مصر ...بين المنشطات و الكواليـس !
كثر الحديث هذه الأيام في المواقع و المنتديات الكروية الإفريقية ،
كاميرينية سينغالية و إيفوارية عن تناول المصريين للمنشطات في نهائيات كأس
إفريقيا حيث قام موقع كروي كاميروني بدراسة دقيقة خلص من خلالها إلي هذه
النتيجة .
و استدل بذلك من خلال تباين المستوى للفراعنة في تصفيات كأس إفريقيا و
العالم و مستواه الذي لا يتدنى و لا يتأثر في نهائيات كأس إفريقيا مع مرور
المباريات رغم تقدم عدد كبير منهم في السن .
ففي التصفيات المشتركة الأخيرة لوحظ عليهم نقص اللياقة البدنية و هو ما
كان منتضر و أمر عادي لتقدمهم في السن و ضعف البطولة المصرية ، حيث أقصي
الفراعنة من نهائيات كأس العالم و عانو المرين لإحتلال المركز الثاني .
في حين الأمر مختلف تماما في نهائيات كأس إفريقيا حيث ضهروا بلياقة بدنية
عالية غير منطقية و مشكوك فيها لأسباب عدة و هي تقدم السن ضروف مناخية
صعبة على المصريين و شمال إفريقيا و كذلك لإكمال المبارة بنفس الوتيرة و
الريتم و هو أمر يدعو للريبة .
و برر ذلك صاحب المقال بأنه في التصيفيات المشتركة تقام التحاليل بمخابر
الفيفا بسويسرا و هنا لا يمكن للفراعنة بالمخاطرة بعقوبة الإقصاء المباشر
، حيث التحاليل تقام بدقة عالية ، في حين أثناء نهاهئيات كأس إفريقيا تقام
بمصر في مقر الكاف ، فيتم التستر عليها !
و عليه يمكن الجزم بأن مصر ستفوز بهذه الكأس السابعة لها و نبارك لها بها
و بالكأس الثامنة و التاسعة و العاشرة و الثلاثين ما دامت مقر الكاف في
القاهرة .
و عليه فلا داعي لأن يحلم أي فريق إفريقي بهذه الكأس .
فمصر ستصنع منها عقدا ذهبيا، ذهبت معه النزاهة و العدالة و الروح الرياضية في كرة القدم الإفريقية .
فكيف لك يا مصري أن تفرح و تفتخر بهكذا فريق...و بكونك مصري ...أليس فيكم رجل رشيد ؟؟،
كثر الحديث هذه الأيام في المواقع و المنتديات الكروية الإفريقية ،
كاميرينية سينغالية و إيفوارية عن تناول المصريين للمنشطات في نهائيات كأس
إفريقيا حيث قام موقع كروي كاميروني بدراسة دقيقة خلص من خلالها إلي هذه
النتيجة .
و استدل بذلك من خلال تباين المستوى للفراعنة في تصفيات كأس إفريقيا و
العالم و مستواه الذي لا يتدنى و لا يتأثر في نهائيات كأس إفريقيا مع مرور
المباريات رغم تقدم عدد كبير منهم في السن .
ففي التصفيات المشتركة الأخيرة لوحظ عليهم نقص اللياقة البدنية و هو ما
كان منتضر و أمر عادي لتقدمهم في السن و ضعف البطولة المصرية ، حيث أقصي
الفراعنة من نهائيات كأس العالم و عانو المرين لإحتلال المركز الثاني .
في حين الأمر مختلف تماما في نهائيات كأس إفريقيا حيث ضهروا بلياقة بدنية
عالية غير منطقية و مشكوك فيها لأسباب عدة و هي تقدم السن ضروف مناخية
صعبة على المصريين و شمال إفريقيا و كذلك لإكمال المبارة بنفس الوتيرة و
الريتم و هو أمر يدعو للريبة .
و برر ذلك صاحب المقال بأنه في التصيفيات المشتركة تقام التحاليل بمخابر
الفيفا بسويسرا و هنا لا يمكن للفراعنة بالمخاطرة بعقوبة الإقصاء المباشر
، حيث التحاليل تقام بدقة عالية ، في حين أثناء نهاهئيات كأس إفريقيا تقام
بمصر في مقر الكاف ، فيتم التستر عليها !
و عليه يمكن الجزم بأن مصر ستفوز بهذه الكأس السابعة لها و نبارك لها بها
و بالكأس الثامنة و التاسعة و العاشرة و الثلاثين ما دامت مقر الكاف في
القاهرة .
و عليه فلا داعي لأن يحلم أي فريق إفريقي بهذه الكأس .
فمصر ستصنع منها عقدا ذهبيا، ذهبت معه النزاهة و العدالة و الروح الرياضية في كرة القدم الإفريقية .
فكيف لك يا مصري أن تفرح و تفتخر بهكذا فريق...و بكونك مصري ...أليس فيكم رجل رشيد ؟؟،