بعدما نشرت صحيفة في كوريا الشمالية أن منتخب بلادها سينسحب من المونديال لأسباب سياسية ومالية، وهو ما دفع بعض المنتخبات العربية التي لم تحظ بهذا الشرف، لأن تُمني النفس بالمشاركة في الحدث العالمي الكبير. وصدق المصريون ''كذبة أفريل'' بكل جدية، حيث رأى المصريون أن القرار الكوري قد يصب في مصلحة ''الفراعنة'' على اعتبار أنها كانت ضمن الدول التي خاضت مباريات فاصلة وتعرضت إلى الظلم في أم درمان السودانية خلال المباراة أمام ''الخضر''.