[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في سابقة توصف بالجيدة والجادة في تاريخ
النشاط التحرري الإفريقي، وبمناسبة توصف الخاصة في تاريخ السنغال الحرة
حديثا دشن الرئيس السنغالي عبد الله واد وبحضور وفد أفريقي
مميز تمثال النهضة الأفريقية وأعلن أن
بلاده ستستعيد كافة القواعد العسكرية الفرنسية على أراضيها.
وشارك حفل التدشين عشرون رئيس دولة
افريقية، وأعلنوا دعوتهم لإنجاز الولايات المتحدة الإفريقية، معلنين أن زمن
الإقلاع قد حان ، وحان معه زمن تحرير القارة الخالص من الأطماع المنتشرة
في العالم المتطور في ثرواتها والذي تدعمه في ذلك العولمة الذي تصب محاسنها
على الدول المتطورة، في حين لا يأتي للدول الفقيرة، والإفريقية منها على
الخصوص إلا المصائب والويلات.
كما جاءت المناسبة الخمسون في تاريخ
السنغال الحديث في وعي المشاركين الأفارقة مبنية على مبدأ العمل على تأسيس
وحده الاندماج السياسي للولايات المتحدة الإفريقية، سعيا في تجنب أي
تهميش مستقبلا للقارة في صناعة القرار الدولي ، وتجاوزا لقرون المحن
والعبودية بكوت ديفوار، بتشاد،.
ويمكن للمبادرة السنغالية، أوما يمكن أن يوسم بإعلان السنغال الذي حضره 19
رئيسا إفريقيا في مقدمتهم رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي جان بينغ
(الغابون) ورؤساء بنين وبوركينا والرأس الأخضر والكونغو (برازافيل) وساحل
العاج والغابون وغامبيا وليبيريا ومالي وموريتانيا وزيمبابوي، أن تساهم في
توسيع المطلب الإفريقي، بمطالبة قادة كل من جيبوتي، والغابون، وكوت فوار،
وتشاد من فرنسا بسحب قواعدها، كما يمكن أيضا أن يمتد هذا أيضا إلى تعطيل
المطامح الأمريكية في القارة السمراء ، وكما نعلم أن لها قواعد في جيبوتي
وكينيا وإثيوبيا، هذه الأخيرة التي لم يعلن عنها رسميا غير أن المعلن هو
إجراء تدريبات مشتركة بين البلدين في إطار مكافحة الإرهاب.
في سابقة توصف بالجيدة والجادة في تاريخ
النشاط التحرري الإفريقي، وبمناسبة توصف الخاصة في تاريخ السنغال الحرة
حديثا دشن الرئيس السنغالي عبد الله واد وبحضور وفد أفريقي
مميز تمثال النهضة الأفريقية وأعلن أن
بلاده ستستعيد كافة القواعد العسكرية الفرنسية على أراضيها.
وشارك حفل التدشين عشرون رئيس دولة
افريقية، وأعلنوا دعوتهم لإنجاز الولايات المتحدة الإفريقية، معلنين أن زمن
الإقلاع قد حان ، وحان معه زمن تحرير القارة الخالص من الأطماع المنتشرة
في العالم المتطور في ثرواتها والذي تدعمه في ذلك العولمة الذي تصب محاسنها
على الدول المتطورة، في حين لا يأتي للدول الفقيرة، والإفريقية منها على
الخصوص إلا المصائب والويلات.
كما جاءت المناسبة الخمسون في تاريخ
السنغال الحديث في وعي المشاركين الأفارقة مبنية على مبدأ العمل على تأسيس
وحده الاندماج السياسي للولايات المتحدة الإفريقية، سعيا في تجنب أي
تهميش مستقبلا للقارة في صناعة القرار الدولي ، وتجاوزا لقرون المحن
والعبودية بكوت ديفوار، بتشاد،.
ويمكن للمبادرة السنغالية، أوما يمكن أن يوسم بإعلان السنغال الذي حضره 19
رئيسا إفريقيا في مقدمتهم رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي جان بينغ
(الغابون) ورؤساء بنين وبوركينا والرأس الأخضر والكونغو (برازافيل) وساحل
العاج والغابون وغامبيا وليبيريا ومالي وموريتانيا وزيمبابوي، أن تساهم في
توسيع المطلب الإفريقي، بمطالبة قادة كل من جيبوتي، والغابون، وكوت فوار،
وتشاد من فرنسا بسحب قواعدها، كما يمكن أيضا أن يمتد هذا أيضا إلى تعطيل
المطامح الأمريكية في القارة السمراء ، وكما نعلم أن لها قواعد في جيبوتي
وكينيا وإثيوبيا، هذه الأخيرة التي لم يعلن عنها رسميا غير أن المعلن هو
إجراء تدريبات مشتركة بين البلدين في إطار مكافحة الإرهاب.