كان...
ثلاث حروف..
تنتقص الزمن في رباعية الحرف
من حاضر الي ماضي
حينما يريد الانسان
الانتهاء من مهمة
القدر...
شماعة لكل ...متوان..
الاهانة...
هون الاعزاء...ع اعزائهم..
طردهم من ميراثهم المعنوي..
واستطيتان اخرين
الحياة...
سجن أكبر ...
يمدنا بكل انواع العذاب المعنوية
اللامبالاة...
نقيض الحب من الخارج
ولكنه عقا ب داخلي
التجارب...
هي صفعات الزمن كي نستفيق..
ونتعلم
الوفاء...
يعطيها البعض...
ليسئ استخدامها الاخرون
التوكل...
هو الايمان بالنصيب والقدر
مع السعي لتحقيقهما
التواكل...
هو التعلل بهما والاستكانة ...
يتبعها الم شديد
الحب...
توقن انك تحب...حينما تسعي لتسعد الاخرين
وتستميت لرسم البسمة ع شفاهم وقتل كل الانات
هو ان تعمل ما يراه تراه خطأ بكل صحة
ولا تفكر في ما تفعله...وتفكر فيما سيرضي الاخرين
ولكن
ان فكرت قبل ان تفعل..
او احسست بخطأه قبل فعله
فانك لا تحب
فالحب ...
هو فعل كل شئ خطأ او صواب ...
حتي تسعد من تحبهم
الاهتمام..
هو ان تجعل ..الجزء الاكبر من تفكيرك وعملك وقلمك
وكلامك
لشئ ما ...تهتم له وتكن له كثير من المشاعر
الاهمال...
هو ان تثني ع اخرين ...وتنسي من يستحقوا الثناء
ليس لجميل فعلوه بل لاحساسك ان مجرد وجودهم في
حياتك يستحق الثناء
هو ان تعامل من يستحق الاعتناء كالاخرين...او
دونهم ...وكل بدرجته
الضن
ليس الا تعطي
ولكن ان تعطي ما يسحتقه البعض لاخرين
وتمنعه عنهم
المغناطيس ..
البطل الوحيد الذي خالف الواقع
وهو الوحيد... الذي لا يفسد له اختلاف القطب قضية
التخاذل..
هو تبادل الادوار..حين يتخاذل البعض...
ويتركوا واجباتهم لاخرون
الصدمة...
هو ان يتصادم الخيال بالواقع
في حادث...حين يقود السائق غير مهتم بسحب مقبلة
فيجدها جبال مثلجة
البرعم...
خير قادم يطرق اطراف الاغصان
ليأخذهم الي عالم الاحلام
فقط ...إن اعطوه الاهتمام واتقنوا رعايته
فاسعي الي ثمارك بحب...وأمل
النجمة...
دمعة تاهت في الطريق...تضيئ للاخرين
لكيلا تزدحم السماء
الامل...
هو أن يتشبث....الانسان بمحلاق الحياة..
مضحيا بالبرعم...كي ينتج محلاقا جديدا...في كل
ازمة
الصبار...
نبات ..يتحمل عطش وجوع الصحراء وحرها
له طعم مر ...طويل العمر ولكنه شاحب اللون..وكأنه
يحتضر ولكن...له الكثير من الفوائد......وهكذا الصبر
المساواة..
هو نداء للمرأة تنادي به لتظهر مجتمعيا...كما
تظهر أزماتيا..حين تطالب المرأة
بالمساواة يتظاهر الرجل...ويستاء...في حين انه
يفضل صفوف المشاهدين
ازماتيا..عن صفوف الجنود المجهولة
الوعد...
دماء مختلظة وامال معلقة...بحبال المستقبل
والقدر..
في ايدي الفرسان
السياسية..
لغة نفسية يجديها بعض البشر...ليستولي ع صحة
القرار وسداد الرأي
في وجود مسيسون
الامان...
احساس الدفء ...والسعادة ...ومقومات المستقبل...
جواز مرور لكل الاحلام..حين لامس زرها"أما آن"...
الصمت...
رد صارم...وحاسم ...في الرياح العاتية
ولكنه ...ذل في ليل كئيب
وتنصل...مع الحبيب
الجحود...
هو اجتماع حرفي الجيم والحاء قبل كلمة ود
حيث تتلاصق كلمتان متضادتان جمود حجر مع الود
فتكون هو أن يتقابل الود بالجمود والتحجر
الخوف...
مناقض الامان...مركب يجمع القلق والزعروالتخفي من
الحياة..
حين يفقد الانسان احساس الامان..ولكن ما يميزه
..الامل...فلو لا الامل...لقتله الزعر برعشة الرعب
فلربما يعود الامان يوما
الفرصة...
"فر"هي التي تفر
"صه"في صمت
وحينما تمر نعلم بوجودها
القلب...
وعاء يحوي كل المشاعر...وتظل داخله...ولكنه يقلب..كل المشاعر..حتي تظهر
كلها
يحوي كل المشاعر الا الكره ..فهو مركب خارجي...يختبئ في كل الاعضاء الا
القلب
فمهما تقلب القلب..فمحتواه الحب ..بمكملاته
ثلاث حروف..
