احمد الشريف / سأتزوج حبيبتي ايمان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما الجديد الذي تقدّمه في ألبوم {أنا عم فكّر}؟
يتمتّع {أنا عم فكّر} بنضوج أكبر من الألبوم الأول، وهو أمر طبيعي لأن صدوره جاء بعد سنتين من الأول، ولأنني اكتسبت في هذه الفترة خبرة أكبر سواء في حياتي أو في خياراتي الفنية.
كيف تقيّم ألبومك الجديد؟
تميّزت الأغنيات بمضمون جميل وخفيف أحبّه الناس لبساطته وبعده عن التكلّف.
لماذا اعتمدت هذا النوع من الأغاني في ألبوميك على السواء؟
لأنني أردت الدخول إلى القلوب وإثبات حضوري أكثر على الساحة الفنية، بعد هذه المرحلة، سأعمل على أن تشبه أعمالي الجديدة شخصيتي 100% وسيكون لها طابع خاص وهوية محددة، لا أعرف إن كان سيتقبّلها الجمهور أم لا.
هل أنت راضٍ عن أصداء الألبوم؟
نعم، خصوصاً في تونس حيث حقق انتشاراً واسعاً، أما خارجها فلا أعرف نسب المبيعات الحقيقية، لكني أؤكد أن القسم الأكبر من الجمهور استمع إلى الألبوم، أحبه البعض وكانت لدى البعض الآخر ملاحظات، وهذا أمر طبيعي إذ لا يمكن أن يرضي أي فنان الأذواق كافة. مع أن الألبوم يندرج ضمن نمط الأغنيات السائدة راهناً على الساحة الفنية إلا أنه تميز ببصمتي الخاصة التي أضفيتها عليه.
أيّ من الأغنيات في الألبوم هي الأكثر نجاحاً؟
{أنا عم فكّر}، {عيني بعينك}... يطلب الجمهور الاستماع إليهما في حفلاتي دائماً وهما منتشرتان بكثرة بين الناس.
هل أنت راضٍ عن تسويق الألبوم الذي توّلته شركة {روتانا}؟
طبعاً، علاقتي مع {روتانا} ممتازة وتنفذ طلباتي بصدر رحب، وفي حال حصل أي تأخير أو تقصير أتحمّل أنا مسؤوليته، لأنني أخذت فترة راحة استغرقت أربعة أشهر، بعد طرح الألبوم في الأسواق، ما أثّر على انتشاره عربياً ولو بشكل بسيط.
هل من المنطقي أن يأخذ أي فنان فترة راحة بعد طرح عمل جديد له؟
منذ مشاركتي في برنامج {ستار أكاديمي} في دورته الأولى، لم آخذ فترة راحة، وقد أصابني تحضير الألبوم بتعب شديد خصوصاً أنه ترافق مع إحياء الحفلات والمهرجانات، وشعرت بأنني وصلت إلى حافة الانهيار، فقررت السفر إلى تونس، مهما كلّف الأمر، وكنت واثقاً بأن الألبوم سيصل إلى الناس لأن مضمونه جميل وبأنني سأعود بقوة أكبر.
لماذا لم يُدعَ صحافيون كثر إلى مؤتمرك الصحافي الذي عُقد في لبنان لإطلاق الألبوم؟
لا أعرف، وهذه المسؤولية تتحمّلها شركة {ستار سيستم} المنتجة للألبوم التي كان عليها دعوة الصحافة كلّها.
هل تفضّل التعاون مع شعراء وملحنين معينين، أم تبحث عن التنويع؟
لا أعرف لكني أريد أن يكون عملي كله {جديد بي جديد} وذا طابع مميز.
لماذا كانت حفلاتك في الصيف قليلة؟
على العكس، أحييت عشر حفلات وألغيت حفلات كثيرة لأسباب عدة ولم يزعجني الأمر، ثم كان موسم الصيف هذه السنة قصيراً لأن شهر رمضان الفضيل حلّ ضمنه.
ما رأيك بالفنان جوزف عطية؟
منذ شاهدت جوزف في {ستار اكاديمي} قلت للمقربين مني إن هذا الشاب سيصبح نجماً في المستقبل، وهذا ما حصل لأنه يتمتع بمقومات الفنان الأساسية، إضافة إلى الكاريزما التي يتحلّى بها وحضوره الجميل على المسرح والحماسة التي يضفيها على الناس. جوزف من الفنانين الذين يجتهدون على نفسهم ويلقى دعماً من {ستار سيستم} ولديه جمهور واسع في لبنان، لذا يستأهل أن يصنَّف بين فناني الدرجة الأولى في النمط الغنائي الذي يؤديه.
هل ثمة تمييز داخل {ستار سيستم} بين فنان وآخر؟
أبداً، تردّد سابقاً أنها تميّزني عن غيري من الفنانين في الشركة، من ثم تردّد أن ما يقدَّم لجوزف عطية لا يقدَّم لغيره، كذلك الحال مع الفنانة شذى حسون التي قيل إنها أكثر فنانة دلالاً في الشركة عندما كانت بين فنانيها... هذه الأقاويل غير صحيحة، لا تدعم الشركة إلا صاحب الموهبة الحقيقية والفنان الذي يجتهد على نفسه ويتقدّم إلى الأمام.
