كشفت الفنانة المصرية صابرين أنها رأت الرسول (ص) في منامها مرتين، مشيرة إلى أنها طلبت منه أن يشفع لها عند الله تعالى.
وأرجعت في الوقت نفسه قرار عودتها للفن إلى أنها فنانة وتمثل وعمرها 4 سنوات، مؤكدة أنها تسرعت بعد الحجاب في اعتزال الفن، خاصة وأنهما لا يتعارضان.
وقالت صابرين -في مقابلة مع برنامج "بدون رقابة" على قناة Lbc مساء الأربعاء 7 إبريل/نيسان-: "إن رؤيتها الرسول في المنام كان رسالة موجهة من الله، تحجبت على إثرها، وطلبت منه أن يقبل توبتي، وقد حلمت بالرسول مرة ثانية بعد حجابي بأني طفلة ويعطيني رغيف خبز".
وأوضحت الفنانة المصرية أن قرار اعتزال الفن كان متسرعا، مشيرة إلى أنها بعد الحجاب انفصلت عن زوجها الأول، وتزوجت مرة ثانية وأنجبت، وهو ما أبعدها فترة عن التمثيل، لكنها كانت جاهزة للعودة مرة أخرى.
وأوضحت أنها حصلت على 70 ألف جنيه فقط، مقابل مسلسل "أم كلثوم" ولم تحصل على ملايين، كما يردد البعض، مشيرة إلى أنها خرجت من المسلسل وهي تحمل ديونا كثيرة؛ إذ إنها كانت تصرف مبالغ ضخمة على ملابس المسلسل.
وشددت الفنانة المصرية على أن حجابها هو إيمان وخشوع لله سبحانه وتعالى، وليس متاجرة بالدين، وأنها لم تتحجب من أجل الأموال، مشيرة إلى أنها سوف تكره نفسها لو شعرت في يوم من الأيام بأن حجابها كان لهذا الغرض.
لم أخجل من أفلامي
وأكدت أنها لم تخجل من أي فيلم قدمته قبل حجابها، لافتة إلى أنها كانت تحترم نفسها في أفلامها، ولم تقدم أي نوع من الابتذال أو المشاهد الفاضحة من أجل المحافظة على أولادها.
وعن ظهورها بضفائر في مسلسل "الفنار"، قالت الفنانة المصرية إن التزامها بحجابها أهم حاجة عندها، وإن الضفائر غير محرمة كما يردد، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنها ستقوم بارتداء "باروكة" في مسلسلها الجديد "شيخ العرب همام" مع الفنان يحيى الفخراني.
وشددت صابرين على أنها رفضت القيام بدور فتاة ليل، سواء كان ذلك قبل الحجاب أو بعده، لافتة إلى أنها لو قامت بأداء مثل هذه الأدوار لأصبحت نجمة مصر الأولى حتى الآن.
أفلام يوسف والدغيدي
وأكدت أنها ترفض العمل مع المخرج خالد يوسف أو المخرجة إيناس الدغيدي لأن أفلامهما بها مشاهد لا يمكن أن تقدمها، مشيرة إلى أن السينما المصرية سبق أن عالجت مثل هذه المشاهد برقي، وليس بالابتذال.
ورأت الفنانة المصرية أن الغناء لا يتعارض مع الحجاب؛ كالأناشيد الوطنية، والدينية، لكن الأغنية الغرامية لن تخرج بإحساس من المحجبة، لافتة إلى أنها دائما تمسك العصا من النصف في مثل هذه الأمور.
وأكدت صابرين أنها لو انتظرت مسلسلا آخر في حجم "أم كلثوم" فإنها لن تعمل مرة ثانية؛ لأن نجاح أم كلثوم كان خياليا، ولم يسبق لعمل أن حقق نفس النجاح.
