سيكون
اللاعب الدولي الجزائري، نذير بلحاج، حاضرا في أول مباريات الخضر في
المونديال أمام المنتخب السلوفيني، عقب إقدام المكتب التنفيذي للاتحادية
الإفريقية لكرة القدم، خلال اجتماعه أمس بالعاصمة المصرية القاهرة، على
إصدار قرار العفو الشامل عن كل اللاعبين الأفارقة المعاقبين، باستثناء
الذين بحوزتهم عقوبة الاعتداء على الرسميين فقط. وباعتبار أن الجناح الأيسر
لنادي بورتسموث الإنجليزي كان معنيا بالعقوبة التي سلطها عليه الحكم
البنيني كوفي كوجيا في ربع نهائي كأس أمم إفريقيا الأخيرة أمام المنتخب
المصري بمباراتين، استنفد واحدة منها في المباراة الترتيبية أمام المنتخب
النيجيري، سيستفيد أيضا من قرار اجتماع المكتب التنفيذي المنعقد، أمس،
والقاضي بإلغاء العقوبات العادية المسلطة على جميع اللاعبين الأفارقة. وقد
لعب رئيس الاتحادية الجزائرية وعضو اللجنة التنفيذية في الكاف، محمد
روراوة، دورا فعالا من أجل تمرير العفو الشامل قصد الاستفادة من خدمات
بلحاج في المباراة الأولى أمام سلوفينيا. وينتظر أن يكون المدرب الوطني،
رابح سعدان، المستفيد الأول من قرارات العفو الشامل للمكتب التنفيذي
باعتباره وجد صعوبات جمة في إيجاد بديل لبلحاج. ولحسن حظ حارس المنتخب
الوطني فوزي شاوشي أن الحكم البينيني كوفي كوجيا دون في تقريره تصرفا عنيفا
بدلا من مصطلح اعتداء، وإلا ما كان استنفاده للقاءين المعاقب بهما في
مباراة المحليين الأخيرة أمام المنتخب الليبي ذهابا وإيابا في إطار
التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للمحليين ليجديه نفعا.
اللاعب الدولي الجزائري، نذير بلحاج، حاضرا في أول مباريات الخضر في
المونديال أمام المنتخب السلوفيني، عقب إقدام المكتب التنفيذي للاتحادية
الإفريقية لكرة القدم، خلال اجتماعه أمس بالعاصمة المصرية القاهرة، على
إصدار قرار العفو الشامل عن كل اللاعبين الأفارقة المعاقبين، باستثناء
الذين بحوزتهم عقوبة الاعتداء على الرسميين فقط. وباعتبار أن الجناح الأيسر
لنادي بورتسموث الإنجليزي كان معنيا بالعقوبة التي سلطها عليه الحكم
البنيني كوفي كوجيا في ربع نهائي كأس أمم إفريقيا الأخيرة أمام المنتخب
المصري بمباراتين، استنفد واحدة منها في المباراة الترتيبية أمام المنتخب
النيجيري، سيستفيد أيضا من قرار اجتماع المكتب التنفيذي المنعقد، أمس،
والقاضي بإلغاء العقوبات العادية المسلطة على جميع اللاعبين الأفارقة. وقد
لعب رئيس الاتحادية الجزائرية وعضو اللجنة التنفيذية في الكاف، محمد
روراوة، دورا فعالا من أجل تمرير العفو الشامل قصد الاستفادة من خدمات
بلحاج في المباراة الأولى أمام سلوفينيا. وينتظر أن يكون المدرب الوطني،
رابح سعدان، المستفيد الأول من قرارات العفو الشامل للمكتب التنفيذي
باعتباره وجد صعوبات جمة في إيجاد بديل لبلحاج. ولحسن حظ حارس المنتخب
الوطني فوزي شاوشي أن الحكم البينيني كوفي كوجيا دون في تقريره تصرفا عنيفا
بدلا من مصطلح اعتداء، وإلا ما كان استنفاده للقاءين المعاقب بهما في
مباراة المحليين الأخيرة أمام المنتخب الليبي ذهابا وإيابا في إطار
التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للمحليين ليجديه نفعا.