هل ندمت يوماً على دخولك عالم الفن؟
نعم، خصوصاً عندما أرى أشخاصاً يحتلون الشاشات ويطلق عليهم لقب فنانين مع أنهم لا يتمتعون بالمقومات الفنية، أي الصوت والموهبة، لكني لا ألبث أن أستعيد أنفاسي عندما أعاود التفكير في حلمي وطموحي، في النهاية لا يصحّ إلا الصحيح.
كيف تقيّم الوسط الفني اليوم؟
يسيطر الروتين القاتل عليه، سألت يوماً ابن شقيقتي عن سبب استماعه الدائم إلى الأغنيات الغربية، فأجابني: {لماذ أستمع إلى الأغنيات العربية طالما أنها تشبه بعضها وما من جديد فيها}، هذا أمر صحيح، يلتفت الجيل الجديد إلى الفن الغربي لأنه يواكب عصره ويعالج قضاياه ومشاكله ويبتعد عن المثاليات.
بالنسبة إليك، كيف ستواكب تطلّعات الشباب في أغانيك؟
من خلال العمل الجاد على تقديم أغنيات تواكب التغييرات السريعة التي تحصل يومياً في عصر الإنترنت والتكنولوجيا.
من يدعمك فنياً؟
ثمة أصدقاء يقفون إلى جانبي دائماً.
ما الصعوبات التي تواجهك؟
هي نفسيّة بمعظمها، تتمثل في السعي والتفكير الدائم لتقديم عمل مبتكر وجديد.
إلى من تستمع من الفنانين؟
أستمع إلى كثر، لكني متحيّز إلى السيدة فيروز، كذلك يعجبني جورج وسوف وصابر الراعي اللذين تربّيت على أغنياتهما.
أي أغنية لجورج وسوف تفضّلها على غيرها؟
ما من أغنية سيئة في أرشيفه، ما زال هذا الفنان يحتل الصدارة... تعجبني أغنيات {حلف القمر} و{صياد الطيور} و{بتعاتبني على كلمة}...
هل أنت مقرّب منه؟
نحن أصدقاء وأحب جلساتي معه لأنها ممتعة بكل ما للكلمة من معنى، {بتنسّي الهموم}.
لماذا تطالك إشاعة الزواج دائماً؟
لا أعرف، لكني أعد من يروّجها بأن زواجي سيكون في الـ2010 من حبيبتي إيمان التي تربطني بها علاقة منذ 14 عاماً.
يتمتّع {أنا عم فكّر} بنضوج أكبر من الألبوم الأول، وهو أمر طبيعي لأن صدوره جاء بعد سنتين من الأول، ولأنني اكتسبت في هذه الفترة خبرة أكبر سواء في حياتي أو في خياراتي الفنية.
كيف تقيّم ألبومك الجديد؟
تميّزت الأغنيات بمضمون جميل وخفيف أحبّه الناس لبساطته وبعده عن التكلّف.
لماذا اعتمدت هذا النوع من الأغاني في ألبوميك على السواء؟
لأنني أردت الدخول إلى القلوب وإثبات حضوري أكثر على الساحة الفنية، بعد هذه المرحلة، سأعمل على أن تشبه أعمالي الجديدة شخصيتي 100% وسيكون لها طابع خاص وهوية محددة، لا أعرف إن كان سيتقبّلها الجمهور أم لا.
هل أنت راضٍ عن أصداء الألبوم؟
نعم، خصوصاً في تونس حيث حقق انتشاراً واسعاً، أما خارجها فلا أعرف نسب المبيعات الحقيقية، لكني أؤكد أن القسم الأكبر من الجمهور استمع إلى الألبوم، أحبه البعض وكانت لدى البعض الآخر ملاحظات، وهذا أمر طبيعي إذ لا يمكن أن يرضي أي فنان الأذواق كافة. مع أن الألبوم يندرج ضمن نمط الأغنيات السائدة راهناً على الساحة الفنية إلا أنه تميز ببصمتي الخاصة التي أضفيتها عليه.
أيّ من الأغنيات في الألبوم هي الأكثر نجاحاً؟
{أنا عم فكّر}، {عيني بعينك}... يطلب الجمهور الاستماع إليهما في حفلاتي دائماً وهما منتشرتان بكثرة بين الناس.
هل أنت راضٍ عن تسويق الألبوم الذي توّلته شركة {روتانا}؟
طبعاً، علاقتي مع {روتانا} ممتازة وتنفذ طلباتي بصدر رحب، وفي حال حصل أي تأخير أو تقصير أتحمّل أنا مسؤوليته، لأنني أخذت فترة راحة استغرقت أربعة أشهر، بعد طرح الألبوم في الأسواق، ما أثّر على انتشاره عربياً ولو بشكل بسيط.
