حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود الحفري وأبو نعيم عن سفيان عن عاصم بن أبي النجود عن زر عن عبد الله بن عمرو
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح حدثنا بندار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن عاصم بهذا الإسناد نحوه
سنن الترمذي
ماجاء في فضل قارئ القرآن
حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود حدثنا شعبة وهشام عن قتادة عن زرارة بن أوفى عن سعد بن هشام عن عائشة قالت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذي يقرؤه قال هشام وهو شديد عليه قال شعبة وهو عليه شاق فله أجران قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
ما جاء في سورة آل عمران فضائل القرآن عن رسول الله
سنن الترمذي
حدثنا محمد بن إسمعيل أخبرنا هشام بن إسمعيل أبو عبد الملك العطار حدثنا محمد بن شعيب حدثنا إبراهيم بن سليمان عن الوليد بن عبد الرحمن أنه حدثهم عن جبير بن نفير عن نواس بن سمعان
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يأتي القرآن وأهله الذين يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران قال نواس وضرب لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أمثال ما نسيتهن بعد قال تأتيان كأنهما غيابتان وبينهما شرق أو كأنهما غمامتان سوداوان أو كأنهما ظلة من طير صواف تجادلان عن صاحبهما
وفي الباب عن بريدة وأبي أمامة قال أبو عيسى هذا حديث غريب من هذا الوجه ومعنى هذا الحديث عند أهل العلم أنه يجيء ثواب قراءته كذا فسر بعض أهل العلم هذا الحديث وما يشبه هذا من الأحاديث أنه يجيء ثواب قراءة القرآن وفي حديث النواس عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على ما فسروا إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم وأهله الذين يعملون به في الدنيا ففي هذا دلالة أنه يجيء ثواب العمل
فضل من تعلم القرآن وعلمه
سنن ابن ماجه
حدثنا أبو مروان محمد بن عثمان العثماني حدثنا إبراهيم بن سعد عن ابن شهاب عن عامر بن واثلة أبي الطفيل
أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بن الخطاب بعسفان وكان عمر استعمله على مكة فقال عمر من استخلفت على أهل الوادي قال استخلفت عليهم ابن أبزى قال ومن ابن أبزى قال رجل من موالينا قال عمر فاستخلفت عليهم مولى قال إنه قارئ لكتاب الله تعالى عالم بالفرائض قاض قال عمر أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قال إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين
مسند عثمان بن عفان رضي الله عنه مسند العشرة المبشرين بالجنة
مسند أحمد
حدثنا يحيى بن سعيد حدثنا عوف حدثنا يزيد يعني الفارسي قال أبي أحمد بن حنبل و حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عوف عن يزيد قال
قال لنا ابن عباس رضي الله عنه قلت لعثمان بن عفان ما حملكم على أن عمدتم إلى الأنفال وهي من المثاني وإلى براءة وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا قال ابن جعفر بينهما سطرا بسم الله الرحمن الرحيم ووضعتموها في السبع الطوال ما حملكم على ذلك قال عثمان رضي الله عنه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان مما يأتي عليه الزمان ينزل عليه من السور ذوات العدد وكان إذا أنزل عليه الشيء يدعو بعض من يكتب عنده يقول ضعوا هذا في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وينزل عليه الآيات فيقول ضعوا هذه الآيات في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وينزل عليه الآية فيقول ضعوا هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وكانت الأنفال من أوائل ما أنزل بالمدينة وبراءة من آخر القرآن فكانت قصتها شبيها بقصتها فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يبين لنا أنها منها وظننت أنها منها فمن ثم قرنت بينهما ولم أكتب بينهما سطرا بسم الله الرحمن الرحيم قال ابن جعفر ووضعتها ف السبع الطوال
مسند احمد
حديث واثلة بن الأسقع رضي الله تعالى عنه
مسند الشاميين
مسند أحمد
حدثنا سليمان بن داود أبو داود الطيالسي قال أخبرنا عمران القطان عن قتادة عن أبي المليح الهذلي عن واثلة بن الأسقع
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أعطيت مكان التوراة السبع وأعطيت مكان الزبور المئين وأعطيت مكان الإنجيل المثاني وفضلت بالمفصل
