حزينة لاتهامها بالبحث عن الشهرة عبر الشائعة
اعتذرت الفنانة اللبنانية الشابة باميلا الكك عن لجوئها لترويج شائعة تعرضها لحادث سير مروّع، مما أدى إلى إصابتها بارتجاج في المخ أدخلها في غيبوبة تامّة، معتبرة أن هذه الشائعة ما هي إلا كذبة إبريل.
وأعربت الممثلة الشابة عن ندمها الشديد لترويجها تلك الشائعة، وقالت: "طلبت مني صحفية بمجلة الشبكة أن أشارك في كذبة إبريل، وطلبت موافقتي لترويج خبر زواجي بالممثل الكوميدي ماريو باسيل، ولكن بما أنني أحب كثيرا القيام بالمقالب، اقترحت أن يكون العيار أقوى مثل خبر تعرّضي لحادث سير مثلا، ودخولي في غيبوبة".
وتشرح أن هذه الفكرة كانت أوّل ما خطر في بالها لأنّها كانت لحظة تلقّيها الاتصال تقود سيارتها، مضيفة "وكي يبدو كل شيء حقيقيا ذهبت إلى المستشفى، والتُقِطَت صور لي بالسرير مع الضمادات، وأَرسلتُ صورة سيارتي ليتم تعديلها بواسطة أحد البرامج على الكمبيوتر لتبدو كحادثة وتمّ الأمر". بحسب صحيفة "الحياة" اللندنية.
وعادت الممثلة اللبنانية لتقول: "لم أكن أعرف أنّ هذه المزحة ستأخذ هذا الطابع الجدي والمأساوي، لذلك لم أستطع أن أخفي الأمر مدّة أسبوع كامل كما كان متّفَقا، كي نفضح الكذبة في الأول من إبريل، خاصّة وأنّ طريقة صياغة الخبر كانت واقعية لدرجة أنني أنا نفسي كدت أصدّق أنني في غيبوبة".
ألم وخوف
باميلا سرعان ما شعرت بأنّ ما فعلته كان غلطة، وأكثر ما يحزنها هو أنّها سبّبت الألم والخوف والحزن لكثير من محبيها، وأضافت: "وحزنت أيضا حين سمعت أنّ البعض اعتبر هذه المزحة محاولة منّي للفت النظر نحوي، وهذا أمر بعيد جدا عنّي لأنني إن أردت أن ألفت النظر سيكون ذلك عبر عملي الجدي والجيد".
وجددت الممثلة اللبنانية اعتذارها للجميع حول تلك الشائعة، قبل أن تعود وتقول "أدركت من خلال هذه الغلطة مدى تعاطف الناس معي، خاصّة وأنني تلقّيت اتصالات من أشخاص لم أكن أتوقّع اتصالهم، فساعد ذلك في تقوية علاقاتي بهم، دون نسيان اتصالات التأنيب والتوبيخ من المقربين مني".
ومن جهة أخرى؛ قالت باميلا التي تنهي بعد أشهر دراستها الإخراجَ السينمائي، عن تخطيطها للمستقبل: "لا شكّ أنني سأحاول أن أختبر نفسي في الإخراج، لكنّني أعتقد أنّني سأبقى أمام الكاميرا لأنّ تجاربي البسيطة خلفها خلال تصوير أفلامي الجامعية أظهرت كم أنا عصبية، وقد لا يحتملني الأشخاص الذين يعملون معي".
اعتذرت الفنانة اللبنانية الشابة باميلا الكك عن لجوئها لترويج شائعة تعرضها لحادث سير مروّع، مما أدى إلى إصابتها بارتجاج في المخ أدخلها في غيبوبة تامّة، معتبرة أن هذه الشائعة ما هي إلا كذبة إبريل.
وأعربت الممثلة الشابة عن ندمها الشديد لترويجها تلك الشائعة، وقالت: "طلبت مني صحفية بمجلة الشبكة أن أشارك في كذبة إبريل، وطلبت موافقتي لترويج خبر زواجي بالممثل الكوميدي ماريو باسيل، ولكن بما أنني أحب كثيرا القيام بالمقالب، اقترحت أن يكون العيار أقوى مثل خبر تعرّضي لحادث سير مثلا، ودخولي في غيبوبة".
وتشرح أن هذه الفكرة كانت أوّل ما خطر في بالها لأنّها كانت لحظة تلقّيها الاتصال تقود سيارتها، مضيفة "وكي يبدو كل شيء حقيقيا ذهبت إلى المستشفى، والتُقِطَت صور لي بالسرير مع الضمادات، وأَرسلتُ صورة سيارتي ليتم تعديلها بواسطة أحد البرامج على الكمبيوتر لتبدو كحادثة وتمّ الأمر". بحسب صحيفة "الحياة" اللندنية.
وعادت الممثلة اللبنانية لتقول: "لم أكن أعرف أنّ هذه المزحة ستأخذ هذا الطابع الجدي والمأساوي، لذلك لم أستطع أن أخفي الأمر مدّة أسبوع كامل كما كان متّفَقا، كي نفضح الكذبة في الأول من إبريل، خاصّة وأنّ طريقة صياغة الخبر كانت واقعية لدرجة أنني أنا نفسي كدت أصدّق أنني في غيبوبة".
ألم وخوف
باميلا سرعان ما شعرت بأنّ ما فعلته كان غلطة، وأكثر ما يحزنها هو أنّها سبّبت الألم والخوف والحزن لكثير من محبيها، وأضافت: "وحزنت أيضا حين سمعت أنّ البعض اعتبر هذه المزحة محاولة منّي للفت النظر نحوي، وهذا أمر بعيد جدا عنّي لأنني إن أردت أن ألفت النظر سيكون ذلك عبر عملي الجدي والجيد".
وجددت الممثلة اللبنانية اعتذارها للجميع حول تلك الشائعة، قبل أن تعود وتقول "أدركت من خلال هذه الغلطة مدى تعاطف الناس معي، خاصّة وأنني تلقّيت اتصالات من أشخاص لم أكن أتوقّع اتصالهم، فساعد ذلك في تقوية علاقاتي بهم، دون نسيان اتصالات التأنيب والتوبيخ من المقربين مني".
ومن جهة أخرى؛ قالت باميلا التي تنهي بعد أشهر دراستها الإخراجَ السينمائي، عن تخطيطها للمستقبل: "لا شكّ أنني سأحاول أن أختبر نفسي في الإخراج، لكنّني أعتقد أنّني سأبقى أمام الكاميرا لأنّ تجاربي البسيطة خلفها خلال تصوير أفلامي الجامعية أظهرت كم أنا عصبية، وقد لا يحتملني الأشخاص الذين يعملون معي".