[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لقي 40 شخصا بينهم 30 مسلحا مصرعهم في
هجومين شمالي غرب باكستان، هذا الجمعة، وأعلنت قوات الأمن الباكستانية عن
إلحاقها خسائر بليغة بمسلحي حركة طالبان.
وأشارت تقارير إخبارية إلى مصرع ثلاثين مسلحا في وكالة مهماند بالحزام
القبلي المحاذي لأفغانستان شمال غرب باكستان، وذكر مصدر عسكري أنّ
المروحيات الحربية قصفت موقعا يُشتبه في تحصن مقاتلي القاعدة فيه.
إلى ذلك، لقي عشرة باكستانيين مصرعهم وجرح 25 آخرون في هجوم انتحاري بسيارة
مفخخة استهدفت قافلة كانت تعبر بالقرب من سوق قرب المناطق القبلية في شمال
غرب باكستان، وأفيد إنّ جميع القتلى هم من المدنيين – على الأرجح شيعة –
في منطقة اشتهرت بتكرر أعمال العنف الطائفي فيها.
ويعدّ التفجير الانتحاري المذكور الأول من نوعه منذ فترة بباكستان، حيث
تراجعت حدة التفجيرات الانتحارية هناك في الأسابيع القليلة الماضية، وكان
الجيش الباكستاني شنّ هجومين كبيرين في شمال غرب البلاد خلال العام المنصرم
جرى خلالهما تدمير قواعد لمسلحي طالبان.
ويُعتقد أنّ حكيم الله محسود زعيم حركة طالبان الباكستانية قتل في غارة
أمريكية بطائرة من دون طيار في جانفي الفائت، علما أنّ سلفه في زعامة
طالبان قتل هو الآخر في غارة مشابهة في أوت الماضي
لقي 40 شخصا بينهم 30 مسلحا مصرعهم في
هجومين شمالي غرب باكستان، هذا الجمعة، وأعلنت قوات الأمن الباكستانية عن
إلحاقها خسائر بليغة بمسلحي حركة طالبان.
وأشارت تقارير إخبارية إلى مصرع ثلاثين مسلحا في وكالة مهماند بالحزام
القبلي المحاذي لأفغانستان شمال غرب باكستان، وذكر مصدر عسكري أنّ
المروحيات الحربية قصفت موقعا يُشتبه في تحصن مقاتلي القاعدة فيه.
إلى ذلك، لقي عشرة باكستانيين مصرعهم وجرح 25 آخرون في هجوم انتحاري بسيارة
مفخخة استهدفت قافلة كانت تعبر بالقرب من سوق قرب المناطق القبلية في شمال
غرب باكستان، وأفيد إنّ جميع القتلى هم من المدنيين – على الأرجح شيعة –
في منطقة اشتهرت بتكرر أعمال العنف الطائفي فيها.
ويعدّ التفجير الانتحاري المذكور الأول من نوعه منذ فترة بباكستان، حيث
تراجعت حدة التفجيرات الانتحارية هناك في الأسابيع القليلة الماضية، وكان
الجيش الباكستاني شنّ هجومين كبيرين في شمال غرب البلاد خلال العام المنصرم
جرى خلالهما تدمير قواعد لمسلحي طالبان.
ويُعتقد أنّ حكيم الله محسود زعيم حركة طالبان الباكستانية قتل في غارة
أمريكية بطائرة من دون طيار في جانفي الفائت، علما أنّ سلفه في زعامة
طالبان قتل هو الآخر في غارة مشابهة في أوت الماضي