بسم الله الرحمان الرحيم..
جاء عن رسول الله صلىالله عليه وسلم..
ومن علامات السلعة الكبرى... مايلــــي ــــــــ
في البداية يكون المسلمون في حلف.. معاهدة.. مع الروم نقاتل عدو من ورائنا ونغلبه..
وبعدها يصدر غدر من أهل الروم. ويكون قتال بين المسلمين والروم. في هذه ألأيام تكون ألأرض.قد ملئت بالظلم والجور والعدوان.
ويبعث الله تعالى. رجل من أهل البيت الى ألأرض. من أل بيت النبي صلى الله عليه وسلم { أسمه كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي ..
يملأ ألأرض عدلا وقسطا كما ملئت ضلما وجورا..يرفض هذا الرجل أن يقود ألأمة ولكنه يضطر الى ذالك لعدم وجود قائد ويلزم ألزاما..
ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس حول هذا الرجل الذي يسمى {{ بالمهدي..
وتأتيه عصائب أهل الشام. وأبذال العراق. وجنود اليمن مصر. وتتجمع ألأمة حوله. تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون الى القسطنطينية {{ أسطنبول.. ثم يفتحون حتى يصل الجيش الى أوربا. وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة ويقول == = =
. أن الشيطان قد خلفكم في ذرياتكم ويقول قد خرج الدجال. والدجال رجل أعور قصير أفحج جعد الرأس سوف نذكره لاحقا ولكن المقصود..
أنها كانت خدعة وكذبة من الشيطان ليوقف مسيرة هذا الجيش. فيقوم المهدي بأرسال عشرة فوارس هم خيرت فوارس على وجه ألأرض.. يقول الرسول صلى الله عليه وسام..
أعرف أسمأهم وأسماء أبائهم وألوان خيولهم.هم خير فورس على وجه ألأرض يومئذ = ليتأكدوا من خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يضهر الدجال..
نزول عيسى بن مريم عليه السلام..
فيجتمع المسلمون في المنارة الشرقية بدمشق في المسجد ألأبيض == قال بعض العلماء أنه المسجد ألأموي ألحالي..
المهدي يكون موجود والمجاهدون معه يريدون مقاتلته أي الدجال ولكن لايستطعون. وفجأة يسمعون الغوث. جائكم الغوث . جائكم الغوث ويكون ذالك فجرا وبين ألأذان وألأقامة.
والغوث عيسى عليه السلام. ينزل من السماء على جناحي ملك. فيصف الصلاة. الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس فما يرضى عيسى. ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى. وتنطلق صيحات الجهاد.. الله أكبر.. الى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يامسلم ياعبد الله. هذا يهودي وراءي فاقتله. فيقتله المسلم . ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس. وتنطلق البشرى في سائر ألأرض..
أردت من موضوعي هذا.. أن نستبشر بالنصر ولا نيأس من الواقع والحاضر ونبقى متمسكين بديننا. وهذا النصر بشرى لنا من الرسول الكريم والنصر ءات لامحال وهذه الرواية صحيحية.. ولم أجد أختلاف فيها بين كل الرويات.. فابشروا.
جاء عن رسول الله صلىالله عليه وسلم..
ومن علامات السلعة الكبرى... مايلــــي ــــــــ
في البداية يكون المسلمون في حلف.. معاهدة.. مع الروم نقاتل عدو من ورائنا ونغلبه..
وبعدها يصدر غدر من أهل الروم. ويكون قتال بين المسلمين والروم. في هذه ألأيام تكون ألأرض.قد ملئت بالظلم والجور والعدوان.
ويبعث الله تعالى. رجل من أهل البيت الى ألأرض. من أل بيت النبي صلى الله عليه وسلم { أسمه كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي ..
يملأ ألأرض عدلا وقسطا كما ملئت ضلما وجورا..يرفض هذا الرجل أن يقود ألأمة ولكنه يضطر الى ذالك لعدم وجود قائد ويلزم ألزاما..
ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس حول هذا الرجل الذي يسمى {{ بالمهدي..
وتأتيه عصائب أهل الشام. وأبذال العراق. وجنود اليمن مصر. وتتجمع ألأمة حوله. تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون الى القسطنطينية {{ أسطنبول.. ثم يفتحون حتى يصل الجيش الى أوربا. وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة ويقول == = =
. أن الشيطان قد خلفكم في ذرياتكم ويقول قد خرج الدجال. والدجال رجل أعور قصير أفحج جعد الرأس سوف نذكره لاحقا ولكن المقصود..
أنها كانت خدعة وكذبة من الشيطان ليوقف مسيرة هذا الجيش. فيقوم المهدي بأرسال عشرة فوارس هم خيرت فوارس على وجه ألأرض.. يقول الرسول صلى الله عليه وسام..
أعرف أسمأهم وأسماء أبائهم وألوان خيولهم.هم خير فورس على وجه ألأرض يومئذ = ليتأكدوا من خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يضهر الدجال..
نزول عيسى بن مريم عليه السلام..
فيجتمع المسلمون في المنارة الشرقية بدمشق في المسجد ألأبيض == قال بعض العلماء أنه المسجد ألأموي ألحالي..
المهدي يكون موجود والمجاهدون معه يريدون مقاتلته أي الدجال ولكن لايستطعون. وفجأة يسمعون الغوث. جائكم الغوث . جائكم الغوث ويكون ذالك فجرا وبين ألأذان وألأقامة.
والغوث عيسى عليه السلام. ينزل من السماء على جناحي ملك. فيصف الصلاة. الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس فما يرضى عيسى. ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى. وتنطلق صيحات الجهاد.. الله أكبر.. الى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يامسلم ياعبد الله. هذا يهودي وراءي فاقتله. فيقتله المسلم . ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس. وتنطلق البشرى في سائر ألأرض..
أردت من موضوعي هذا.. أن نستبشر بالنصر ولا نيأس من الواقع والحاضر ونبقى متمسكين بديننا. وهذا النصر بشرى لنا من الرسول الكريم والنصر ءات لامحال وهذه الرواية صحيحية.. ولم أجد أختلاف فيها بين كل الرويات.. فابشروا.