أكد، مرة أخرى، منتخب مالاوي، منافس الخضر في المباراة الأولى في كأس أمم إفريقيا بأنغولا، أنه فريق لا يستهان به.
فبعدما فرض التعادل على المنتخب المصري بملعب القاهرة، أعاد السيناريو
نفسه، أول أمس، أمام المنتخب الغاني وأنهى المباراة التي جمعتهما
بسوزيلاندا بالتعادل السلبي. ورغم أن المنتخب الغاني سيطر على معظم فترات
اللقاء، إلا أن مهاجميه فشلوا في التهديف بسبب افتقادهم للدقة أمام دفاع
مالاوي الذي كان متماسكا وصلبا رفقة حارسه المتألق. وعلى ضوء المباراتين
التحضيريتين اللتين خاضهما منتخب مالاوي فإن مأمورية أشبال المدرب سعدان
لن تكون سهلة يوم 11جانفي القادم بأنغولا أمام هذا المنتخب، خاصة على
مستوى الهجوم الذي من دون شك سيجد صعوبات في اختراق دفاع مالاوي القوي.
فبعدما فرض التعادل على المنتخب المصري بملعب القاهرة، أعاد السيناريو
نفسه، أول أمس، أمام المنتخب الغاني وأنهى المباراة التي جمعتهما
بسوزيلاندا بالتعادل السلبي. ورغم أن المنتخب الغاني سيطر على معظم فترات
اللقاء، إلا أن مهاجميه فشلوا في التهديف بسبب افتقادهم للدقة أمام دفاع
مالاوي الذي كان متماسكا وصلبا رفقة حارسه المتألق. وعلى ضوء المباراتين
التحضيريتين اللتين خاضهما منتخب مالاوي فإن مأمورية أشبال المدرب سعدان
لن تكون سهلة يوم 11جانفي القادم بأنغولا أمام هذا المنتخب، خاصة على
مستوى الهجوم الذي من دون شك سيجد صعوبات في اختراق دفاع مالاوي القوي.