يربط بقاءه مدربا للجزائر بحالته الصحية
ربط رابح سعدان -المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم- بقاءه مدربا على رأس الإدارة الفنية للخضر بعد مونديال كأس العالم التي تقام في إفريقيا بعد شهرين تقريبا بحالته الصحية.
وقال سعدان في تصريحات لصحيفة "الخبر" الجزائرية: "إن العائق الوحيد الذي قد يحول دون جلوسه على طاولة المفاوضات مع محمد روراوة رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم لمناقشة مصير بقائه مدربا للخضر بعد نهائيات كأس المقبلة هو حالته الصحية التي شهدت نوعا من التدهور منذ توليه مهام قيادة سفينة محاربي الصحراء.
وأوضح سعدان أن الشيء المهم يكمن في المحافظة على استقرار المجموعة، ومواصلة العمل من أجل تحضير المنتخب، مؤكدا أن القرار النهائي بخصوص بقائه أو ذهابه يجب ألا يؤثر على المحافظة على الاستقرار، والتأثير على معنويات اللاعبين.
على جانب آخر؛ شن سعدان هجوما جديدا على الصحافة الجزائرية، وفتح عليها النيران؛ متهما إياها بالهجوم عليه دون مبرر، وأن هناك من يحاولون تقزيم إنجازاته التي حققها في الفترة الأخيرة.
ونقلت صحيفة "الفجر" الجزائرية تصريحات للمدير الفني للخضر أدلى بها لقناة "أر. إم. سي" الفرنسية وصف فيها الإعلام الجزائري بالباهت، مؤكدا أنه أصبح لا يكترث بما يكتب، وأنه غير مبالٍ بما ينشر عن المنتخب الجزائري في كل الصحف الوطنية.
وبرر سعدان موقفه من الإعلام الجزائري بأنه قاد الخضر للمونديال بعد ربع قرن من الغياب، كما أعاد الجزائر لنهائيات كأس إفريقيا بعد 6 سنوات على الرغم من الخروج من المربع الذهبي للبطولة.
وكشف الناخب الوطني أن هناك من يحقد عليه، ويسعى دوما لتقزيم إنجازاته، مشيرا إلى أن الغيرة هي الدافع الوحيد لمهاجمته، على رغم الثناء الذي يحظى به من شتى بقاع العالم.
وتخلى الشيخ عن دبلوماسيته المعهودة لرأب الصدع بينه وبين بعض العناوين من خلال التصريحات التي أدلى بها للقناة الفرنسية قائلا إنه لم يسلم من الانتقادات على مدار الموسم الماضي، بداية من مباراة العودة ضد رواندا، وقبيل كأس إفريقيا حين تعالت بعض الأصوات وطالبتني بالرحيل.
وتعتبر نقطة الخلاف الكبيرة بين سعدان والصحافة الجزائرية في تسريب حقيقة مغادرة خالد لموشيه -لاعب وسط الفريق- من أنجولا؛ حيث أرادها سعدان أن تكون بسبب مرض شقيقته، لكن الحقيقة أزعجته وجرحته حينما تم الإعلان عن الخلاف بين الاثنين.
ربط رابح سعدان -المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم- بقاءه مدربا على رأس الإدارة الفنية للخضر بعد مونديال كأس العالم التي تقام في إفريقيا بعد شهرين تقريبا بحالته الصحية.
وقال سعدان في تصريحات لصحيفة "الخبر" الجزائرية: "إن العائق الوحيد الذي قد يحول دون جلوسه على طاولة المفاوضات مع محمد روراوة رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم لمناقشة مصير بقائه مدربا للخضر بعد نهائيات كأس المقبلة هو حالته الصحية التي شهدت نوعا من التدهور منذ توليه مهام قيادة سفينة محاربي الصحراء.
وأوضح سعدان أن الشيء المهم يكمن في المحافظة على استقرار المجموعة، ومواصلة العمل من أجل تحضير المنتخب، مؤكدا أن القرار النهائي بخصوص بقائه أو ذهابه يجب ألا يؤثر على المحافظة على الاستقرار، والتأثير على معنويات اللاعبين.
على جانب آخر؛ شن سعدان هجوما جديدا على الصحافة الجزائرية، وفتح عليها النيران؛ متهما إياها بالهجوم عليه دون مبرر، وأن هناك من يحاولون تقزيم إنجازاته التي حققها في الفترة الأخيرة.
ونقلت صحيفة "الفجر" الجزائرية تصريحات للمدير الفني للخضر أدلى بها لقناة "أر. إم. سي" الفرنسية وصف فيها الإعلام الجزائري بالباهت، مؤكدا أنه أصبح لا يكترث بما يكتب، وأنه غير مبالٍ بما ينشر عن المنتخب الجزائري في كل الصحف الوطنية.
وبرر سعدان موقفه من الإعلام الجزائري بأنه قاد الخضر للمونديال بعد ربع قرن من الغياب، كما أعاد الجزائر لنهائيات كأس إفريقيا بعد 6 سنوات على الرغم من الخروج من المربع الذهبي للبطولة.
وكشف الناخب الوطني أن هناك من يحقد عليه، ويسعى دوما لتقزيم إنجازاته، مشيرا إلى أن الغيرة هي الدافع الوحيد لمهاجمته، على رغم الثناء الذي يحظى به من شتى بقاع العالم.
وتخلى الشيخ عن دبلوماسيته المعهودة لرأب الصدع بينه وبين بعض العناوين من خلال التصريحات التي أدلى بها للقناة الفرنسية قائلا إنه لم يسلم من الانتقادات على مدار الموسم الماضي، بداية من مباراة العودة ضد رواندا، وقبيل كأس إفريقيا حين تعالت بعض الأصوات وطالبتني بالرحيل.
وتعتبر نقطة الخلاف الكبيرة بين سعدان والصحافة الجزائرية في تسريب حقيقة مغادرة خالد لموشيه -لاعب وسط الفريق- من أنجولا؛ حيث أرادها سعدان أن تكون بسبب مرض شقيقته، لكن الحقيقة أزعجته وجرحته حينما تم الإعلان عن الخلاف بين الاثنين.