فلنبدا بتعريف الخيال.فالخيال هو احد عناصر الحريه يسير بالانسان
حيث لا الم ولا صراع بل يطلق للنفس طاقاتها ويجعلها فسحه للعقل الحر والسجال الفني .
الحلم انه سلسه من الصور والافكار والانفعالات مثمثله بعقل الانسان .
الحقيقه كما سمها العلماء هي استعمال اللفظ بالمعنى الذي وضع لة
فكن واقعيا وابحث عن الحقيقه ولا تبحث عن الحلم والخيال في الانترنت ...وطور نفسك فتبدأ بالتقدم .. اما ان كنت من رواد الشات .. فهي صورتك قادمه لامحال وهذا مضمون القضيه والموضوع ..فتبدأ معركة الشات بغرف المحادثه ..حيث تكون هنالك الاهدائات والمسابقات وطرح المواضيع ..فتتكون تلقائية الفريقين بعناصر الشباب والصبايا ويبدأ احد الشباب ولنسميه احمد ليغرد بصوتة وينسج من بين اصابعه كلام العذوبة وسرحان الخيال كي يطفي ذلك الاحمد صبغة الاعجاب بتلك الصبيه ولنسميها ميسا .. فاحمد يعمل بكد كبير فهو سائق تكسي اجره بالاردن وحامل بكالوريوس علم النفس واما بقيه المتواجدين فاعمارهم كبيره نسبتا لمستخدمي الانترنت .. فصغير العمر ان لم يكن يحضى بأب يقتني مراجع ماليه وكشوف حساب بنكي جيد فلا نت له ... فمشاكل حياة احمد صعبه نتيجه عمل التكسي بالاردن ويفكر كيف يكتفي ذاتيا من دخل التاكسي وهو بحاجه لان يحظى بفرصه جيده للتعارف ..فيبدا برسم خيوط العنكبوت بكل اتجاه ومشقه املا اصطياد تلك الفراشه ويبدا بالتمرس والتشاعر وصف المصفوفات مايك محاولا تشابة دارين احد رواد الروم متخشنا بابو وجيه متوازنا بنعومه حياه الروح... ايضا من رواد الروم وذلك للفت نظر فراشتة ميسا وعند القاء المايك يسارع كالبرق برايفت ويقول ميسا ممكن نتعرف ....فبهذه الغرفه كامثالها اربع او سبعة صبايا نصفهن متزوج وشاب متخفي وعانس وذات الوجهه القبيح واحلاهم يرى احمد ميسا ولكن من كثر تهافت الشباب المتواجد مدار الساعه برايفت عليها والذين سبقو احمد بكلمات كما اجمل هذا الصوت ..وعذوبة صوتكي وجرائتكي ..ممكن نتعرف اسمك الحقيقي اسمعيلك هانكته .. ومن كم ونوعية القول اصبح ما يقال لها عن جمالها يصدق ..كالذي يعرف انها كذب... وصدق نفسه الحاحا مع علمة بباطل القول ..فزادها ذلك غرورا وخيالا ..ولكن احمد ما زال ينتظر .. واخيرا ترد عيله ميسا بعد ذلك الصبر والتصبر بقولها .. نعم ممكن انتا مثل اخي .. فلا يعجب احمد قولها ولكن تحدثه نفسه مش مهم المهم انها حكت معي .. ويبدا احمد يسارع الحظور للغرفه يوميا فهي روم قريبه للواقع فهي ليست قبرصيه ولا هنجاريه انها عربيه .. وبات ايام لاحمد الكيبورد مخده للنائم ..ينتظر ملاك الحسن ميسا ..ولكن ايام يشعر بالضجر لبعد الحبيب حتى تاتي المشبعه بالكلام والمصدقه.. فيسارع الى البرايفت فما يقول احمد من غزل وحب حتى لو كان يملك كل كلمات المورد فقد نفذت لمن سبقوه ولا تروي جزء يسر من جديد ميسا ..ولكن اصرار احمد يدفعه الى رسم خيوط ذهبيه فهو ليس سائق تكسي الان انهو بالانترنت مدير مكاتب التكسيات عامه بالمملكه وصاحب معرض سيارات اغلبها من الهمرات والجمس ...فتضعف ميسا امام مغريات الحياه رغم كل قوتها ويبزغ فجر جديد وحلم جديد عند احمد لا يفيق منه الا بالشارع عند اشاره المررور ومخالفة الشرطي له..ويعود ايام وسهر وليالي وحب حتى يصبح احمد ما بين الخيال والحلم والحقيقه وتنتهي علاقه احمد وميسا وكل بطريقه ويعومان بالنت والشات وتتكرر العمليه مع علاوي صاحب المليون صاحب الخيال الاسطوري.. فلا بد للوقوف هنا ان الشات يعوم به العنوان القائم خيال وحلم وحقيقه . الكاتب طوني من وحي الخيال
حيث لا الم ولا صراع بل يطلق للنفس طاقاتها ويجعلها فسحه للعقل الحر والسجال الفني .