تنتقص الزمن في رباعية الحرف
من حاضر الي ماضي
حينما يريد الانسان
الانتهاء من مهمة
القدر...
شماعة لكل ...متوان..
الاهانة...
هون الاعزاء...ع اعزائهم..
طردهم من ميراثهم المعنوي..
واستطيتان اخرين
الحياة...
سجن أكبر ...
يمدنا بكل انواع العذاب المعنوية
اللامبالاة...
نقيض الحب من الخارج
ولكنه عقا ب داخلي
التجارب...
هي صفعات الزمن كي نستفيق..
ونتعلم
الوفاء...
يعطيها البعض...
ليسئ استخدامها الاخرون
التوكل...
هو الايمان بالنصيب والقدر
مع السعي لتحقيقهما
التواكل...
هو التعلل بهما والاستكانة ...
يتبعها الم شديد
الحب...
توقن انك تحب...حينما تسعي لتسعد الاخرين
وتستميت لرسم البسمة ع شفاهم وقتل كل الانات
هو ان تعمل ما يراه تراه خطأ بكل صحة
ولا تفكر في ما تفعله...وتفكر فيما سيرضي الاخرين
ولكن
ان فكرت قبل ان تفعل..
او احسست بخطأه قبل فعله
فانك لا تحب
فالحب ...
هو فعل كل شئ خطأ او صواب ...
حتي تسعد من تحبهم
الاهتمام..
هو ان تجعل ..الجزء الاكبر من تفكيرك وعملك وقلمك
وكلامك
لشئ ما ...تهتم له وتكن له كثير من المشاعر
الاهمال...
هو ان تثني ع اخرين ...وتنسي من يستحقوا الثناء
ليس لجميل فعلوه بل لاحساسك ان مجرد وجودهم في
حياتك يستحق الثناء
هو ان تعامل من يستحق الاعتناء كالاخرين...او
دونهم ...وكل بدرجته
الضن
ليس الا تعطي
ولكن ان تعطي ما يسحتقه البعض لاخرين
وتمنعه عنهم
المغناطيس ..
البطل الوحيد الذي خالف الواقع
وهو الوحيد... الذي لا يفسد له اختلاف القطب قضية
التخاذل..
هو تبادل الادوار..حين يتخاذل البعض...
ويتركوا واجباتهم لاخرون
الصدمة...
هو ان يتصادم الخيال بالواقع
في حادث...حين يقود السائق غير مهتم بسحب مقبلة
فيجدها جبال مثلجة
البرعم...
خير قادم يطرق اطراف الاغصان
ليأخذهم الي عالم الاحلام
فقط ...إن اعطوه الاهتمام واتقنوا رعايته
فاسعي الي ثمارك بحب...وأمل
النجمة...
دمعة تاهت في الطريق...تضيئ للاخرين
لكيلا تزدحم السماء
الامل...
هو أن يتشبث....الانسان بمحلاق الحياة..
مضحيا بالبرعم...كي ينتج محلاقا جديدا...في كل
ازمة
الصبار...
نبات ..يتحمل عطش وجوع الصحراء وحرها
له طعم مر ...طويل العمر ولكنه شاحب اللون..وكأنه
يحتضر ولكن...له الكثير من الفوائد......وهكذا الصبر
المساواة..
هو نداء للمرأة تنادي به لتظهر مجتمعيا...كما
تظهر أزماتيا..حين تطالب المرأة
بالمساواة يتظاهر الرجل...ويستاء...في حين انه
يفضل صفوف المشاهدين
ازماتيا..عن صفوف الجنود المجهولة
الوعد...
دماء مختلظة وامال معلقة...بحبال المستقبل
والقدر..
في ايدي الفرسان
السياسية..
لغة نفسية يجديها بعض البشر...ليستولي ع صحة
القرار وسداد الرأي
في وجود مسيسون
الامان...
احساس الدفء ...والسعادة ...ومقومات المستقبل...
جواز مرور لكل الاحلام..حين لامس زرها"أما آن"...
الصمت...
رد صارم...وحاسم ...في الرياح العاتية
ولكنه ...ذل في ليل كئيب
وتنصل...مع الحبيب
الجحود...
هو اجتماع حرفي الجيم والحاء قبل كلمة ود
حيث تتلاصق كلمتان متضادتان جمود حجر مع الود
فتكون هو أن يتقابل الود بالجمود والتحجر
الخوف...
مناقض الامان...مركب يجمع القلق والزعروالتخفي من
الحياة..
حين يفقد الانسان احساس الامان..ولكن ما يميزه
..الامل...فلو لا الامل...لقتله الزعر برعشة الرعب
فلربما يعود الامان يوما
الفرصة...
"فر"هي التي تفر
"صه"في صمت
وحينما تمر نعلم بوجودها
القلب...
وعاء يحوي كل المشاعر...وتظل داخله...ولكنه يقلب..كل المشاعر..حتي تظهر
كلها
يحوي كل المشاعر الا الكره ..فهو مركب خارجي...يختبئ في كل الاعضاء الا
القلب
فمهما تقلب القلب..فمحتواه الحب ..بمكملاته