[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كشفت نتائج جديدة للانتخابات التشريعية العراقية
بعد خمسة أيام من إجرائها عن تقدم كتلة “دولة القانون” التي يتزعمها رئيس
الحكومة المنتهية ولايته نوري المالكي. فيما أكدت قائمة الوزير الأول
الأسبق إياد علاوي تسجيل حالات تزوير صارخة لفائدة نوري المالكي.
وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات أن هذه
النتائج تم التوصل إليها بعد فرز الأصوات عبر خمس محافظات من ضمن 18 محافظة
مبرزة أنه لا زال الوقت مبكرا لتحديد هوية الحكومة الجديدة التي ستقود
العراق خلال الفترة القادمة.
وبعد فرز نحو ثلث أصوات الناخبين في
محافظتي “النجف” و”بابل” جنوبي العراق جاء تحالف المالكي في المقدمة تلاه
“الائتلاف الوطني العراقي” بزعامة أحمد الجلبي في المرتبة الثانية ثم كتلة
“العراقية” التي يقودها رئيس الحكومة الأسبق إياد علاوي في المركز الثالث.
وأشارت اللجنة إلى تقدم قائمة تمثل
الحزبين الكرديين الرئيسيين “الاتحاد الوطني الكردستاني” الذي يتزعمه
الرئيس جلال الطالباني والحزب “الديمقراطي الكردستاني” بزعامة رئيس إقليم
“كردستان العراق” مسعود البرزاني في محافظة “أربيل” شمال البلاد.
وقال ياد العلاوي إن قائمته حصلت على
المركز الأول بـحصولها على 90 مقعدا مقابل 75 مقعدا لغريمه نوري المالكي
و50 مقعدا للتحالف الوطني العراقي الشيعي.
وكان ملايين العراقيين قد شاركوا في
الانتخابات التي جرت يوم الأحد الماضي رغم تهديد تنظيمات مسلحة باستهداف
مراكز الاقتراع حيث أوقعت أعمال العنف في ذلك اليوم 38 قتيلا على الأقل
وفق وزارة الداخلية.
وأشارت لجنة الانتخابات إلى أن نسبة
الإقبال على التصويت بلغت 62 في المائة أي ما يعادل ثلثي من لهم حق التصويت
ويبلغ عددهم حوالي 19 مليون ناخب فيما خاض الانتخابات نحو 6200 مرشح
يمثلون أكثر من 80 تكتلا وحزبا سياسيا للفوز بعضوية مجلس النواب الذي يضم
325 مقعدا .
كشفت نتائج جديدة للانتخابات التشريعية العراقية
بعد خمسة أيام من إجرائها عن تقدم كتلة “دولة القانون” التي يتزعمها رئيس
الحكومة المنتهية ولايته نوري المالكي. فيما أكدت قائمة الوزير الأول
الأسبق إياد علاوي تسجيل حالات تزوير صارخة لفائدة نوري المالكي.
وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات أن هذه
النتائج تم التوصل إليها بعد فرز الأصوات عبر خمس محافظات من ضمن 18 محافظة
مبرزة أنه لا زال الوقت مبكرا لتحديد هوية الحكومة الجديدة التي ستقود
العراق خلال الفترة القادمة.
وبعد فرز نحو ثلث أصوات الناخبين في
محافظتي “النجف” و”بابل” جنوبي العراق جاء تحالف المالكي في المقدمة تلاه
“الائتلاف الوطني العراقي” بزعامة أحمد الجلبي في المرتبة الثانية ثم كتلة
“العراقية” التي يقودها رئيس الحكومة الأسبق إياد علاوي في المركز الثالث.
وأشارت اللجنة إلى تقدم قائمة تمثل
الحزبين الكرديين الرئيسيين “الاتحاد الوطني الكردستاني” الذي يتزعمه
الرئيس جلال الطالباني والحزب “الديمقراطي الكردستاني” بزعامة رئيس إقليم
“كردستان العراق” مسعود البرزاني في محافظة “أربيل” شمال البلاد.
وقال ياد العلاوي إن قائمته حصلت على
المركز الأول بـحصولها على 90 مقعدا مقابل 75 مقعدا لغريمه نوري المالكي
و50 مقعدا للتحالف الوطني العراقي الشيعي.
وكان ملايين العراقيين قد شاركوا في
الانتخابات التي جرت يوم الأحد الماضي رغم تهديد تنظيمات مسلحة باستهداف
مراكز الاقتراع حيث أوقعت أعمال العنف في ذلك اليوم 38 قتيلا على الأقل
وفق وزارة الداخلية.
وأشارت لجنة الانتخابات إلى أن نسبة
الإقبال على التصويت بلغت 62 في المائة أي ما يعادل ثلثي من لهم حق التصويت
ويبلغ عددهم حوالي 19 مليون ناخب فيما خاض الانتخابات نحو 6200 مرشح
يمثلون أكثر من 80 تكتلا وحزبا سياسيا للفوز بعضوية مجلس النواب الذي يضم
325 مقعدا .