[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعلن رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة
إسماعيل هنية اليوم الأربعاء الإفراج عن 20 معتقلا من حركة التحرير الوطني
(فتح) بهدف خلق المناخات اللازمة من أجل تحقيق المصالحة مؤكدة أن هذه
الأخيرة “باتت قريبة جدا”.
ونقلت وكالات الأنباء الدولية عن هنية قوله في كلمة له خلال حفل وداع الوفد
البرلماني العربي الذي يضم 22 برلمانيا والذي قام بزيارة تضامنية إلى غزة
أن قرار الإفراج عن المعتقلين “يأتي لخلق المناخات اللازمة من أجل تحقيق
المصالحة وكذا إكراما للوفد في زيارته التضامنية للقطاع” مطالبا في الوقت
نفسه بإجراءات مماثلة في الضفة الغربية.
وجدد هنية للوفد العربي حرصه وحركة حماس على تحقيق الوحدة الوطنية
الفلسطينية، معتبرا أن “المصالحة باتت قريبة جدا”.
وكان هنية أكد في تصريحات أمس الثلاثاء عقب لقائه البرلمانيين العرب ان
“قرار تحقيق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام لا رجعة عنه لأنه واجب
وطني وشرعي وعرفي وأن المصالحة هي خيار إستراتيجي بالنسبة لحكومته ولحركة
حماس”.
وشدد على أن المشكلة الأساسية بالنسبة لحركته مع الاحتلال والعدوان داعيا
إلى تحقيق المصالحة قبل انعقاد القمة العربية المقررة الشهر المقبل حتى
يذهب كما قال “الأشقاء الفلسطينيين للقمة متصالحين وحتى نتحدث معهم عن
الأعمار وهذا ما نعمل عليه جاهدين”.
أعلن رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة
إسماعيل هنية اليوم الأربعاء الإفراج عن 20 معتقلا من حركة التحرير الوطني
(فتح) بهدف خلق المناخات اللازمة من أجل تحقيق المصالحة مؤكدة أن هذه
الأخيرة “باتت قريبة جدا”.
ونقلت وكالات الأنباء الدولية عن هنية قوله في كلمة له خلال حفل وداع الوفد
البرلماني العربي الذي يضم 22 برلمانيا والذي قام بزيارة تضامنية إلى غزة
أن قرار الإفراج عن المعتقلين “يأتي لخلق المناخات اللازمة من أجل تحقيق
المصالحة وكذا إكراما للوفد في زيارته التضامنية للقطاع” مطالبا في الوقت
نفسه بإجراءات مماثلة في الضفة الغربية.
وجدد هنية للوفد العربي حرصه وحركة حماس على تحقيق الوحدة الوطنية
الفلسطينية، معتبرا أن “المصالحة باتت قريبة جدا”.
وكان هنية أكد في تصريحات أمس الثلاثاء عقب لقائه البرلمانيين العرب ان
“قرار تحقيق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام لا رجعة عنه لأنه واجب
وطني وشرعي وعرفي وأن المصالحة هي خيار إستراتيجي بالنسبة لحكومته ولحركة
حماس”.
وشدد على أن المشكلة الأساسية بالنسبة لحركته مع الاحتلال والعدوان داعيا
إلى تحقيق المصالحة قبل انعقاد القمة العربية المقررة الشهر المقبل حتى
يذهب كما قال “الأشقاء الفلسطينيين للقمة متصالحين وحتى نتحدث معهم عن
الأعمار وهذا ما نعمل عليه جاهدين”.