بدلة تحية كاريوكا
من جهة أخرى، أوضحت أن رغبتها قبل الحجاب في تجسيد قصة حياة تحية كاريوكا ترجع إلى ثراء الشخصية بزيجاتها المختلفة، فضلا عن سجنها بسبب مواقفها السياسية، بالإضافة إلى تصوفها قبل وفاتها، وقيامها برعاية المساكين والفقراء في أواخر أيامها.
وأشارت الفنانة المصرية إلى أنها كانت متحفزة للقيام بتجسيد هذه الشخصية بكل جوانبها، وأنها كانت مستعدة لارتداء بدلة الرقص مثلما كانت تفعل كاريوكا، لافتة في الوقت نفسه إلى أن الرقص لم يكن فيه ابتذال.
الفن والفتنة
ورأت صابرين أن الفن قادر على تخفيف الفتنة الطائفية في مصر، مشيرة إلى أنها تقوم حاليا بتقديم مسرحية "خالتي صفية والدير" التي تجسد اللحمة بين المسلمين والمسيحيين، واحترام كل منهم للآخر.
واعتبرت أن الأقباط في مصر لا يأخذون كل حقوقهم، مرجعة ذلك الأمر إلى الأغلبية المسلمة المتواجدة في مصر، الأمر الذي يصعب عليهم التواجد في كل الأماكن، والحصول على كل الفرص.
وأشارت الفنانة المصرية إلى أنها ترفض السباحة بالجلباب، وأنها لا تستمتع بالسباحة إلا بالمايوه، وخاصة في ظل تحديد أيام مخصصة للسيدات لنزول البحر أو حمامات السباحة، لافتة إلى أنها ضد إعلان الفنان عن انتمائه السياسي إلا إذا كان يفقه فيها جيدا، لكنها رشحت الرئيس مبارك لولاية جديدة، وأبدت في الوقت نفسه عدم معرفتها بجماعة "الإخوان المسلمون".
ورفضت ظاهرة اتجاه الفنانات المعتزلات إلى مهنة الداعيات، وقالت: "ليس كل من قرأت كتابين تصبح داعية"، مشيرة إلى أن هناك علماء كبار تخرجوا في الأزهر ومعهم شهادة وخبرة ومعلومات كثيرة
وأرجعت في الوقت نفسه قرار عودتها للفن إلى أنها فنانة وتمثل وعمرها 4 سنوات، مؤكدة أنها تسرعت بعد الحجاب في اعتزال الفن، خاصة وأنهما لا يتعارضان.
وقالت صابرين -في مقابلة مع برنامج "بدون رقابة" على قناة Lbc مساء الأربعاء 7 إبريل/نيسان-: "إن رؤيتها الرسول في المنام كان رسالة موجهة من الله، تحجبت على إثرها، وطلبت منه أن يقبل توبتي، وقد حلمت بالرسول مرة ثانية بعد حجابي بأني طفلة ويعطيني رغيف خبز".
وأوضحت الفنانة المصرية أن قرار اعتزال الفن كان متسرعا، مشيرة إلى أنها بعد الحجاب انفصلت عن زوجها الأول، وتزوجت مرة ثانية وأنجبت، وهو ما أبعدها فترة عن التمثيل، لكنها كانت جاهزة للعودة مرة أخرى.
وأوضحت أنها حصلت على 70 ألف جنيه فقط، مقابل مسلسل "أم كلثوم" ولم تحصل على ملايين، كما يردد البعض، مشيرة إلى أنها خرجت من المسلسل وهي تحمل ديونا كثيرة؛ إذ إنها كانت تصرف مبالغ ضخمة على ملابس المسلسل.
وشددت الفنانة المصرية على أن حجابها هو إيمان وخشوع لله سبحانه وتعالى، وليس متاجرة بالدين، وأنها لم تتحجب من أجل الأموال، مشيرة إلى أنها سوف تكره نفسها لو شعرت في يوم من الأيام بأن حجابها كان لهذا الغرض.
لم أخجل من أفلامي
وأكدت أنها لم تخجل من أي فيلم قدمته قبل حجابها، لافتة إلى أنها كانت تحترم نفسها في أفلامها، ولم تقدم أي نوع من الابتذال أو المشاهد الفاضحة من أجل المحافظة على أولادها.
