يعتقد الكثيرون بأن أمريكا هي الدولة الأكثر عداءً للمسلمين، وفي ذلك
الاعتقاد قدر كبير من الصحة. ولكن لا يعلم الكثيرون عن دولة أخرى فيها
جماعات ومنظمات معادية للإسلام لا تقل عداءً عن مثيلاتها في أمريكا... وهي
كندا.
في 25 ابريل 2009 قامت إحدى الجهات الكندية المعادية للإسلام بعمل ونشر فيلم وثائقي مدته
سبعة دقائق ونصف تحذًر من المدً الإسلامي المتنامي في العالم
أمة المليارين
أحدث الإحصائيات وفق موقع islamicweb
عدد المسلمين وفق إحصائيات سنة 1998
1.678.442.000
نسبة المسلمين من مجموع سكان الأرض 26%
نسبة تزايد المسلمين في كل سنة 6.40%
عدد المسلمين تزايد في نصف القرن الماضي بنسبة 235%
تقديرات عدد المسلمين لسنة 2000
{ ... 1.902.095.00 ... }
فالرقم الذي نردده دائما أمة المليار و نصف إنما يعود إلى سنة 1998 بينما نحن في سنة 2009 !!!
الاعتقاد قدر كبير من الصحة. ولكن لا يعلم الكثيرون عن دولة أخرى فيها
جماعات ومنظمات معادية للإسلام لا تقل عداءً عن مثيلاتها في أمريكا... وهي
كندا.
في 25 ابريل 2009 قامت إحدى الجهات الكندية المعادية للإسلام بعمل ونشر فيلم وثائقي مدته
سبعة دقائق ونصف تحذًر من المدً الإسلامي المتنامي في العالم
أمة المليارين
أحدث الإحصائيات وفق موقع islamicweb
عدد المسلمين وفق إحصائيات سنة 1998
1.678.442.000
نسبة المسلمين من مجموع سكان الأرض 26%
نسبة تزايد المسلمين في كل سنة 6.40%
عدد المسلمين تزايد في نصف القرن الماضي بنسبة 235%
تقديرات عدد المسلمين لسنة 2000
{ ... 1.902.095.00 ... }
فالرقم الذي نردده دائما أمة المليار و نصف إنما يعود إلى سنة 1998 بينما نحن في سنة 2009 !!!
مستقبل الإسلام في أوروبا
بقلم: فرج إبراهيم
بعث لنا احد الأصدقاء عبر البريد الالكتروني مقطع من فيلم أمريكي يتحدث عن
انتشار الإسلام في أوربا، ولقد وردت في هذا المقطع العديد من المعلومات
والاستدلالات التي تؤكد إن الإسلام سوف ينتشر في أوربا بشكل واسع خلال
العقود القادمة وخاصة خلال النصف الثاني من هذا القرن، وحذر الفيلم
الحكومات الأوروبية من تحول القارة الأوروبية إلى قارة إسلامية، واستشهد
الفيلم بما قاله القائد في احد خطاباته حيث أورد (( إن العقيد معمر
القذافي قائد الثورة الليبية قال: هناك دلائل على إن الله سيهب المسلمين
النصر في أوربا من غير بنادق ومن غير غزو، ولسنا بحاجة إلى الإرهابيين،
لسنا بحاجة إلى الانتحاريين، الــ 50 مليون نسمه سيجعلون أوربا قارة
إسلامية خلال العقود القادمة...)). والجدير بذكر إن الساسة الغرب ومراكز
الأبحاث الغربية حذرت من خطورة المد الإسلامي القادم لأوروبا فوزير خارجية
الولايات المتحدة السابق ( هنري كسيجنر منذ السبعينات يقول بعد القضاء على
الخطر الشيوعي عدونا، هو الإسلام ) كما نجد د. صمويل هنتنجتون أستاذ
العلوم السياسية بجامعة هارفارد ، ومدير معهد الدراسات الإستراتيجية فيها
يقول : إن القضاء على الشيوعية ليس نهاية المشاكل العالمية ، وإن الإسلام
هو العدو رقم واحد الذي يمثل الخطر الحقيقي على الحضارة الغربية