوم المتسخة بنفسه
وتبديلها.
• إقترحي عليه وضع مبولة جنب سريره. ليشعر بالاطمئنان،
دعيه يقرّر ما إن كان يستسيغ هذه الفكرة أو لا وحاولي أن تبيني له أنه لم
يعد طفلا وأن لا سبب يدعوك إلى عدم الاستجابة لطلبه.
• لكي تصبح
حياته أسهل وينام من دون أن يتبلل أثناء الليل إقترحي عليه، من دون
إجباره، ثياباً داخلية تتكيف مع عمره ومشكلته. ستخدمه فعلاً سواءً استخدمت
مراراً أو على نحو استثنائي وتسمح له بالنوم عند أحد أصدقائه.
• وضع
سلة للغسيل المتسخ في متناول يديه سواءً في غرفته أو في مكان يسهل الوصول
إليه في الحمّام يسمح له وضع أغراضه المتّسخة بنفسه بسهولة دونما إشراك
الآخرين في مشكلته.
• إجعلي ليلته هنيئة ومريحة من خلال مبادرات
بسيطة كوضع كوب من الماء جنبه، مثلاً. لا تتردّدي في سؤاله عن حاجاته
وتلبية طلباته المعقولة.
• ماذا لو أراد النوم خارج المنزل؟ أطلبي من
الأهل الذين سيستقبلون ولدك عدم إشعاره بالإذلال في حال بلل نفسه أثناء
الليل، إنما تعزيز ثقته بنفسه ليكرر رغبته في النوم خارج المنزل في المرات
المقبلة