وعن ظهورها بضفائر في مسلسل "الفنار"، قالت الفنانة المصرية إن التزامها بحجابها أهم حاجة عندها، وإن الضفائر غير محرمة كما يردد، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنها ستقوم بارتداء "باروكة" في مسلسلها الجديد "شيخ العرب همام" مع الفنان يحيى الفخراني.
وشددت صابرين على أنها رفضت القيام بدور فتاة ليل، سواء كان ذلك قبل الحجاب أو بعده، لافتة إلى أنها لو قامت بأداء مثل هذه الأدوار لأصبحت نجمة مصر الأولى حتى الآن.
أفلام يوسف والدغيدي
وأكدت أنها ترفض العمل مع المخرج خالد يوسف أو المخرجة إيناس الدغيدي لأن أفلامهما بها مشاهد لا يمكن أن تقدمها، مشيرة إلى أن السينما المصرية سبق أن عالجت مثل هذه المشاهد برقي، وليس بالابتذال.
ورأت الفنانة المصرية أن الغناء لا يتعارض مع الحجاب؛ كالأناشيد الوطنية، والدينية، لكن الأغنية الغرامية لن تخرج بإحساس من المحجبة، لافتة إلى أنها دائما تمسك العصا من النصف في مثل هذه الأمور.
وأكدت صابرين أنها لو انتظرت مسلسلا آخر في حجم "أم كلثوم" فإنها لن تعمل مرة ثانية؛ لأن نجاح أم كلثوم كان خياليا، ولم يسبق لعمل أن حقق نفس النجاح.
بدلة تحية كاريوكا
من جهة أخرى، أوضحت أن رغبتها قبل الحجاب في تجسيد قصة حياة تحية كاريوكا ترجع إلى ثراء الشخصية بزيجاتها المختلفة، فضلا عن سجنها بسبب مواقفها السياسية، بالإضافة إلى تصوفها قبل وفاتها، وقيامها برعاية المساكين والفقراء في أواخر أيامها.
وأشارت الفنانة المصرية إلى أنها كانت متحفزة للقيام بتجسيد هذه الشخصية بكل جوانبها، وأنها كانت مستعدة لارتداء بدلة الرقص مثلما كانت تفعل كاريوكا، لافتة في الوقت نفسه إلى أن الرقص لم يكن فيه ابتذال.
الفن والفتنة
ورأت صابرين أن الفن قادر على تخفيف الفتنة الطائفية في مصر، مشيرة إلى أنها تقوم حاليا بتقديم مسرحية "خالتي صفية والدير" التي تجسد اللحمة بين المسلمين والمسيحيين، واحترام كل منهم للآخر.
واعتبرت أن الأقباط في مصر لا يأخذون كل حقوقهم، مرجعة ذلك الأمر إلى الأغلبية المسلمة المتواجدة في مصر، الأمر الذي يصعب عليهم التواجد في كل الأماكن، والحصول على كل الفرص.
وأشارت الفنانة المصرية إلى أنها ترفض السباحة بالجلباب، وأنها لا تستمتع بالسباحة إلا بالمايوه، وخاصة في ظل تحديد أيام مخصصة للسيدات لنزول البحر أو حمامات السباحة، لافتة إلى أنها ضد إعلان الفنان عن انتمائه السياسي إلا إذا كان يفقه فيها جيدا، لكنها رشحت الرئيس مبارك لولاية جديدة، وأبدت في الوقت نفسه عدم معرفتها بجماعة "الإخوان المسلمون".
ورفضت ظاهرة اتجاه الفنانات المعتزلات إلى مهنة الداعيات، وقالت: "ليس كل من قرأت كتابين تصبح داعية"، مشيرة إلى أن هناك علماء كبار تخرجوا في الأزهر ومعهم شهادة وخبرة ومعلومات كثيرة