الحلم انه سلسه من الصور والافكار والانفعالات مثمثله بعقل الانسان .
الحقيقه كما سمها العلماء هي استعمال اللفظ بالمعنى الذي وضع لة
فكن واقعيا وابحث عن الحقيقه ولا تبحث عن الحلم والخيال في الانترنت ...وطور نفسك فتبدأ بالتقدم .. اما ان كنت من رواد الشات .. فهي صورتك قادمه لامحال وهذا مضمون القضيه والموضوع ..فتبدأ معركة الشات بغرف المحادثه ..حيث تكون هنالك الاهدائات والمسابقات وطرح المواضيع ..فتتكون تلقائية الفريقين بعناصر الشباب والصبايا ويبدأ احد الشباب ولنسميه احمد ليغرد بصوتة وينسج من بين اصابعه كلام العذوبة وسرحان الخيال كي يطفي ذلك الاحمد صبغة الاعجاب بتلك الصبيه ولنسميها ميسا .. فاحمد يعمل بكد كبير فهو سائق تكسي اجره بالاردن وحامل بكالوريوس علم النفس واما بقيه المتواجدين فاعمارهم كبيره نسبتا لمستخدمي الانترنت .. فصغير العمر ان لم يكن يحضى بأب يقتني مراجع ماليه وكشوف حساب بنكي جيد فلا نت له ... فمشاكل حياة احمد صعبه نتيجه عمل التكسي بالاردن ويفكر كيف يكتفي ذاتيا من دخل التاكسي وهو بحاجه لان يحظى بفرصه جيده للتعارف ..فيبدا برسم خيوط العنكبوت بكل اتجاه ومشقه املا اصطياد تلك الفراشه ويبدا بالتمرس والتشاعر وصف المصفوفات مايك محاولا تشابة دارين احد رواد الروم متخشنا بابو وجيه متوازنا بنعومه حياه الروح... ايضا من رواد الروم وذلك للفت نظر فراشتة ميسا وعند القاء المايك يسارع كالبرق برايفت ويقول ميسا ممكن نتعرف ....فبهذه الغرفه كامثالها اربع او سبعة صبايا نصفهن متزوج وشاب متخفي وعانس وذات الوجهه القبيح واحلاهم يرى احمد ميسا ولكن من كثر تهافت الشباب المتواجد مدار الساعه برايفت عليها والذين سبقو احمد بكلمات كما اجمل هذا الصوت ..وعذوبة صوتكي وجرائتكي ..ممكن نتعرف اسمك الحقيقي اسمعيلك هانكته .. ومن كم ونوعية القول اصبح ما يقال لها عن جمالها يصدق ..كالذي يعرف انها كذب... وصدق نفسه الحاحا مع علمة بباطل القول ..فزادها ذلك غرورا وخيالا ..ولكن احمد ما زال ينتظر .. واخيرا ترد عيله ميسا بعد ذلك الصبر والتصبر بقولها .. نعم ممكن انتا مثل اخي .. فلا يعجب احمد قولها ولكن تحدثه نفسه مش مهم المهم انها حكت معي .. ويبدا احمد يسارع الحظور للغرفه يوميا فهي روم قريبه للواقع فهي ليست قبرصيه ولا هنجاريه انها عربيه .. وبات ايام لاحمد الكيبورد مخده للنائم ..ينتظر ملاك الحسن ميسا ..ولكن ايام يشعر بالضجر لبعد الحبيب حتى تاتي المشبعه بالكلام والمصدقه.. فيسارع الى البرايفت فما يقول احمد من غزل وحب حتى لو كان يملك كل كلمات المورد فقد نفذت لمن سبقوه ولا تروي جزء يسر من جديد ميسا ..ولكن اصرار احمد يدفعه الى رسم خيوط ذهبيه فهو ليس سائق تكسي الان انهو بالانترنت مدير مكاتب التكسيات عامه بالمملكه وصاحب معرض سيارات اغلبها من الهمرات والجمس ...فتضعف ميسا امام مغريات الحياه رغم كل قوتها ويبزغ فجر جديد وحلم جديد عند احمد لا يفيق منه الا بالشارع عند اشاره المررور ومخالفة الشرطي له..ويعود ايام وسهر وليالي وحب حتى يصبح احمد ما بين الخيال والحلم والحقيقه وتنتهي علاقه احمد وميسا وكل بطريقه ويعومان بالنت والشات وتتكرر العمليه مع علاوي صاحب المليون صاحب الخيال الاسطوري.. فلا بد للوقوف هنا ان الشات يعوم به العنوان القائم خيال وحلم وحقيقه . الكاتب طوني من وحي الخيال