كلنا شاهدنا العقم الواضح للمنتخب الجزائري بقيادة الشيخ رابح سعدان الذي قاد الخضر للدور التصفوي وأحتلو المركز الرابع إفريقيا وهو مركز مشرف بعد غياب دام 20 سنة كاملة فشكرا يامحاربي الصحراء وشكرا ياربح سعدان.. لكن الهجوم الهو المشكلة نعم فالدفاع لقب بجدار برلين لانه يتكون من الصخرة مجيد بوقرة ( الماجبك ) والمحنك عنتر يحي صاحب الضربة القاضية والرصاصة فوق الميدان نذير بلحاج بدون أن ننسى المتألق والتفتى الذهبي رفيق حليش كما نجد في الوسط نجوم بكل أمت الكلمة وأقولها ولا أخجل بذالك فنجد كل من منصوري قائد السفينة التي أوصلها إلى بر الامان والزئبق كريم زياني والفنان حسان يبدة والمخضرم زيدان الجزائر مراد مغني باإضافة إلى سالب عقول الجزائريين والورقة الرابحة كريم مطمور وفي الهجوم نجد عبد القادر غزال دائما نجده وحده بدون مسانده كاليتيم فوق الميدان .... وهذا شيئ واضح يجعل الهجوم يصوم عن التهديف وهذا واضح من خلال أهداف المنتخب أربعة أهداف و إثنين من مدافيع حليش وبوقرة وهذا ماعلى سعدان التفطن له وهو الإستنجاد بثعلب المساحات رفيق جبور وعلى جناح السرعة والكل يعرف بــــأن وضع رفيق جبور تحسن كثيرا على ما كان عليه في فريقه الحالي أيك أثينا اليونان بحيث أنه يلعب منتظما وهو يسجل أهداف جميلة ولحد الان هو مسجل 3 أهداف .... كلنا نعرف الوزن الثقيل للمهاجم رفيق جبور وعودته ستكون فـــأل خير على هجوم المنتخب بحيث سيكون كل مهاجم في المنتخب مطالب بالتـــأكيد وإلا فاليودع مكانته في التشكيلة الأساسية .... وبدون أن انسى وأقول لكم بـــأن الشيخ والدكتور والنابغة رابح سعدان معلم المدربيين لديه الحل في كل شيئ بفضل الله عز وجل شـــأنه وعليا مقامه ،وللتذكير فــــإن المهاجمين الموجوديين في المنتخب الوقت الحالي هم عبد القادر غزال وكريم مطمور ورفيق صايفي كجوكير وعبد المالك زياية الذي ينتظر فرصته للظهور بوجه مشرف وكسب ثقة الشيخ رابح سعدان معاك يالخضرة في الربح ولا في الخسارة |