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم بعدد من صلى
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح حدثنا بندار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن عاصم بهذا الإسناد نحوه
سنن الترمذي
ماجاء في فضل قارئ القرآن
حدثنا محمود بن غيلان حدثنا أبو داود حدثنا شعبة وهشام عن قتادة عن زرارة بن أوفى عن سعد بن هشام عن عائشة قالت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذي يقرؤه قال هشام وهو شديد عليه قال شعبة وهو عليه شاق فله أجران قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح
ما جاء في سورة آل عمران فضائل القرآن عن رسول الله
سنن الترمذي
حدثنا محمد بن إسمعيل أخبرنا هشام بن إسمعيل أبو عبد الملك العطار حدثنا محمد بن شعيب حدثنا إبراهيم بن سليمان عن الوليد بن عبد الرحمن أنه حدثهم عن جبير بن نفير عن نواس بن سمعان
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يأتي القرآن وأهله الذين يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران قال نواس وضرب لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أمثال ما نسيتهن بعد قال تأتيان كأنهما غيابتان وبينهما شرق أو كأنهما غمامتان سوداوان أو كأنهما ظلة من طير صواف تجادلان عن صاحبهما
وفي الباب عن بريدة وأبي أمامة قال أبو عيسى هذا حديث غريب من هذا الوجه ومعنى هذا الحديث عند أهل العلم أنه يجيء ثواب قراءته كذا فسر بعض أهل العلم هذا الحديث وما يشبه هذا من الأحاديث أنه يجيء ثواب قراءة القرآن وفي حديث النواس عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على ما فسروا إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم وأهله الذين يعملون به في الدنيا ففي هذا دلالة أنه يجيء ثواب العمل
فضل من تعلم القرآن وعلمه
سنن ابن ماجه
حدثنا أبو مروان محمد بن عثمان العثماني حدثنا إبراهيم بن سعد عن ابن شهاب عن عامر بن واثلة أبي الطفيل
أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بن الخطاب بعسفان وكان عمر استعمله على مكة فقال عمر من استخلفت على أهل الوادي قال استخلفت عليهم ابن أبزى قال ومن ابن أبزى قال رجل من موالينا قال عمر فاستخلفت عليهم مولى قال إنه قارئ لكتاب الله تعالى عالم بالفرائض قاض قال عمر أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قال إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين
مسند عثمان بن عفان رضي الله عنه مسند العشرة المبشرين بالجنة
مسند أحمد
حدثنا يحيى بن سعيد حدثنا عوف حدثنا يزيد يعني الفارسي قال أبي أحمد بن حنبل و حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عوف عن يزيد قال
قال لنا ابن عباس رضي الله عنه قلت لعثمان بن عفان ما حملكم على أن عمدتم إلى الأنفال وهي من المثاني وإلى براءة وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا قال ابن جعفر بينهما سطرا بسم الله الرحمن الرحيم ووضعتموها في السبع الطوال ما حملكم على ذلك قال عثمان رضي الله عنه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان مما يأتي عليه الزمان ينزل عليه من السور ذوات العدد وكان إذا أنزل عليه الشيء يدعو بعض من يكتب عنده يقول ضعوا هذا في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وينزل عليه الآيات فيقول ضعوا هذه الآيات في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وينزل عليه الآية فيقول ضعوا هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا وكانت الأنفال من أوائل ما أنزل بالمدينة وبراءة من آخر القرآن فكانت قصتها شبيها بقصتها فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يبين لنا أنها منها وظننت أنها منها فمن ثم قرنت بينهما ولم أكتب بينهما سطرا بسم الله الرحمن الرحيم قال ابن جعفر ووضعتها ف السبع الطوال
مسند احمد
حديث واثلة بن الأسقع رضي الله تعالى عنه
مسند الشاميين
مسند أحمد
حدثنا سليمان بن داود أبو داود الطيالسي قال أخبرنا عمران القطان عن قتادة عن أبي المليح الهذلي عن واثلة بن الأسقع
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أعطيت مكان التوراة السبع وأعطيت مكان الزبور المئين وأعطيت مكان الإنجيل المثاني وفضلت بالمفصل
اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم بعدد من صلى