[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بينت دراسة علمية بريطانية حديثة أن
انخفاض مستوى الذكاء هي إحدى العوامل الرئيسية للتنبؤ بأمراض القلب والسكري
بعد التدخين.
و توصلت هذه الدراسة المنجزة من طرف فريق من الباحثين البريطانيين إلى أن
الذكاء جاء في المرتبة الثانية بعد التدخين كعامل يعتمد عليه في التنبؤ
بأمراض القلب مما يعكس الحاجة إلى توجيه اعتناء صحي عام نحو ذوي المستوى
المنخفض من الذكاء حتى يتسنى لهم النجاح.
و تبين أن النتائج المتدنية في اختبارات مستويات الذكاء مرتبطة بمعدلات
أعلى للإصابة بأمراض القلب والوفيات مما يجعل منها مؤشرا أكثر أهمية من أية
عوامل أخرى باستثناء التدخين.
للإشارة شملت الدراسة بيانات خاصة ل 1145 رجلا وامرأة تقترب أعمارهم من 55
سنة و تمت متابعتهم على مدار 20 سنة.
وفي ذات الصدد خلصت الدراسة إلى أن أهم خمسة عوامل مسببة لأمراض القلب هي
التدخين ومستوى الذكاء وارتفاع ضغط الدم ، قلة ممارسة الرياضة، بالإضافة
إلى انخفاض الدخل كعامل مؤثر.
و يجدر التذكير أن أمراض القلب تعد من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى حالات
الوفاة في أوساط الرجال والنساء في أوروبا والولايات المتحدة ومعظم الدول
الصناعية.
وتشير منظمة الصحة العالمية بأن أمراض القلب والأوعية الدموية و السكري
شكلت 32 بالمائة من مجمل الوفيات على مستوى العالم خلال السنوات الأخيرة.
بينت دراسة علمية بريطانية حديثة أن
انخفاض مستوى الذكاء هي إحدى العوامل الرئيسية للتنبؤ بأمراض القلب والسكري
بعد التدخين.
و توصلت هذه الدراسة المنجزة من طرف فريق من الباحثين البريطانيين إلى أن
الذكاء جاء في المرتبة الثانية بعد التدخين كعامل يعتمد عليه في التنبؤ
بأمراض القلب مما يعكس الحاجة إلى توجيه اعتناء صحي عام نحو ذوي المستوى
المنخفض من الذكاء حتى يتسنى لهم النجاح.
و تبين أن النتائج المتدنية في اختبارات مستويات الذكاء مرتبطة بمعدلات
أعلى للإصابة بأمراض القلب والوفيات مما يجعل منها مؤشرا أكثر أهمية من أية
عوامل أخرى باستثناء التدخين.
للإشارة شملت الدراسة بيانات خاصة ل 1145 رجلا وامرأة تقترب أعمارهم من 55
سنة و تمت متابعتهم على مدار 20 سنة.
وفي ذات الصدد خلصت الدراسة إلى أن أهم خمسة عوامل مسببة لأمراض القلب هي
التدخين ومستوى الذكاء وارتفاع ضغط الدم ، قلة ممارسة الرياضة، بالإضافة
إلى انخفاض الدخل كعامل مؤثر.
و يجدر التذكير أن أمراض القلب تعد من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى حالات
الوفاة في أوساط الرجال والنساء في أوروبا والولايات المتحدة ومعظم الدول
الصناعية.
وتشير منظمة الصحة العالمية بأن أمراض القلب والأوعية الدموية و السكري
شكلت 32 بالمائة من مجمل الوفيات على مستوى العالم خلال السنوات الأخيرة.