نشرت صحيفة ليكيب الفرنسية، هذا الأحد،
تقريراً قالت فيه إن 3 لاعبين فرنسيين لكرة القدم تورطوا في فضيحة جنسية في
أحد النوادي الليلية.
وقالت الصحيفة أن أحد هؤلاء اللاعبين “دولي فرنسي في منتخب الديكة” سيقفون
أمام المحكمة للإدلاء بشهاداتهم، حيث أن أحدهم تورط بممارسة الجنس مع فتاة
قاصر وهو ما يجعله معرضاً للسجن لمدة 3 سنوات وغرامة مالية بقيمة 45 ألف
يورو.
وتقول تقارير إخبارية في فرنسا أن هناك أسماء مطروحة لكن الصمت يبقى سائدا
بشأن هوية لاعب الزرق المتورط، خصوصا مع عدم وجود دليل قاطع، فيما يتوقع أن
تدرك الفضيحة فصلا جديدا خلال الأيام القادمة.
وتبدو هذه الفضيحة كابوساً جديداً يحيط بعالم كرة القدم التي بدأت تتعرض
لكثير من الضربات الأخلاقية، وهو أمر لا بد من التفكير به والسيطرة عليه كي
لا تتضرر قيمة كرة القدم كلعبة شعبية جداً تتميز بالأخلاق.