هل من المنطقي أن يأخذ أي فنان فترة راحة بعد طرح عمل جديد له؟
منذ مشاركتي في برنامج {ستار أكاديمي} في دورته الأولى، لم آخذ فترة راحة، وقد أصابني تحضير الألبوم بتعب شديد خصوصاً أنه ترافق مع إحياء الحفلات والمهرجانات، وشعرت بأنني وصلت إلى حافة الانهيار، فقررت السفر إلى تونس، مهما كلّف الأمر، وكنت واثقاً بأن الألبوم سيصل إلى الناس لأن مضمونه جميل وبأنني سأعود بقوة أكبر.
لماذا لم يُدعَ صحافيون كثر إلى مؤتمرك الصحافي الذي عُقد في لبنان لإطلاق الألبوم؟
لا أعرف، وهذه المسؤولية تتحمّلها شركة {ستار سيستم} المنتجة للألبوم التي كان عليها دعوة الصحافة كلّها.
هل تفضّل التعاون مع شعراء وملحنين معينين، أم تبحث عن التنويع؟
لا أعرف لكني أريد أن يكون عملي كله {جديد بي جديد} وذا طابع مميز.
لماذا كانت حفلاتك في الصيف قليلة؟
على العكس، أحييت عشر حفلات وألغيت حفلات كثيرة لأسباب عدة ولم يزعجني الأمر، ثم كان موسم الصيف هذه السنة قصيراً لأن شهر رمضان الفضيل حلّ ضمنه.
ما رأيك بالفنان جوزف عطية؟
منذ شاهدت جوزف في {ستار اكاديمي} قلت للمقربين مني إن هذا الشاب سيصبح نجماً في المستقبل، وهذا ما حصل لأنه يتمتع بمقومات الفنان الأساسية، إضافة إلى الكاريزما التي يتحلّى بها وحضوره الجميل على المسرح والحماسة التي يضفيها على الناس. جوزف من الفنانين الذين يجتهدون على نفسهم ويلقى دعماً من {ستار سيستم} ولديه جمهور واسع في لبنان، لذا يستأهل أن يصنَّف بين فناني الدرجة الأولى في النمط الغنائي الذي يؤديه.
هل ثمة تمييز داخل {ستار سيستم} بين فنان وآخر؟
أبداً، تردّد سابقاً أنها تميّزني عن غيري من الفنانين في الشركة، من ثم تردّد أن ما يقدَّم لجوزف عطية لا يقدَّم لغيره، كذلك الحال مع الفنانة شذى حسون التي قيل إنها أكثر فنانة دلالاً في الشركة عندما كانت بين فنانيها... هذه الأقاويل غير صحيحة، لا تدعم الشركة إلا صاحب الموهبة الحقيقية والفنان الذي يجتهد على نفسه ويتقدّم إلى الأمام.
هل ندمت يوماً على دخولك عالم الفن؟
نعم، خصوصاً عندما أرى أشخاصاً يحتلون الشاشات ويطلق عليهم لقب فنانين مع أنهم لا يتمتعون بالمقومات الفنية، أي الصوت والموهبة، لكني لا ألبث أن أستعيد أنفاسي عندما أعاود التفكير في حلمي وطموحي، في النهاية لا يصحّ إلا الصحيح.
كيف تقيّم الوسط الفني اليوم؟
يسيطر الروتين القاتل عليه، سألت يوماً ابن شقيقتي عن سبب استماعه الدائم إلى الأغنيات الغربية، فأجابني: {لماذ أستمع إلى الأغنيات العربية طالما أنها تشبه بعضها وما من جديد فيها}، هذا أمر صحيح، يلتفت الجيل الجديد إلى الفن الغربي لأنه يواكب عصره ويعالج قضاياه ومشاكله ويبتعد عن المثاليات.
بالنسبة إليك، كيف ستواكب تطلّعات الشباب في أغانيك؟
من خلال العمل الجاد على تقديم أغنيات تواكب التغييرات السريعة التي تحصل يومياً في عصر الإنترنت والتكنولوجيا.
من يدعمك فنياً؟
ثمة أصدقاء يقفون إلى جانبي دائماً.
ما الصعوبات التي تواجهك؟
هي نفسيّة بمعظمها، تتمثل في السعي والتفكير الدائم لتقديم عمل مبتكر وجديد.
إلى من تستمع من الفنانين؟
أستمع إلى كثر، لكني متحيّز إلى السيدة فيروز، كذلك يعجبني جورج وسوف وصابر الراعي اللذين تربّيت على أغنياتهما.
أي أغنية لجورج وسوف تفضّلها على غيرها؟
ما من أغنية سيئة في أرشيفه، ما زال هذا الفنان يحتل الصدارة... تعجبني أغنيات {حلف القمر} و{صياد الطيور} و{بتعاتبني على كلمة}...
هل أنت مقرّب منه؟
نحن أصدقاء وأحب جلساتي معه لأنها ممتعة بكل ما للكلمة من معنى، {بتنسّي الهموم}.
لماذا تطالك إشاعة الزواج دائماً؟
لا أعرف، لكني أعد من يروّجها بأن زواجي سيكون في الـ2010 من حبيبتي إيمان التي تربطني بها علاقة منذ 14 عاماً.