وصف متابعون فلسطينيون للمسلسل التركي المدبلج "صرخة حجر" علىMBC اللهجة الفلسطينية المدبلجة للمسلسل بأنها انطوت على ذكاء شديد عندما تم اختيارها، لأنها أرضت أهل غزة، باعتبار أن المسلسل يتحدث عنهم، وفي الوقت نفسه احتوت على بعض الكلمات التي يستخدمها أهل الضفة، ما يعبر عن التمازج الحاصل بين أهالي الضفة والقطاع، وأن الفلسطينيين نسيج واحد، مبدين تفاؤلهم بأن يحقق المسلسل هذه الوحدة على أرض الواقع.
في البداية، رأى عبد الله أبو عيشة –من مدينة الخليل، بالضفة الغربية- في الخلط بين اللهجات أمراً جيداً، مضيفا: "باعتقادي أن اللغة باتت مفهومة لأبناء الوطن العربي كله، على عكس حالها فيما لو كانت تنطق فقط بلسان أهالي القطاع".
ومن جهتها، اعتبرت منار عاشور –من مدينة غزة- أن اللهجة في المسلسل جذبت المشاهد نحو الأحداث بطريقة طبيعية. وقالت: "اللهجة الفلسطينية واضحة في المسلسل، ولا أحد ينكر أنها فلسطينية، بغض النظر عن كونها ضفّاوية أو غزّاوية".
وأبدى رائد الطويل –من مدينة القدس المحتلة- تقديره الشديد للقائمين على المسلسل، موضحاً أن اللهجة الفلسطينية "المتقنة" هي التي أعطت للعمل مزيداً من الواقعية.
وأكد "محمد التميمي" القاطن في مدينة رام الله، لـ(mbc.net)، أن اللهجة المستخدمة "متطابقة" تماماً مع اللهجة الفلسطينية، "وهذا أعطى العمل قيمةً أكبر، واقتراباً أكثر من الفلسطينيين الذين يجدون في أي عملٍ يحكي معاناتهم عزاءً يخفف عنهم ما يعانونه على أرض الواقع".
وقالت منى الشوبكي من سكان قطاع غزة: "إعداد عمل يحكي معاناة الفلسطينيين هو بحد ذاته أمر في غاية الروعة، وفيه تقدير للتضحية والمعاناة التي يمر بها الفلسطينيون في حياتهم اليومية"، لكن هناك بعض الألفاظ التي تخلط بين اللهجة الغزاوية والضفاوية في المسلسل، بينما الأحداث أصلاً تدور في قطاع غزة، "ولكن لا أعتقد أن أحدا لاحظ هذا الفرق، أو تأذى به، بل على العكس، فلعلها تكون بداية لعودة غزة والضفة إلى الوحدة".
في البداية، رأى عبد الله أبو عيشة –من مدينة الخليل، بالضفة الغربية- في الخلط بين اللهجات أمراً جيداً، مضيفا: "باعتقادي أن اللغة باتت مفهومة لأبناء الوطن العربي كله، على عكس حالها فيما لو كانت تنطق فقط بلسان أهالي القطاع".
ومن جهتها، اعتبرت منار عاشور –من مدينة غزة- أن اللهجة في المسلسل جذبت المشاهد نحو الأحداث بطريقة طبيعية. وقالت: "اللهجة الفلسطينية واضحة في المسلسل، ولا أحد ينكر أنها فلسطينية، بغض النظر عن كونها ضفّاوية أو غزّاوية".
وأبدى رائد الطويل –من مدينة القدس المحتلة- تقديره الشديد للقائمين على المسلسل، موضحاً أن اللهجة الفلسطينية "المتقنة" هي التي أعطت للعمل مزيداً من الواقعية.
وأكد "محمد التميمي" القاطن في مدينة رام الله، لـ(mbc.net)، أن اللهجة المستخدمة "متطابقة" تماماً مع اللهجة الفلسطينية، "وهذا أعطى العمل قيمةً أكبر، واقتراباً أكثر من الفلسطينيين الذين يجدون في أي عملٍ يحكي معاناتهم عزاءً يخفف عنهم ما يعانونه على أرض الواقع".
وقالت منى الشوبكي من سكان قطاع غزة: "إعداد عمل يحكي معاناة الفلسطينيين هو بحد ذاته أمر في غاية الروعة، وفيه تقدير للتضحية والمعاناة التي يمر بها الفلسطينيون في حياتهم اليومية"، لكن هناك بعض الألفاظ التي تخلط بين اللهجة الغزاوية والضفاوية في المسلسل، بينما الأحداث أصلاً تدور في قطاع غزة، "ولكن لا أعتقد أن أحدا لاحظ هذا الفرق، أو تأذى به، بل على العكس، فلعلها تكون بداية لعودة غزة والضفة إلى الوحدة".