[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A>
احببت ان اخبركم بحقيقه .....
أيعقل أن يطير الطائر بدون جناحين ؟ أو حتى بجناح واحد ؟
بعد أن تمت الإجابة بينك وبين نفسك
إليكي رؤى أعتبرها بمثابة الجناح الأول للطير
إعلمي أن الحياة بها العديد من المصاعب و بها الكثير من القسوة التي تعيق تقدمك لكن لاتيأس كافح وقاتل
حتى تبلغ مرادك
هل ترى ذاك الجبل الشامخ أعتبرها مصاعبك كل ماعليك فعله هو الصبر والعزم والمضي
قدما حتى تصل لقمة الجبل وإنظر نتيجة عزمك وصبرك ستصل لأرض خضراء رائعة منبسطة تنعم فيها
أترى تلك الأمواج الهائجة مايعتريك من مشاكل الحياة تماثل تماما هذه الأمواج المتلاطمة
لكن بعزمك وبثباتك ستصل إلى شاطئ الأمان بإذن الله
ثق أنك لن تكون أبد الدهر بكدر وبهم وغم وحزن فحين يأتي فرج ربك وينزل رحمته بك سينجلي حزنك وكل
ألم بقلبك وستشرق عليك شمس الأمل والتي ستبدد حتما ما أعتراك من غيوم الحزن وتق أن فرج ربك
قريب جدا وتوكل على الحي الذي لايموت
إليكي
كلمات إعتبرها الجناح الثاني للطير
أن من أهم مسببات جلاء مايصيبك ويعترك من مشاكل أو هموم هو صدق التوكل على الله حق توكل
وتعليق قلبك به سبحانه وتعالى
فكلما صدقت بإعتماد قلبك على الله عز وجل في إستجلاب المصالح ودفع المضار من أمور الدنيا والآخرة كلها
كلما كنت أقرب لفرج منه ورحمة
تأملي معي
ذكر الله جل وعلا بهذه الآية الكريمة أمران عظيمان إن أقدمت عليهما يسر الله لك كل أمر أهمك
(الأول) تقوى الله ومراقبته
(الثاني) التوكل عليه سبحانه وتعالى
من ثمار التوكل على الله
تأتيك السكينة والطمأنينة ولعل أعظم مثال على ذلك
النبي صلى الله عليه واله وسلم مع أبي بكر في الغار حين فزع أبابكر من المشركين فرد عليه الرسول
" ياأبابكر لانحزن أن الله معنا "
توكلوا على الله حق توكل فأنجاهم
وأيضا بتوكلكي تنالي
العزة والقوة
العزة التي يحس بها المتوكل حتى يرتفع مكانا عالياويصبح ملكا بغير تاج ولا حتى عرش
وتذكري قوله تعالى (وتوكل على العزيز الرحيم)
ولاترتفعي همتك وقوتك إلا بصدق ثقتك بالله سبحانه
الأمل والرضا
الذي بهما ينشرح صدرك ويضاء قلبك وقد قيل : "متى رضيت بالله وكيلاً، وجدت إلى كل خير سبيلاً".
وتذكري
لا يأس أو حزن أبدا مع التوكل
كلمة أخيره
إن أمتلكت الجناحين
ستكون كالطير وستبلغ مرادك
احببت ان اخبركم بحقيقه .....
أيعقل أن يطير الطائر بدون جناحين ؟ أو حتى بجناح واحد ؟
بعد أن تمت الإجابة بينك وبين نفسك
إليكي رؤى أعتبرها بمثابة الجناح الأول للطير
إعلمي أن الحياة بها العديد من المصاعب و بها الكثير من القسوة التي تعيق تقدمك لكن لاتيأس كافح وقاتل
حتى تبلغ مرادك
هل ترى ذاك الجبل الشامخ أعتبرها مصاعبك كل ماعليك فعله هو الصبر والعزم والمضي
قدما حتى تصل لقمة الجبل وإنظر نتيجة عزمك وصبرك ستصل لأرض خضراء رائعة منبسطة تنعم فيها
أترى تلك الأمواج الهائجة مايعتريك من مشاكل الحياة تماثل تماما هذه الأمواج المتلاطمة
لكن بعزمك وبثباتك ستصل إلى شاطئ الأمان بإذن الله
ثق أنك لن تكون أبد الدهر بكدر وبهم وغم وحزن فحين يأتي فرج ربك وينزل رحمته بك سينجلي حزنك وكل
ألم بقلبك وستشرق عليك شمس الأمل والتي ستبدد حتما ما أعتراك من غيوم الحزن وتق أن فرج ربك
قريب جدا وتوكل على الحي الذي لايموت
إليكي
كلمات إعتبرها الجناح الثاني للطير
أن من أهم مسببات جلاء مايصيبك ويعترك من مشاكل أو هموم هو صدق التوكل على الله حق توكل
وتعليق قلبك به سبحانه وتعالى
فكلما صدقت بإعتماد قلبك على الله عز وجل في إستجلاب المصالح ودفع المضار من أمور الدنيا والآخرة كلها
كلما كنت أقرب لفرج منه ورحمة
تأملي معي
ذكر الله جل وعلا بهذه الآية الكريمة أمران عظيمان إن أقدمت عليهما يسر الله لك كل أمر أهمك
(الأول) تقوى الله ومراقبته
(الثاني) التوكل عليه سبحانه وتعالى
من ثمار التوكل على الله
تأتيك السكينة والطمأنينة ولعل أعظم مثال على ذلك
النبي صلى الله عليه واله وسلم مع أبي بكر في الغار حين فزع أبابكر من المشركين فرد عليه الرسول
" ياأبابكر لانحزن أن الله معنا "
توكلوا على الله حق توكل فأنجاهم
وأيضا بتوكلكي تنالي
العزة والقوة
العزة التي يحس بها المتوكل حتى يرتفع مكانا عالياويصبح ملكا بغير تاج ولا حتى عرش
وتذكري قوله تعالى (وتوكل على العزيز الرحيم)
ولاترتفعي همتك وقوتك إلا بصدق ثقتك بالله سبحانه
الأمل والرضا
الذي بهما ينشرح صدرك ويضاء قلبك وقد قيل : "متى رضيت بالله وكيلاً، وجدت إلى كل خير سبيلاً".
وتذكري
لا يأس أو حزن أبدا مع التوكل
كلمة أخيره
إن أمتلكت الجناحين
ستكون كالطير وستبلغ مرادك