شاهدوا ماذا فعلت فتيات الجزائر فى فرنسا ..!!!!!
هناك حادثةً جرت في فرنسا، وهي إنها من أجل القضاء على القرآن في نفوس شباب الجزائر قامت بتجربة عملية، قامت بانتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات، أدخلتهن الحكومة الفرنسية في المدارس الفرنسية، وألبستهن الثياب الفرنسية، ولقنتهن الثقافة الفرنسية، وعلمتهن اللغة الفرنسية، فأصبحن كالفرنسيات تماماً.
وبعد أحد عشر عاماً من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعى إليها الوزراء والمفكرون والصحفيون ... ولما ابتدأت الحفلة، فوجيء الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري ...
فثارت ثائرة الصحف الفرنسية وتساءلت: ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرين عاماً !!! ؟؟
أجاب لاكوست، وزير المستعمرات الفرنسى: وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟!!.
يقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً:
ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوروباالسيطرة على الشرق!!!!
ويقول مورو بيرجر في كتابه ”العالم العربي المعاصر”: إن الخوف من العرب، واهتمامنا بالأمة العربية، ليس ناتجاً عن وجود البترول بغزارة عند العرب، بل بسبب الإسلام.
يجب محاربة الإسلام، للحيلولة دون وحدة العرب، التي تؤدي إلى قوة العرب، لأن قوة العرب تتصاحب دائماً مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره.
إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في العالم شرقه وغربه!!!!
ماذا يفعلون إذن:؟؟
ليس أمامهم إلا حل واحد هو القضاء على القرآن.. فهل يستطيعون؟؟؟
وصدق الله العظيم:
** (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا المقال سبق ونشرته فى مدونتى السابقة بموقع جيران فى 31/10/2006م
وماجعلنى اعيد نشره هو ماقرأته عن فتيات الجزائر والمغرب على شبكة النت من اتهامات
مسيئة ولاأعرف لمصلحة من نشر هذه الأمور وبهذه الصورة وتشويه صورة فتيات الإسلام ..وأقول لهؤلاء الذين يعملون على نشر هذه الاتهامات فى المنتديات والمدونات :
اتقوا الله واعلموا انكم محاسبين على كل كلمة وحرف واتقوا نشر الفتنة يرحمكم الله
هناك حادثةً جرت في فرنسا، وهي إنها من أجل القضاء على القرآن في نفوس شباب الجزائر قامت بتجربة عملية، قامت بانتقاء عشر فتيات مسلمات جزائريات، أدخلتهن الحكومة الفرنسية في المدارس الفرنسية، وألبستهن الثياب الفرنسية، ولقنتهن الثقافة الفرنسية، وعلمتهن اللغة الفرنسية، فأصبحن كالفرنسيات تماماً.
وبعد أحد عشر عاماً من الجهود هيأت لهن حفلة تخرج رائعة دعى إليها الوزراء والمفكرون والصحفيون ... ولما ابتدأت الحفلة، فوجيء الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهن الإسلامي الجزائري ...
فثارت ثائرة الصحف الفرنسية وتساءلت: ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرين عاماً !!! ؟؟
أجاب لاكوست، وزير المستعمرات الفرنسى: وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا؟!!.
يقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً:
ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوروباالسيطرة على الشرق!!!!
ويقول مورو بيرجر في كتابه ”العالم العربي المعاصر”: إن الخوف من العرب، واهتمامنا بالأمة العربية، ليس ناتجاً عن وجود البترول بغزارة عند العرب، بل بسبب الإسلام.
يجب محاربة الإسلام، للحيلولة دون وحدة العرب، التي تؤدي إلى قوة العرب، لأن قوة العرب تتصاحب دائماً مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره.
إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في العالم شرقه وغربه!!!!
ماذا يفعلون إذن:؟؟
ليس أمامهم إلا حل واحد هو القضاء على القرآن.. فهل يستطيعون؟؟؟
وصدق الله العظيم:
** (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا المقال سبق ونشرته فى مدونتى السابقة بموقع جيران فى 31/10/2006م
وماجعلنى اعيد نشره هو ماقرأته عن فتيات الجزائر والمغرب على شبكة النت من اتهامات
مسيئة ولاأعرف لمصلحة من نشر هذه الأمور وبهذه الصورة وتشويه صورة فتيات الإسلام ..وأقول لهؤلاء الذين يعملون على نشر هذه الاتهامات فى المنتديات والمدونات :
اتقوا الله واعلموا انكم محاسبين على كل كلمة وحرف واتقوا نشر الفتنة يرحمكم الله