[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انضم ثلاثة معتقلين سياسيين صحراويين بسجن
مراكش إلى حركة الإضراب المفتوح عن الطعام بالسجون المغربية أمس الثلاثاء.
وأوضح المعتقلون أن
إضرابهم يأتي تضامنا مع كافة المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن
الطعام وكذا احتجاجا على تدهور وضعية حقوق الإنسان في المناطق المحتلة من
الصحراء الغربية.
وقد تدهورت الحالة الصحية للمعتقلين
السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام بسجن سلا المغربي منذ 18 مارس
الماضي، وسط تجاهل السلطات المغربية لمطالبهم المشروعة.
إلى ذلك، دعا المنسق الصحراوي مع بعثة
تنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية (المينورسو)، أمحمد خداد الثلاثاء من
بروكسل منظمة الأمم المتحدة إلى بذل المزيد من الجهد لمراقبة مدى التزام
الاحتلال المغربي لحقوق الإنسان في الأراضي الصحراوية المحتلة.
وقال أمحمد خداد، في تصريح للقناة
الإذاعية الأولى”، “إننا مستعدون للتعاون كلية مع مراقبي حقوق الإنسان
الامميين في الأراضي المحررة الموجودة تحت سيطرتنا وعلى منظمة الأمم
المتحدة اخذ هذا العرض بجدية ومطالبة المغرب بنفس الأمر”.
وبعد وصف هذا العرض “بالمبادرة الهامة”
للحكومة الصحراوية أكد المسؤول الصحراوي أن “هذا الاقتراح موجه لدعم
استقرار الثقة والهبة التي عرفتها المفاوضات التي أشرفت عليها منظمة الأمم
المتحدة بغية تصفية
الاستعمار في آخر مستعمرة افريقية”.
وابرز أمحمد خداد “فشل المغرب في أجندة
حقوق الإنسان” مما الحق “الضرر بمصداقيته كشريك للاتحاد الأوروبي بخصوص
الوضع المتقدم وكشريك للصحراء الغربية في مسار السلم”.
انضم ثلاثة معتقلين سياسيين صحراويين بسجن
مراكش إلى حركة الإضراب المفتوح عن الطعام بالسجون المغربية أمس الثلاثاء.
وأوضح المعتقلون أن
إضرابهم يأتي تضامنا مع كافة المعتقلين السياسيين الصحراويين المضربين عن
الطعام وكذا احتجاجا على تدهور وضعية حقوق الإنسان في المناطق المحتلة من
الصحراء الغربية.
وقد تدهورت الحالة الصحية للمعتقلين
السياسيين الصحراويين المضربين عن الطعام بسجن سلا المغربي منذ 18 مارس
الماضي، وسط تجاهل السلطات المغربية لمطالبهم المشروعة.
إلى ذلك، دعا المنسق الصحراوي مع بعثة
تنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية (المينورسو)، أمحمد خداد الثلاثاء من
بروكسل منظمة الأمم المتحدة إلى بذل المزيد من الجهد لمراقبة مدى التزام
الاحتلال المغربي لحقوق الإنسان في الأراضي الصحراوية المحتلة.
وقال أمحمد خداد، في تصريح للقناة
الإذاعية الأولى”، “إننا مستعدون للتعاون كلية مع مراقبي حقوق الإنسان
الامميين في الأراضي المحررة الموجودة تحت سيطرتنا وعلى منظمة الأمم
المتحدة اخذ هذا العرض بجدية ومطالبة المغرب بنفس الأمر”.
وبعد وصف هذا العرض “بالمبادرة الهامة”
للحكومة الصحراوية أكد المسؤول الصحراوي أن “هذا الاقتراح موجه لدعم
استقرار الثقة والهبة التي عرفتها المفاوضات التي أشرفت عليها منظمة الأمم
المتحدة بغية تصفية
الاستعمار في آخر مستعمرة افريقية”.
وابرز أمحمد خداد “فشل المغرب في أجندة
حقوق الإنسان” مما الحق “الضرر بمصداقيته كشريك للاتحاد الأوروبي بخصوص
الوضع المتقدم وكشريك للصحراء الغربية في مسار السلم”.