[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
استقبل الحارس الدولي فوزي شاوشي خبر استنفاذه العقوبة بفرح وسعادة لا توصف، واعتبر ذلك بالخبر السار الذي يعزز موقعه ويدفعه إلى بذل المزيد من العمل الدؤوب لتحسين أدائه أكثر فأكثر، حاورته الشروق على عجالة وجرت الدردشة التالية:
لقد ورد خبر عاجل يقضي باستنفاذك العقوبة أمام ليبيا ما هو تعليقك؟
بكل صراحة أحسن خبر سمعته اليوم، وكنت مع قرارة نفسي واثق كثيرا بذلك، وهذا توفيق من الله، والمهم عادت الأمور إلى نصابها، وعلينا العمل أكثر حتى نكون عند حسن ظن جمهورنا، وكل أنصار المنتخب الوطني في الوطن وخارجه، وهذا لم يأت صدفة بل نتاج جهود رجال قدروا جيدا مقامنا ونحن بدورنا نكن لهم كل التقدير والاحترام.
بهذا الخبر تأكدت مشاركتك إذا في المونديال؟
بدون شك تحقق الحلم بعد فترة شك وإحباط، فالمشاركة في المونديال هي حلم أي لاعب فوق الأرض، وبالقدر ما فرحت بالقدر ما أشعر بعبء المسؤولية وحمل الثقة التي وضعها في شخصي الناخب الوطني، والأكثر آمال كل الذين كانوا ورائي أيام محنتي.
لكن هذا قد يبعث المنافسة على منصب حراسة المرمى من جديد؟
المهم بالنسبة لي الأحسن دائما هو الذي يتشرف بحراسة المرمى، ومن تمنح له الفرصة لابد أن يحسن استغلالها، والمهم هو تشريف الوطن.
إذن زال الكابوس؟
بالفعل عادت الأمور إلى نصابها، وأنا دوما في خدمة الرياضة والوطن وتشريفهما أمانة في عنقي، وأطمئن الجميع أن الدرس استوعب جيدا والمستقبل واعد.
استقبل الحارس الدولي فوزي شاوشي خبر استنفاذه العقوبة بفرح وسعادة لا توصف، واعتبر ذلك بالخبر السار الذي يعزز موقعه ويدفعه إلى بذل المزيد من العمل الدؤوب لتحسين أدائه أكثر فأكثر، حاورته الشروق على عجالة وجرت الدردشة التالية:
لقد ورد خبر عاجل يقضي باستنفاذك العقوبة أمام ليبيا ما هو تعليقك؟
بكل صراحة أحسن خبر سمعته اليوم، وكنت مع قرارة نفسي واثق كثيرا بذلك، وهذا توفيق من الله، والمهم عادت الأمور إلى نصابها، وعلينا العمل أكثر حتى نكون عند حسن ظن جمهورنا، وكل أنصار المنتخب الوطني في الوطن وخارجه، وهذا لم يأت صدفة بل نتاج جهود رجال قدروا جيدا مقامنا ونحن بدورنا نكن لهم كل التقدير والاحترام.
بهذا الخبر تأكدت مشاركتك إذا في المونديال؟
بدون شك تحقق الحلم بعد فترة شك وإحباط، فالمشاركة في المونديال هي حلم أي لاعب فوق الأرض، وبالقدر ما فرحت بالقدر ما أشعر بعبء المسؤولية وحمل الثقة التي وضعها في شخصي الناخب الوطني، والأكثر آمال كل الذين كانوا ورائي أيام محنتي.
لكن هذا قد يبعث المنافسة على منصب حراسة المرمى من جديد؟
المهم بالنسبة لي الأحسن دائما هو الذي يتشرف بحراسة المرمى، ومن تمنح له الفرصة لابد أن يحسن استغلالها، والمهم هو تشريف الوطن.
إذن زال الكابوس؟
بالفعل عادت الأمور إلى نصابها، وأنا دوما في خدمة الرياضة والوطن وتشريفهما أمانة في عنقي، وأطمئن الجميع أن الدرس استوعب جيدا والمستقبل واعد.