[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صرح الناطق الرسمي للفدرالية الوطنية
للقصور الكلوي محمد بوخرص أن الإحصائيات تفيد بوجود ما يقارب 13 ألف مريض
يجرون عملية تصفية الدم، وان هناك 1000 شخص أجروا عمليات زرع سواء في
الجزائر أو في الخارج، مشيرا إلى أن الدولة الجزائرية متكفلة بهم من ناحية
الدواء نتيجة لغلائه و أخذه مدى الحياة حتى لا يرفض الجسم الكلية المزروعة.
وأضاف المسؤول انه يوجد 200 مركز لتصفية الدم عند الخواص ولا تمتلك
الفدرالية إحصائيات دقيقة عن عدد المرضى كونها تواجه صعوبات جمة أثناء
عملية إحصاء المرضى و كذا في جمع المعلومات عنهم نظرا لعدم إدلاء المصابين
بالداء و كذا عدم تدوينهم في المصالح المستقبلة .
من جانب آخر، يعتبر مشكل المعلومات من أهم المشاكل التي يعانيها المصاب
بالقصور الكلوي لعدم وجود ملفات صحية خاصة توفر بيانات المريض و حالته
الخاصة في حال وجود متبرع.
في هذا الصدد، يعطي الناطق الرسمي للفدرالية الوطنية للقصور الكلوي مثال عن
مركز البليدة الذي لم يوضح بيانات المصابين إذ يحصى 5آلاف ملف لا تحتوي
على معلومات واضحة فقد أخذ 100 ملف و من ضمن هذا العدد وجد بأن 3 أشخاص فقط
يستوفون شروط المتطوع بالتبرع .
وفي هذا الشأن يرى محمد بوخرص أن هذه الظاهرة تعتبر خطيرة على المرضى و
يعود السبب حسبه إلى تقصير الطاقم الطبي .
صرح الناطق الرسمي للفدرالية الوطنية
للقصور الكلوي محمد بوخرص أن الإحصائيات تفيد بوجود ما يقارب 13 ألف مريض
يجرون عملية تصفية الدم، وان هناك 1000 شخص أجروا عمليات زرع سواء في
الجزائر أو في الخارج، مشيرا إلى أن الدولة الجزائرية متكفلة بهم من ناحية
الدواء نتيجة لغلائه و أخذه مدى الحياة حتى لا يرفض الجسم الكلية المزروعة.
وأضاف المسؤول انه يوجد 200 مركز لتصفية الدم عند الخواص ولا تمتلك
الفدرالية إحصائيات دقيقة عن عدد المرضى كونها تواجه صعوبات جمة أثناء
عملية إحصاء المرضى و كذا في جمع المعلومات عنهم نظرا لعدم إدلاء المصابين
بالداء و كذا عدم تدوينهم في المصالح المستقبلة .
من جانب آخر، يعتبر مشكل المعلومات من أهم المشاكل التي يعانيها المصاب
بالقصور الكلوي لعدم وجود ملفات صحية خاصة توفر بيانات المريض و حالته
الخاصة في حال وجود متبرع.
في هذا الصدد، يعطي الناطق الرسمي للفدرالية الوطنية للقصور الكلوي مثال عن
مركز البليدة الذي لم يوضح بيانات المصابين إذ يحصى 5آلاف ملف لا تحتوي
على معلومات واضحة فقد أخذ 100 ملف و من ضمن هذا العدد وجد بأن 3 أشخاص فقط
يستوفون شروط المتطوع بالتبرع .
وفي هذا الشأن يرى محمد بوخرص أن هذه الظاهرة تعتبر خطيرة على المرضى و
يعود السبب حسبه إلى تقصير الطاقم الطبي .