أكد أنه على اتصال دائم بزياني ورفاقه
أكد المدافع الدولي الجزائري مجيد بوقرة، المحترف ضمن صفوف نادي جلاسجو رينجرز الاسكتلندي، أنه يرغب في إحراز لقب جديد مع فريقه قبل المشاركة مع "الخضر" في نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2010 المقررة في جنوب إفريقيا هذا الصيف.
وقال بوقرة -في حوار خاص لصحيفة "الخبر" الجزائرية اليوم الجمعة 23 إبريل/نيسان-: "اقتربت من التتويج بلقب الدوري مع رينجرز، وأتمنى أن تكون مباراة الأحد المقبل أمام نادي هيبرنيان هي التي تحسم تفوقنا على الغريم سليتيك".
وأضاف "لقد استرجعت كامل لياقتي ومستواي بعد الإصابة التي كنت أعاني منها، ولم يبق لي سوى التأكيد وإنهاء الموسم مع رينجرز بلقب يزيد من معنوياتي قبل خوض نهائيات كأس العالم".
وعن استعدادات الخضر للمونديال المقرر في منتصف مايو/أيار المقبل في سويسرا؛ أكد بوقرة أن الحديث عن المنتخب وتحضيراته أمر سابق لأوانه، وأن تركيزه منصب حاليا في التألق مع رينجرز والحصول على لقب الدوري الاسكتلندي، من أجل الاستعداد للمونديال بمعنويات مرتفعة.
ورفض المدافع الجزائري الحديثَ عن وجهته المقبلة، في الوقت الذي تتحدث فيه مختلف وسائل الإعلام الأجنبية عن اهتمام أكبر الأندية الأوروبية بخدماته، حيث قال: "صراحة لا أفكر حاليا في مستقبلي الكروي ووجهتي القادمة بقدر تركيزي على ما تبقى من مشوار الدوري مع رينجرز، وبعدها سيكون التحضير للمونديال الذي نطمح أن نحقق فيه نتائج مشرفة".
أبدى بوقرة انشغاله بالقائمة المعنية بمعسكر الخضر المزمع إجراؤه في سويسرا، وخاصة في ظل الصعوبات التي يواجهها المدير الفني للمنتخب رابح سعدان في تحديد معالم التشكيلة التي ستخوض المونديال في ظل لعنة الإصابات وتهميش بعض الركائز.
لكن المدافع الجزائري أكد أنه من جانبه جاهز وعلى استعداد كامل للظهور بصورة جيدة مثلما حدث في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، وفي نهائيات كأس إفريقيا بأنجولا، مضيفا أنه في اتصال دائم مع زملائه اللاعبين الذي يمرون بفترة صعبة، على غرار كريم زياني المهمش في فريقه فولفسبورج، ونذير بلحاج، وبوعزة، ومراد مغني، الذين يعانون من إصابات.
وشدد بوقرة على أنه يحاول في هذه الاتصالات رفع روح زملائه معنويا قبل المشاركة في المونديال، وخاصة زياني، واعدا الجماهير الجزائرية ببذل كل جهده لتحقيق نتائج جيدة للخضر في مونديال 2010.
أكد المدافع الدولي الجزائري مجيد بوقرة، المحترف ضمن صفوف نادي جلاسجو رينجرز الاسكتلندي، أنه يرغب في إحراز لقب جديد مع فريقه قبل المشاركة مع "الخضر" في نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2010 المقررة في جنوب إفريقيا هذا الصيف.
وقال بوقرة -في حوار خاص لصحيفة "الخبر" الجزائرية اليوم الجمعة 23 إبريل/نيسان-: "اقتربت من التتويج بلقب الدوري مع رينجرز، وأتمنى أن تكون مباراة الأحد المقبل أمام نادي هيبرنيان هي التي تحسم تفوقنا على الغريم سليتيك".
وأضاف "لقد استرجعت كامل لياقتي ومستواي بعد الإصابة التي كنت أعاني منها، ولم يبق لي سوى التأكيد وإنهاء الموسم مع رينجرز بلقب يزيد من معنوياتي قبل خوض نهائيات كأس العالم".
وعن استعدادات الخضر للمونديال المقرر في منتصف مايو/أيار المقبل في سويسرا؛ أكد بوقرة أن الحديث عن المنتخب وتحضيراته أمر سابق لأوانه، وأن تركيزه منصب حاليا في التألق مع رينجرز والحصول على لقب الدوري الاسكتلندي، من أجل الاستعداد للمونديال بمعنويات مرتفعة.
ورفض المدافع الجزائري الحديثَ عن وجهته المقبلة، في الوقت الذي تتحدث فيه مختلف وسائل الإعلام الأجنبية عن اهتمام أكبر الأندية الأوروبية بخدماته، حيث قال: "صراحة لا أفكر حاليا في مستقبلي الكروي ووجهتي القادمة بقدر تركيزي على ما تبقى من مشوار الدوري مع رينجرز، وبعدها سيكون التحضير للمونديال الذي نطمح أن نحقق فيه نتائج مشرفة".
أبدى بوقرة انشغاله بالقائمة المعنية بمعسكر الخضر المزمع إجراؤه في سويسرا، وخاصة في ظل الصعوبات التي يواجهها المدير الفني للمنتخب رابح سعدان في تحديد معالم التشكيلة التي ستخوض المونديال في ظل لعنة الإصابات وتهميش بعض الركائز.
لكن المدافع الجزائري أكد أنه من جانبه جاهز وعلى استعداد كامل للظهور بصورة جيدة مثلما حدث في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، وفي نهائيات كأس إفريقيا بأنجولا، مضيفا أنه في اتصال دائم مع زملائه اللاعبين الذي يمرون بفترة صعبة، على غرار كريم زياني المهمش في فريقه فولفسبورج، ونذير بلحاج، وبوعزة، ومراد مغني، الذين يعانون من إصابات.
وشدد بوقرة على أنه يحاول في هذه الاتصالات رفع روح زملائه معنويا قبل المشاركة في المونديال، وخاصة زياني، واعدا الجماهير الجزائرية ببذل كل جهده لتحقيق نتائج جيدة للخضر في مونديال 2010.