على خلفية خلافه مع روراوة
كشف رئيس الاتحادية المصرية لكرة القدم، سمير زاهر، عن نواياه السيئة، مرة أخرى، تجاه كل ما هو جزائري، فبعد تسببه في الأزمة الحاصلة حاليا بين مصر والجزائر، وهجومه المستمر على رئيس الفاف، محمد روراوة، قرر زاهر الانتقام من اللاعب الجزائري الواعد، أمير سعيود، لاعب نادي الأهلي المصري المعار حاليا إلى نادي العربي الكويتي. فقد أفادت جريدة ''الجمهورية'' المصرية، أمس، أن الخلافات التي تجددت بين رئيس الاتحادية المصرية ورئيس الفاف محمد روراوة أجبرت الأهلي على التخلي عن لاعبه أمير سعيود، وذلك في ظل الضغوط التي يواجهها اللاعب بعدم العودة من جديد إلى مصر. وأشارت الجريدة في ملحقها ''بطولات ونجوم''، في مقال تحت عنوان ''سعيود لن يعود.. بأمر من زاهر''، أن إدارة العربي الكويتي تعتزم مراسلة الأهلي خلال الأسابيع القادمة بشأن بيع أمير سعيود نهائيا، بعدما قدم اللاعب مستوى جيدا مع الفريق. وكان مدرب الأهلي، حسام البدري، قد اتفق مع اللاعب الجزائري على العودة إلى الأهلي خلال مباريات كأس مصر، إلا أن تأزم الوضع بين زاهر وروراوة، مؤخرا، على هامش انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم، تسبب في ضغوط كبيرة على اللاعب بعدم العودة إلى مصر.
كشف رئيس الاتحادية المصرية لكرة القدم، سمير زاهر، عن نواياه السيئة، مرة أخرى، تجاه كل ما هو جزائري، فبعد تسببه في الأزمة الحاصلة حاليا بين مصر والجزائر، وهجومه المستمر على رئيس الفاف، محمد روراوة، قرر زاهر الانتقام من اللاعب الجزائري الواعد، أمير سعيود، لاعب نادي الأهلي المصري المعار حاليا إلى نادي العربي الكويتي. فقد أفادت جريدة ''الجمهورية'' المصرية، أمس، أن الخلافات التي تجددت بين رئيس الاتحادية المصرية ورئيس الفاف محمد روراوة أجبرت الأهلي على التخلي عن لاعبه أمير سعيود، وذلك في ظل الضغوط التي يواجهها اللاعب بعدم العودة من جديد إلى مصر. وأشارت الجريدة في ملحقها ''بطولات ونجوم''، في مقال تحت عنوان ''سعيود لن يعود.. بأمر من زاهر''، أن إدارة العربي الكويتي تعتزم مراسلة الأهلي خلال الأسابيع القادمة بشأن بيع أمير سعيود نهائيا، بعدما قدم اللاعب مستوى جيدا مع الفريق. وكان مدرب الأهلي، حسام البدري، قد اتفق مع اللاعب الجزائري على العودة إلى الأهلي خلال مباريات كأس مصر، إلا أن تأزم الوضع بين زاهر وروراوة، مؤخرا، على هامش انتخابات الاتحاد العربي لكرة القدم، تسبب في ضغوط كبيرة على اللاعب بعدم العودة إلى مصر.