تتخذ لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" قرارها بشأن تعرض حافلة المنتخب الجزائري للرشق بالحجارة من قبل جماهير مصرية قبل مباراة 14 نوفمبر/تشرين الثاني التي أقيمت بالعاصمة المصرية القاهرة، وتسببت في إصابة عدد من لاعبي الخضر.
ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية تأكيدات بأن اللجنة التنفيذية للفيفا التي ستجتمع لأول مرة هذه العام يومي 18 و19 مارس/آذار الجاري بزيورخ ستطلع على مختلف تقارير اللّجان المنضوية تحت لواء الفيفا بما فيها لجنة الانضباط التي يرأسها السويسري مارسال ماتيي لتتخذ عقوبات قاسية في حق الفراعنة.
يأتي ذلك عكس ما ردده سمير زاهر -رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم- بأن البت النهائي في أحداث مباراتي الجزائر ومصر في القاهرة وأم درمان بالسودان سيكون في نهاية أبريل/نيسان المقبل.
وكشفت الصحيفة عن أن اللجنة أصدرت قرارها بالفعل، وستعرضه على أعضاء اللجنة التنفيذية المخوّل لها قانونا النطق بالحكم، معربة عن توقعها بأنها ستكون عقوبات قاسية طبقا للتقارير التي رفعها محمد روراوة، رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم.
وكانت لجنة الانضباط بالفيفا عقدت جلسة استماع الأسبوع الماضي أدلى فيها سمير زاهر -رئيس الاتحاد المصري- بأقواله، والتي قال فيها إن موقف المصريين تحسن كثيرا بعد تلك الجلسة.
وقال زاهر إن لائحة العقوبات متدرجة تبدأ بالغرامة المالية، ثم إبعاد المباريات عن الملعب الرئيسي للفريق، ثم خصم 3 نقاط، معربا عن أمله ألا تصل العقوبة إلى الخصم.
وكشف زاهر عن أنه قدم الأدلة التي تساند موقفه، معربا عن اعتقاده بأن المسؤولين بـ"الفيفا" يقدرون حجم المعاناة التي تحملتها الجماهير المصرية في الفترة الأخيرة.
يُذكر أن اللجنة التنفيذية بالفيفا ستستمع إلى مختلف تقارير اللجان الرسمية للفيفا، وكذا آخر مستجدات تحضيرات جنوب إفريقيا لاحتضان مونديال كأس العالم 2010 بعد أقل من ثلاثة أشهر.
ومن المنتظر أن تفصل اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي في عدة قضايا هامة، منها تعيين البلد الذي سيحتضن بطولة كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، وكذا لأقل من 20 سنة، وتعيين الدولة التي ستحتضن مونديال الكرة الشاطئية عامي 2011 و2013، وكأس العالم لكرة القدم داخل القاعة عام 2012.
ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية تأكيدات بأن اللجنة التنفيذية للفيفا التي ستجتمع لأول مرة هذه العام يومي 18 و19 مارس/آذار الجاري بزيورخ ستطلع على مختلف تقارير اللّجان المنضوية تحت لواء الفيفا بما فيها لجنة الانضباط التي يرأسها السويسري مارسال ماتيي لتتخذ عقوبات قاسية في حق الفراعنة.
يأتي ذلك عكس ما ردده سمير زاهر -رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم- بأن البت النهائي في أحداث مباراتي الجزائر ومصر في القاهرة وأم درمان بالسودان سيكون في نهاية أبريل/نيسان المقبل.
وكشفت الصحيفة عن أن اللجنة أصدرت قرارها بالفعل، وستعرضه على أعضاء اللجنة التنفيذية المخوّل لها قانونا النطق بالحكم، معربة عن توقعها بأنها ستكون عقوبات قاسية طبقا للتقارير التي رفعها محمد روراوة، رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم.
وكانت لجنة الانضباط بالفيفا عقدت جلسة استماع الأسبوع الماضي أدلى فيها سمير زاهر -رئيس الاتحاد المصري- بأقواله، والتي قال فيها إن موقف المصريين تحسن كثيرا بعد تلك الجلسة.
وقال زاهر إن لائحة العقوبات متدرجة تبدأ بالغرامة المالية، ثم إبعاد المباريات عن الملعب الرئيسي للفريق، ثم خصم 3 نقاط، معربا عن أمله ألا تصل العقوبة إلى الخصم.
وكشف زاهر عن أنه قدم الأدلة التي تساند موقفه، معربا عن اعتقاده بأن المسؤولين بـ"الفيفا" يقدرون حجم المعاناة التي تحملتها الجماهير المصرية في الفترة الأخيرة.
يُذكر أن اللجنة التنفيذية بالفيفا ستستمع إلى مختلف تقارير اللجان الرسمية للفيفا، وكذا آخر مستجدات تحضيرات جنوب إفريقيا لاحتضان مونديال كأس العالم 2010 بعد أقل من ثلاثة أشهر.
ومن المنتظر أن تفصل اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي في عدة قضايا هامة، منها تعيين البلد الذي سيحتضن بطولة كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، وكذا لأقل من 20 سنة، وتعيين الدولة التي ستحتضن مونديال الكرة الشاطئية عامي 2011 و2013، وكأس العالم لكرة القدم داخل القاعة عام 2012.